Una lectura del Génesis قراءة مُعاصرة لسِفْرْ التكوين - الجزء الرابع A reading from Genesis - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Una lectura del Génesis قراءة مُعاصرة لسِفْرْ التكوين - الجزء الرابع A reading from Genesis

2015-03-18

Una lectura del Génesis قراءة مُعاصرة لسِفْرْ التكوين - الجزء الرابع A reading from Genesis

Génesis 4: Caín y Abel

A pesar de que parece que el primer acto sexual de la humanidad fue el causante de la condena expresada por Yavé sobre los participantes en el jueguecito, y lo hizo extensivo a toda la humanidad, la cosa no queda ni medio clara. Al parecer por un lado Yavé ordena lo de "creced y multiplicaros", por otro dice que no se coma del arbolito de la "ciencia del bien y del mal", es precisamente cuando comen del fruto del arbolito cuando descubren que están desnudos, sienten vergüenza y se fabrican delantales para proteger su intimidad. Parece un claro simbolismo hacia la represión de la sexualidad humana recién estrenada que será, y es una constante a lo largo de toda la Biblia, y del Cristianismo hasta nuestros días.

¿O quizá lo que el mismo Dios escribe en la Biblia está ocultando algo todavía más serio? Desde la religión se explica que ese primer pecado no tuvo connotaciones sexuales, que fue un pecado de orgullo humano, que fue un deseo de ser igual que Dios, que fue un desafío lanzado por los humanos recién saliditos de las manos del creador al querer igualarse a el.




سفر التكوين - الإصحاح الرابع: قابيل وهابيل

****
4: 1  وعرف ادم حواء امراته فحبلت وولدت قايين و قالت اقتنيت رجلا من عند الرب
 4: 2  ثم عادت فولدت اخاه هابيل و كان هابيل راعيا للغنم و كان قايين عاملا في الارض
****

يسمح الله، ولو أنه لا يبارك، بأن تَحْمِلْ حواء قابيل وهابيل. وعلى ما بدا، فلم تُدان بممارسة العملية الجنسية الإنسانية، فلا يعاقب الله، كما فعل في الحدث المشهور "حدث الشجيرة".

****
4: 3  وحدث من بعد ايام ان قايين قدم من اثمار الارض قربانا للرب
4: 4  وقدم هابيل ايضا من ابكار غنمه و من سمانها فنظر الرب الى هابيل و قربانه
4: 5  ولكن الى قايين و قربانه لم ينظر فاغتاظ قايين جدا و سقط وجهه
****

كما العاده، ودوماً، يُميِّز الله الخيِّر من الشرّير بلا ألوان، إما خيِّر مثل هابيل، أو شرّير مثل قابيل، فلا توجد حالة وسطية عند الله.

لكن، ما هو سبب الإستياء من قابيل؟

لماذا نظر بسرور لتقدمة هابيل ولم ينظر لتقدمة قابيل على هذا النحو؟

مالذي فعله المسكين قابيل ليستحق هذا الإحتقار؟

 يتحزَّبْ الله من جديد، ليحمي الله الخالق العبريين؛ اختار الله شعبه ووضعه بمواجهة كل الشعوب الاخرى، والآن، يختار بين البشر دون إظهار أسباب واضحة، بحيث يُقسِّمهم بين الأخيار والأشرار زارعاً لبذرة اللاعدالة والغيرة، وبعدها يُحمِّل قابيل المسؤولية عنها. الله مذنب بحق مخلوقاته وهو المسؤول عن أوضاعها. يبدو الله إنساناً على نحو متزايد!

****
 4: 6  فقال الرب لقايين لماذا اغتظت و لماذا سقط وجهك
4: 7  ان احسنت افلا رفع و ان لم تحسن فعند الباب خطية رابضة و اليك اشتياقها و انت تسود عليها
4: 8  وكلم قايين هابيل اخاه و حدث اذ كانا في الحقل ان قايين قام على هابيل اخيه و قتله
****

وقع قابيل في فخ الغيرة، الذي أفضى لقتل أخيه.

****
4: 9  فقال الرب لقايين اين هابيل اخوك فقال لا اعلم احارس انا لاخي
4: 10  فقال ماذا فعلت صوت دم اخيك صارخ الي من الارض
4: 11  فالان ملعون انت من الارض التي فتحت فاها لتقبل دم اخيك من يدك
4: 12  متى عملت الارض لا تعود تعطيك قوتها تائها و هاربا تكون في الارض
4: 13  فقال قايين للرب ذنبي اعظم من ان يحتمل
4: 14  انك قد طردتني اليوم عن وجه الارض و من وجهك اختفي و اكون تائها و هاربا في الارض فيكون كل من وجدني يقتلني
****

أخذ المراوغ قابيل وجود بشر آخرين في الأرض بحسبانه، بالإضافة لآدم وحواء، لم يخلقهم الله. "فيكون كل من وجدني يقتلني"، يقول. من هم هؤلاء، إن لم يكن هناك أكثر من 3 أشخاص في العالم المخلوق حديثاً؟

****
4: 15  فقال له الرب لذلك كل من قتل قايين فسبعة اضعاف ينتقم منه و جعل الرب لقايين علامة لكي لا يقتله كل من وجده
****

عجباً! أليس ما قاله قابيل هو نفس ما يعترف الله به ويؤكده، يتضح بأن العالم مسكون من قبل "آخرين" لم يخلقهم الله، ونعود للإنقسام، فمن جانب مخلوقات الله، ومن الجانب الآخر، نسل من" الآخرين".

من أين خرج أولئك "الآخرين"، الذين لم يخلقهم الله؟

من الذي خلقهم إن لم يخلقهم الله؟

يعترف الله ذاته بأن "الآخرين "هم هناك ولو أنه لم يخلقهم، وهو ما يكذب خرافته الخاصة بعملية الخلق.

****
4: 16  فخرج قايين من لدن الرب و سكن في ارض نود شرقي عدن
4: 17  وعرف قايين امراته فحبلت و ولدت حنوك و كان يبني مدينة فدعا اسم المدينة كاسم ابنه حنوك
****

واضح؟ لا يوجد أدنى شك، فقد تعرَّفَ قابيل على إبنة "للآخرين"، والتي حملت ووضعت إبناً أسماه حنوك.

****
4: 18  وولد لحنوك عيراد و عيراد ولد محويائيل و محويائيل ولد متوشائيل و متوشائيل ولد لامك
4: 19  واتخذ لامك لنفسه امراتين اسم الواحدة عادة و اسم الاخرى صلة
****

عجبي! عند ظهور الرب يهوه، ظهر الكثير من الريبة حيال العملية الجنسية الإنسانية، الآن، يسمح بالزواج بامرأتين بلا عواقب، مع تبريك هذه العمليات والتركيز على كثرة النسل.

****
4: 20  فولدت عادة يابال الذي كان ابا لساكني الخيام و رعاة المواشي.
****

يُقدّم الله تفصيلاً هامّاً، حين يقول بأنّ يابال أباً لساكني الخيام ورعاة المواشي. هو تفصيل مهم. لم يخبرنا يهوه كيف عمل الخلق، لا يشرح مما تكونت الشجيرة الشهيرة، لا يشرح كيف أن الأرض قد سُكِنَت من قبل "آخرين" لم يخلقهم، لكن، يخبرنا عن رعاة مواشي  من نسل يابال. هكذا، بدا سابيدلو وتينيدلو، أحد أعضاء عائلتكم، في الماضي أو في الحاضر، يرعون غنماً وبقراً ودجاجاً وخنازيراً أو أي نوع آخر من المواشي، يمكنكم اعتبار أصولكم من يابال، والذي عاش خلال اللحظات الأولى للخلق. أمر مهم!

****
 4: 21  واسم اخيه يوبال الذي كان ابا لكل ضارب بالعود و المزمار.
****

لكن، في اختصاصات أخرى، كالعزف الموسيقيّ العوديّ والمزماريّ، فلديكم سَلَف آخر.

****
 4: 22  وصلة ايضا ولدت توبال قايين الضارب كل الة من نحاس و حديد و اخت توبال قايين نعمة.
****

لن أعلق على تلك الآية لتولد شك عندي، إنما تظهر إختصاصات أخرى مثيرة!

****
 4: 23  وقال لامك لامراتيه عادة و صلة اسمعا قولي يا مراتي لامك و اصغيا لكلامي فاني قتلت رجلا لجرحي و فتى لشدخي
4: 24  انه ينتقم لقايين سبعة اضعاف و اما للامك فسبعة و سبعين
4: 25  وعرف ادم امراته ايضا فولدت ابنا و دعت اسمه شيثا قائلة لان الله قد وضع لي نسلا اخر عوضا عن هابيل لان قايين كان قد قتله
4: 26  ولشيث ايضا ولد ابن فدعا اسمه انوش حينئذ ابتدئ ان يدعى باسم الرب
****

أجهل لماذا يبتهلون لاسم يهوه، لكن، لا يشكك البشر به، أولئك الذين ابتهلوا لاسمه في اللحظة الحاسمة التي ولد فيها إينوس. تفصيل مهم آخر لم يوضحه يهوه في كتابه المقدس.

يمكنهم القول بغباء أكبر في كلمات قليلة؟

مع أننا حتى الآن، نقرأ في الإصحاح الرابع لسفر التكوين من الكتاب المقدس، فقد بانت البربرية مرات عديده في هذا النص. هل بإمكان أحد أن يؤمن بأن هذا كلام الله؟ ألم يتورّط المؤمنون بتبني تلك البربرية وكل تلك التناقضات؟ هل ترون ما ترغبون برؤيته؟ وفوق ذلك، تتهموننا بهذا؟



 

ليست هناك تعليقات: