Una lectura del Génesis قراءة مُعاصرة لسِفْرْ التكوين - الجزء الخامس A reading from Genesis - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Una lectura del Génesis قراءة مُعاصرة لسِفْرْ التكوين - الجزء الخامس A reading from Genesis

2015-03-18

Una lectura del Génesis قراءة مُعاصرة لسِفْرْ التكوين - الجزء الخامس A reading from Genesis

Génesis 5: Las generaciones de Adán

por Marisa Alba Bustos

Si en algún sitio de la Biblia se muestra la pujanza y la fortaleza de las criaturas recién creadas por Dios es precisamente en este capítulo del Génesis. Aquí queda claro que cuando Dios creaba, creaba a conciencia, haciendo que los hombres vivieran muchíiiiisimos años, al parecer no tenía prisa por recuperar las almas de sus criaturas, todas las almas de los hombres de aquella época estaban condenados al Infierno por que todavía no había nacido Cristo y no se había efectuado la reconciliación de Dios con los hombres, redención que se haría mucho más tarde con la inmolación voluntaria de su hijo, pero eso sí, al parecer no tenía prisa por recuperar las almas de aquellos hombres en los primeros siglos, quizá milenios, de la creación.

Me pregunto si las almas de todos los hombres, y por supuesto mujeres, que murieron antes de la reconciliación, a través de Cristo ¿seguirán todavía en el Infierno? ¿o acaso Dios promulgó una amnistía general con motivo de la muerte de su hijo y revisó todos los casos que se derivaban de la nueva situación de reconciliación sacándolos del Infierno? La verdad es que si no lo hizo así ya tuvieron mala suerte por nacer en la época que nacieron, sólo por nacer en esa época todos estaban condenados al infierno. ¡Que pena Dios mío!



سفر التكوين - الاصحاح الخامس: ذريَّة آدم

في هذا الإصحاح سنشهد التأكيد على قوّة ومتانة المخلوقات المخلوقة حديثاً من قبل الله. هكذا، يبدو واضحاً بأنه عندما خلق الله، فقد خلق بنزاهة، ليعيش البشر أعواماً كثيرة، الظاهر أنه لم يكن لديه العجلة لاستعادة أرواح مخلوقاته، حُكِمَت أرواح البشر، بتلك الحقبة، بالذهاب إلى الجحيم، لأنه لم يكن قد ولد يسوع ولم يكن قد بدأ إصلاح ذات البين بين الله والبشر، سيحدث هذا عبر فداء إبنه، لكن، بوقت مُتأخّر جداً، فلم يستعجل الله لاستعادة أرواح هؤلاء البشر خلال القرون الأولى، ربما، يقوم بهذا الأمر خلال آلاف الأعوام!!


  هل أصدر الله عفواً عاماً بسبب موت إبنه؛ فراجع كل القضايا التي ساهمت بخلق الوضع الجديد لإصلاح ذات البين وإخراجهم من الجحيم؟


  إن لم يقم بهذا، فلديهم حظّ سيّء لولادتهم في تلك الحقبة، وفقط بسبب ولادتهم في تلك الحقبة، حُكِموا بالإقامة بجحيم أبديّ. أيّة مصيبة هذه!!


أريد الاعتقاد بالله الخيِّر، لكن، أشكُّ بأن الله قد نسي توضيح ذلك بالكتاب المقدس، وأعتبر هذا النسيان شيء مهم للغاية!

الحقيقة أنّه ليس لدينا معطيات إحصائية صالحة لتقييم طول عمر الشخصيات، التي يتحدث الله عنها في هذا الاصحاح من سفر التكوين، لكن، يجب الإنتباه أنه بوقت متأخراً جداً، في زمن روما، زمن المسيح، يرى الخبراء بأن متوسط حياة مولود حديث لم يتجاوز أكثر من 20-25 عاماً. بوقت متأخراً أكثر، في إسبانيا وببدايات القرن العشرين، متوسط عمر الوليد الجديد بين 30-32 عام. بينما، متوسّط عمر طفل اسباني مولود هذه الأيام حوالي 80 عاماً. وأنه صعب راهناً إيجاد كائنات بشرية بمتوسط أعمار تفوق 100-110 أعوام.

بديهي بأن كل البشر، الذين يتحدث عنهم الله في هذا الاصحاح من سفر التكوين، يتشكلون من عجينة خاصة، وكل ذلك دون أدوية، ولا حبوب، ولا حقن، ولا تلقيح، بلا مضادات حيوية، بلا غرف عمليات وبلا توابعها، وهي المستخدمة هذه الأيام لعلاج الأمراض وإطالة الحياة. بلا حمامات، بلا مياه جارية، بلا صابون، بلا بيوت مكيفة، بلا تدفئة، وأخيراً، بلا كل ما نعتبره أساسياً للحفاظ على الصحة والتمتع بحياة ذات نوعية دنيا.

****
5: 1  هذا كتاب مواليد ادم يوم خلق الله الانسان على شبه الله عمله
5: 2  ذكرا و انثى خلقه و باركه و دعا اسمه ادم يوم خلق
5: 3  وعاش ادم مئة و ثلاثين سنة و ولد ولدا على شبهه كصورته و دعا اسمه شيثا
5: 4  وكانت ايام ادم بعدما ولد شيثا ثماني مئة سنة و ولد بنين و بنات
5: 5  فكانت كل ايام ادم التي عاشها تسع مئة و ثلاثين سنة و مات
5: 6  وعاش شيث مئة و خمس سنين و ولد انوش
5: 7  وعاش شيث بعدما ولد انوش ثماني مئة و سبع سنين و ولد بنين و بنات
5: 8  فكانت كل ايام شيث تسع مئة و اثنتي عشرة سنة و مات
 5: 9  وعاش انوش تسعين سنة و ولد قينان
5: 10  وعاش انوش بعدما ولد قينان ثماني مئة و خمس عشرة سنة و ولد بنين و بنات
5: 11  فكانت كل ايام انوش تسع مئة و خمس سنين و مات
5: 12  وعاش قينان سبعين سنة و ولد مهللئيل
5: 13  وعاش قينان بعدما ولد مهللئيل ثماني مئة و اربعين سنة و ولد بنين و بنات
5: 14  فكانت كل ايام قينان تسع مئة و عشر سنين و مات
5: 15  وعاش مهللئيل خمسا و ستين سنة و ولد يارد
5: 16  وعاش مهللئيل بعدما ولد يارد ثماني مئة و ثلاثين سنة و ولد بنين و بنات
5: 17  فكانت كل ايام مهللئيل ثماني مئة و خمسا و تسعين سنة و مات
5: 18  وعاش يارد مئة و اثنتين و ستين سنة و ولد اخنوخ
5: 19  وعاش يارد بعدما ولد اخنوخ ثماني مئة سنة و ولد بنين و بنات
5: 20  فكانت كل ايام يارد تسع مئة و اثنتين و ستين سنة و مات
5: 21  وعاش اخنوخ خمسا و ستين سنة و ولد متوشالح
5: 22  وسار اخنوخ مع الله بعدما ولد متوشالح ثلاث مئة سنة و ولد بنين و بنات
5: 23  فكانت كل ايام اخنوخ ثلاث مئة و خمسا و ستين سنة
****

  أنوش ذاك ذو حظ عاثر، فقد عاش قليلاً مقارنة بالباقين، ويُعتبر طفلاً بأعوامه الـ 375!!

****
 5: 24  وسار اخنوخ مع الله و لم يوجد لان الله اخذه
5: 25  وعاش متوشالح مئة و سبعا و ثمانين سنة و ولد لامك
5: 26  وعاش متوشالح بعدما ولد لامك سبع مئة و اثنتين و ثمانين سنة و ولد بنين و بنات
5: 27  فكانت كل ايام متوشالح تسع مئة و تسعا و ستين سنة و مات
5: 28  وعاش لامك مئة و اثنتين و ثمانين سنة و ولد ابنا
5: 29  ودعا اسمه نوحا قائلا هذا يعزينا عن عملنا و تعب ايدينا من قبل الارض التي لعنها الرب
 5: 30  وعاش لامك بعدما ولد نوحا خمس مئة و خمسا و تسعين سنة و ولد بنين و بنات
 5: 31  فكانت كل ايام لامك سبع مئة و سبعا و سبعين سنة و مات
5: 32  وكان نوح ابن خمس مئة سنة و ولد نوح ساما و حاما و يافث
****

هكذا خلق البشر! كي يعيشوا أكثر، وليس فقط تطول أعمارهم، بل سيمتلكون خصوبة كافية لمتابعة تكاثرهم  لمدة 500 عام، بعد تأسيس الحياة، صنعوا السفن للإبحار وإنقاذ البشرية من الطوفان. نوح هو نموذج في حقبته، بالإضافة لجمع كل النماذج من الحيوانات والنباتات ووضعهم بالسفينه، امتلك قدرة لإعادة الإعمار، مع أبنائه، تشعر الإنسانية الحديثة بطوفان نوح الكوني. هكذا صار نوح! 

هل من المعقول الإعتقاد بهذا؟ أنا منذ تلك اللحظة، أقول: كلا!!

 
 
 
قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة
 
 

 


 

 
 

ليست هناك تعليقات: