Génesis 2: El hombre en el huerto del edén
Debo decir que sí, que finalmente he encontrado que en el capítulo 2 del Génesis sí que sigue apareciendo que Dios, ese ser maravilloso en el que creen los creyentes, la Biblia sigue manteniendo que Dios creó al hombre haciendo una figurita de barro y soplándole en la nariz para infundirle la vida, y seguramente también el alma, que se supone que es eterna e inmortal, aunque en el Génesis no lo diga
Como veréis la explicación que Dios da de como hizo el universo, la vida y el hombre, es mucho mas científica que la que propone el Evolucionismo. Imagino que para aquellos que rechazan el Evolucionismo, que lo ponen en duda, que lo descalifican por incompleto, la forma que utilizó Dios para hacer la creación es mucho más clara, detallada, exacta, evidente y científica
El Génesis nos presenta un dios entre ignorante y malvado, imagino que a la imagen y semejanza de los hombres que lo crearon. Hago unos pequeños comentarios en los versículos correspondientes
Debo decir que sí, que finalmente he encontrado que en el capítulo 2 del Génesis sí que sigue apareciendo que Dios, ese ser maravilloso en el que creen los creyentes, la Biblia sigue manteniendo que Dios creó al hombre haciendo una figurita de barro y soplándole en la nariz para infundirle la vida, y seguramente también el alma, que se supone que es eterna e inmortal, aunque en el Génesis no lo diga
Como veréis la explicación que Dios da de como hizo el universo, la vida y el hombre, es mucho mas científica que la que propone el Evolucionismo. Imagino que para aquellos que rechazan el Evolucionismo, que lo ponen en duda, que lo descalifican por incompleto, la forma que utilizó Dios para hacer la creación es mucho más clara, detallada, exacta, evidente y científica
El Génesis nos presenta un dios entre ignorante y malvado, imagino que a la imagen y semejanza de los hombres que lo crearon. Hago unos pequeños comentarios en los versículos correspondientes
Leer más, aquí
http://www.sindioses.org/genesis/genesis2.html
سفر التكوين – الاصحاح الثاني: الإنسان في جنة عدن!
يُتابع الله حضوره في هذا الإصحاح، حيث يقول الكتاب المقدس بأن الله قد خلق
الإنسان من طين ونفخ في أنفه لمنحه الحياة، والنفس والتي من المفترض انها خالدة لا
تموت، ولو أننا لن نقرأ هذا في سفر التكوين.
يُبيّن هذا الإصحاح بأن الله صنع الكون والحياة والانسان بصورة أفضل مما يشرحه
العلم. ففي حين يرى الخلقيُّون بأنّ العلم، والتطوُّر بالتحديد، ناقص ولا يمكنه
تقديم شرح كافٍ، فخلق الله أوضح بكثير ومُفصّل وتام وبديهيّ وعلميّ.
****
2: 2 وفرغ
الله في اليوم السابع من عمله الذي عمل فاستراح في اليوم السابع من جميع عمله الذي
عمل
2: 3 وبارك
الله اليوم السابع و قدسه لانه فيه استراح من جميع عمله الذي عمل الله خالقا
2: 4 هذه
مبادئ السماوات و الارض حين خلقت يوم عمل الرب الاله الارض و السماوات
****
يجب ربط هذه الآيات، مع المقدمة أعلاه، لتأكيد الكمال والعظمة والدقّة
والشروحات المُستفيضة عن كامل عمليّة الخلق، وأين للتطوريين من هذا الموقع!
****
2: 5 كل شجر
البرية لم يكن بعد في الارض و كل عشب البرية لم ينبت بعد لان الرب الاله لم يكن قد
امطر على الارض و لا كان انسان ليعمل الارض
2: 6 ثم كان
ضباب يطلع من الارض و يسقي كل وجه الارض
2: 7 وجبل
الرب الاله ادم ترابا من الارض و نفخ في انفه نسمة حياة فصار ادم نفسا حية
****
هكذا، إذاً، بهذه الصيغة العلمية والمفصلة، خلق الله الإنسان وأعطاه الحياة، لا
حاجة لتفصيل أكبر، ولا لربطها بعناصر وتفاعلات كيميائية وبالجينات و بالطفرات وبالانتقاء الطبيعي أي بالتطور. كل
هذا ليس سوى حماقات مبتكرة من قبل التطوريين لوضع شيء واضح موضع الشك وهو مذكور
في الكتاب المقدس من قبل الذات الإلهية منذ زمن طويل. لقد عمله الله القادر على كل
شيء والعالم بكل شيء، لرغبة في نفسه ولا يتوجب البحث أكثر ولا إيجاد شروحات. تكمن
الحسرة بأن الله ذاته، هذا الكائن الكلي المعرفة، لم يشرح بالكتاب المقدس عملية
الخلق وصنع الإنسان بصورة أكبر، حسرة أنه لا يخبرنا، الآن، كي يوفر علينا كثير
من الجهد والشكوك والأخطاء.
****
2: 8 وغرس
الرب الاله جنة في عدن شرقا و وضع هناك ادم الذي جبله
2: 9 وانبت
الرب الاله من الارض كل شجرة شهية للنظر و جيدة للاكل و شجرة الحياة في وسط الجنة
و شجرة معرفة الخير و الشر
****
يمكن تفسير تلك الآية بأن الله أيضاً يخلق السيء أو الشرّ، لقد عرفنا أنه
قد خلق الجيد (الخيِر، الحسن)، هكذا، يؤكد المؤمنون على هذا في كل مرة تسنح لهم الفرصة، لكنهم
يتناسون بأن الشجرة لم تكن "علم الجيد" فقط، بل كانت الشجرة "علم الجيد والسيء". يؤكّد المؤمنون،
باستمرار، بأن كل ما هو جيد أو خيِّر، يأتي من الله؛ فيما يأتي السيء أو الشرّير من الانسان. يبدو أنهم يتناسون،
حين يقرؤون الكتاب المقدس، الإنتباه لأن من خلق الجيد، أيضاً، قد خلق السيء، بالنهاية، الإثنان في نفس الشجرة، التي أنبتتها أيدي الله. أتساءل ما هي الحاجة لإنبات شجرة
ثمارها سيئة؟ وهنا نقع بمأزق، إما الله لم يعرف ما سيحصل مع تلك الشجرة،
أو عرف، وهنا، التساؤل: لماذا عمله؟ إن كان لا يعرف فهو ليس كلي المعرفة!!
أما إذا عرف فهو شرير!!
****
2: 10 وكان نهر
يخرج من عدن ليسقي الجنة و من هناك ينقسم فيصير اربعة رؤوس
2: 11 اسم
الواحد فيشون و هو المحيط بجميع ارض الحويلة حيث الذهب
2: 12 وذهب تلك
الارض جيد هناك المقل و حجر الجزع
2: 13 واسم
النهر الثاني جيحون و هو المحيط بجميع ارض كوش
2: 14 واسم
النهر الثالث حداقل و هو الجاري شرقي اشور و النهر الرابع الفرات
2: 15 واخذ
الرب الاله ادم و وضعه في جنة عدن ليعملها و يحفظها
2: 16 واوصى
الرب الاله ادم قائلا من جميع شجر الجنة تاكل اكلا
2: 17 واما
شجرة معرفة الخير و الشر فلا تاكل منها لانك يوم تاكل منها موتا تموت
****
نستنتج مما سبق ذكره أعلاه، بأنّه لدينا شجرة أنبتها الله، شجرة تقود الإنسان
للخير وللشرّ، أفترض أنها نبتت وفق وعي كامل، كي لا أستسلم للإعتقاد بأن
الله جاهل،قد أنبتها وحذّر من تناول ثمارها، أتساءل،
أليس من الأفضل عدم إنبات تلك الشجرة؟ أو ربما الأفضل قطعها قبل أن تعطي
ثمارها؟
رغم كل تلك السذاجة البادية في هذا الإصحاح، فالمؤمنون لا يمكنهم صرف النظر عن
سفر التكوين.
يُقدمون الاثبات الوحيد على وجود إلههم، من خلال كتابة أحدهم في سفر التكوين
بأن الله موجود، وانطلاقا من ذلك، يتناولونه كإثبات على وجود الله.
رفض
سفر التكوين والكتاب المقدس = نزع أساس البناء الربّاني.
ويُشبه هذا خلع الطبيعه الإلهية عن المسيح، فيتحوّل إلى فيلسوف عادي، بل عادي جداً،
فيلسوف، يقول شيئاً في أماكن؛ ويقول ما هو مُعاكس في أماكن اخرى، لذلك، يتعنتون
بالدفاع عن الله الأب المؤسَّس على الخرافة والكذب.
****
2: 18 وقال
الرب الاله ليس جيدا ان يكون ادم وحده فاصنع له معينا نظيره
2: 19 وجبل
الرب الاله من الارض كل حيوانات البرية و كل طيور السماء فاحضرها الى ادم ليرى
ماذا يدعوها و كل ما دعا به ادم ذات نفس حية فهو اسمها
2: 20 فدعا ادم
باسماء جميع البهائم و طيور السماء و جميع حيوانات البرية و اما لنفسه فلم يجد
معينا نظيره
2: 21 فاوقع
الرب الاله سباتا على ادم فنام فاخذ واحدة من اضلاعه و ملا مكانها لحما
2: 22 وبنى
الرب الاله الضلع التي اخذها من ادم امراة و احضرها الى ادم
****
على الرغم من أنه في الإصحاح الأول من سفر التكوين، يقول بأنه خلق الرجل
والمرأة في اليوم السادس للخلق، هنا في الاصحاح الثاني، يقول بأن المرأة تم تشكيلها
من ضلع آدم بعد يوم الراحة، أي بعد اليوم السابع، أي في اليوم الثامن أو ربما بعد
ذلك. بالاضافة لتأكيده بأن المرأة مخلوقة بعد أن خلق باقي الخلق. واقعياً، لدى هذا
الاله الخالق عقلية ذكورية، قد سادت في الحقبة، التي خُلِقَ ذاك الله من قبل
الرجل خلالها.
****
2: 23 فقال ادم
هذه الان عظم من عظامي و لحم من لحمي هذه تدعى امراة لانها من امرء اخذت
2: 24 لذلك
يترك الرجل اباه و امه و يلتصق بامراته و يكونان جسدا واحدا
2: 25 وكانا
كلاهما عريانين ادم و امراته و هما لا يخجلان
****
أيضاً، هنا، يبدأ برسم خاصية الكبت الجنسي، التي سيكتسبها، لاحقاً، الإله الخالق، والتي ستقود، لاحقاً، لتسيُّد الاخلاق المسيحية
والكاثوليكية.
قال الخالق: "وكانا اثناهما عاريان بلا احتشام" وتتوارد
مجموعة من الأسئلة إلى الذهن هنا:
لماذا الخجل، إن خلقهم الله هكذا؟
هل يُشكل العُري حالة غير طبيعية مثلاً؟؟
لماذا لم يخلقهم بملابس؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق