Crítica a 44 Hechos científicos corroborados por la Biblia نقد "44 حقيقة علمية يؤكدها الكتاب المُقدّس" .. الجزء الثامن Criticism of 44 Scientific facts corroborated by the Bible - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Crítica a 44 Hechos científicos corroborados por la Biblia نقد "44 حقيقة علمية يؤكدها الكتاب المُقدّس" .. الجزء الثامن Criticism of 44 Scientific facts corroborated by the Bible

2021-09-17

Crítica a 44 Hechos científicos corroborados por la Biblia نقد "44 حقيقة علمية يؤكدها الكتاب المُقدّس" .. الجزء الثامن Criticism of 44 Scientific facts corroborated by the Bible

34. Génesis 11:1-9 Diferentes Grupos Étnicos. Fue en la rebelión de Babel donde Dios cambió el lenguaje y los rasgos característicos de las personas esparciéndolos así sobre la faz de toda la tierra.

Razonamiento falaz donde los haya. El relato bíblico de la Torre de Babel no predice la existencia de distintas lenguas humanas. Al contrario, se trata de una descripción mitológica para tratar de explicar un hecho previamente conocido: la existencia de diversas lenguas. En los tiempos en los que fue escrito el Génesis (950 aC – 450 aC), la región de Israel conocía de sobra la existencia de otras lenguas; no solamente por sus vecinos y la mirada al Mediterráneo, sino directamente en sus carnes tras la invasión de Asiria en el 720 a.c.

Es decir, no se trata de una premonición, sino de una explicación ad hoc que, al contrario que cualquier hipótesis científica, no se ha contrastado y simplemente se ha aceptado ciegamente por parte de los literalistas bíblicos.

Si hoy día ponemos a prueba esa hipótesis, no hallaremos concordancias con el relato del Génesis, dado que la explicación de Babel no se sostiene. Las principales familias de lenguas ya existían en los tiempos del Diluvio Universal y cabe recordar que, según la Biblia, la construcción de la torre de Babel es posterior. Es totalmente falso que hace 4000 años toda la humanidad hablara una sola lengua, cuando Troya ya había conocido sus años de esplendor, Egipto iba por su dinastía XII, Mesopotamia había enterrado al general Ur-Nammu, los chinos construían diques y los americanos llevaban medio milenio cultivando algodón y fabricando cerámica.




 

34. الحقيقة الرابعة والثلاثون: مجموعات إتنية مختلفة.  سفر التكوين 11: 1-9 " و كانت الأرض كلها لسانا واحدا و لغة واحدة. و حدث في ارتحالهم شرقا انهم وجدوا بقعة في ارض شنعار و سكنوا هناك. و قال بعضهم لبعض هلم نصنع لبنا و نشويه شيا فكان لهم اللبن مكان الحجر و كان لهم الحمر مكان الطين. و قالوا هلم نبن لانفسنا مدينة و برجا رأسه بالسماء و نصنع لانفسنا اسما لئلا نتبدد على وجه كل الأرض. فنزل الرب لينظر المدينة و البرج اللذين كان بنو ادم يبنونهما. و قال الرب هوذا شعب واحد و لسان واحد لجميعهم و هذا ابتداؤهم بالعمل و الآن لا يمتنع عليهم كل ما ينوون ان يعملوه. هلم ننزل و نبلبل هناك لسانهم حتى لا يسمع بعضهم لسان بعض. فبددهم الرب من هناك على وجه كل الأرض فكفوا عن بنيان المدينة. لذلك دعي اسمها بابل لان الرب هناك بلبل لسان كل الأرض و من هناك بددهم الرب على وجه كل الأرض". حصل عصيان في بابل، فغير يهوه اللغة وملامح ومزايا الأشخاص فشتتهم على وجه الأرض.

  

تعرية "الحقيقة الرابعة والثلاثين"

  

مُغالطة جديدة. لا تتنبأ رواية برج بابل التوراتية بوجود لغات بشرية مختلفة، بل بالعكس تماماً، هو توصيف أسطوري في محاولة لتفسير واقع معروف مُسبقاً حول تنوُّع اللغات. في زمن كتابة سفر التكوين (بين 950 – 450 ق.م)، عرفت منطقة شرق المتوسط حضور لغات متنوعة؛ ليس لدى الجيران بمنطقة حوض المتوسط فقط، بل عرف الكتبة هذه الحقيقة من خلال الغزو الآشوري العام 720 ق.م. أي، ليس إخباراً مُسبَقاً بل تفسيراً لغرض في النفس، وهو بعكس أيّ إفتراض علمي، فلم يُدقَّقْ بالمعلومة وإنما قُبِلَتْ على نحو أعمى من قبل من يؤمنون بحرفية الكتاب المقدس. 

اليوم، فيما لو نضع هذه الفرضية تحت الاختبار، لن نجد أيّ توافق مع رواية سفر التكوين، حيث لا يوجد أيّ دعم علمي لتفسير برج بابل. تواجدت غالبية العائلات اللغوية الرئيسية في زمن الطوفان الكبير ويجب التنويه، وبحسب الكتاب المقدس ذاته، إلى أن بناء برج بابل قد حصل بزمن لاحق. هو أمر خاطيء كلياً، عندما يجري الحديث عن تكلُّم كل البشر للغة واحدة منذ 4000 عام، وهو زمن: 

 إزدهار طروادة، مصر محكومة من قبل السلالة الثانية عشرة، جرى دفن القائد أورنامو في العراق القديم، شيَّدَ الصينيون السدود ومضى 500 عام على بدء الأميركيين بزراعة القطن وتصنيع الخزف.

من جانب آخر، أثبتت الدراسات الأحفورية اللغوية بأنّ أصل وتفرُّع اللغات يتبع عملية تطورية متواصلة ومتدرجة، تسمح حتى ببناء أشجار وراثية لها. لا يُشيرُ شيء لوجود نقطة واحدة حصرية  في مكان ما من شرق المتوسط؛ ومنها إنتشرت لباقي مناطق العالم (لا حاجة للحديث عن قيام شعوب أخرى ببناء أبراج، كالصينيين والبيروانيين والبانتويين "قبائل عاشت جنوب أفريقيا" زمن بناء البابليين لأبراجهم).

 

35. الحقيقة الخامسة والثلاثون: الطبّ في النباتات. سفر حزقيال 47:12 "وعلى النهر ينبت على شاطئه من هنا ومن هناك كل شجر للأكل، لا يذبل ورقه ولا ينقطع ثمره . كل شهر يبكر لأن مياهه خارجة من المقدس، ويكون ثمره للأكل وورقه للدواء". استخدمت شعوب قديمة علاجات عشبية كثيرة. اليوم، تكتشف العلوم الحديثة ما قاله الكتاب المقدس.

  

تعرية "الحقيقة الخامسة والثلاثين"

  

في زمن حزقيال، كان قد إختبر وعرف البشر الكثير من خصائص النباتات والأعشاب، نعود لفكرة "المعارف السائدة زمن كتابة النصوص المقدسة" وإستعمالها في تلك النصوص على أنها وحي ربّاني! لكن، ما نعرفه، اليوم، عن طريق العلوم الحديثة هو أهم بكثير مما عرفناه ذاك الزمن وعلى أكثر من صعيد. 

هناك علم خاص بالتغذية قائم بذاته الآن. 

هناك علم خاص بالصيدلة والأدوية قائم بذاته اليوم. 

 

36. الحقيقة السادسة والثلاثون: سفر اللاويين 11: 9-12 قوانين غذائية صحية " وهذا تأكلونه من جميع ما في المياه. كل ما له زعانف وحرشف في المياه في البحار وفي الانهار فاياه تاكلون. لكن كل ما ليس له زعانف وحرشف في البحار وفي الانهار من كل دبيب في المياه ومن كل نفس حية في المياه فهو مكروه لكم. ومكروها يكون لكم. من لحمه لا تاكلوا وجثته تكرهون. كل ما ليس له زعانف وحرشف في المياه فهو مكروه لكم". تأمر النصوص بتفادي تناول مخلوقات مائية ليس لها زعانف ولا حراشف. بيومنا هذا، من المعروف بأنّ هذه الحيوانات المائية تستهلك النفايات ومن المحتمل أن تنقل أمراض معدية.

  

تعرية "الحقيقة السادسة والثلاثين"

 

بناءاً عليه، يجب منع تناول لحم الدجاج وبيضه، فهو يأكل برازه وربما أيّ براز آخر إذا عاش في الهواء الطلق!

 

لا يحترم الكاتب عقل القاريء على الإطلاق!

 

 تمثلت مشكلة الأسماك وثمار البحر، قديماً، بقصر زمن صلاحيتها للتناول بعد إصطيادها، إلى أن تطورت وسائل حفظ تلك اللحوم ويجري إستهلاكها على نطاق واسع اليوم؛ فلا نجد أحد يموت بسبب تناول ثمار البحر التي ليس لها زعانف ولا حراشف! 

كذلك، يحمل إستهلاك ثمار البحر بالعموم، وبينها من له زعانف وحراشف بالطبع، مخاطر من فلترة هذه الكائنات الحيّة المياه البحرية لتتغذى بمواد عضوية عالقة فيها. 

فبعد قيامها بهذه الفلترة، قد تتراكم بعض الملوثات مثل سموم كائنات حية أخرى والزئبق وهو ما يُسبِّب التسمُّم لا العدوى.

 

 

37. الحقيقة السابعة والثلاثون: لحم الخنزير = تناول القذارة. سفر التثنية 14:8 "والخنزير لأنه يشق الظلف لكنه لا يجتر فهو نجس لكم. فمن لحمها لا تأكلوا وجثثها لا تلمسوا". منذ زمن غير بعيد، تعلَّمَ العلمُ بأنّ تناول لحم خنزير مريض يسبب مرض اسمه مرض دودة الخنزير trichinosis. مع الأخذ بعين الاعتبار لتحريم الكتاب المقدس تناول لحم الخنزير منذ أكثر من 3000 عام أي قبل أن يعرف "متنصرو الأندلس: يهود ومسلمون قد تحولوا للمسيحية" طبخه بشكل مناسب.

  

تعرية "الحقيقة السابعة والثلاثون"

  

مهزلة جديدة! 

لنتذكر بأنّ جذر تحريم الخنزير قد إرتبط بقتل الخنزير البري للإله آدون الفينيقي، وقد إنتقل كقصص وأساطير كثييرة أخرى إلى الكتاب المقدس وليس له علاقة بأكل لحم الخنزير.

 

لو كان الكتاب المقدس على هذه الدرجة العالية من التوثيق:

 لماذا لم يتحدث عن جنون البقر وأنفلونزا الطيور وأمراض كثيرة أخرى تنتقل عن طريق فيروسات وبكتريا؟؟!!

 

تستهلك غالبية البشر، اليوم، لحم الخنزير وكثير من أجزاء جسده .. إن نفع الخنزير للبشر لهو أهم من نفع قسم كبير من البشر للبشرية!

 

هللويا .. إلهٌ تاسعٌ آميش!

  

38. الحقيقة الثامنة والثلاثون: بيئيون متطرفون. رسالة بولس إلى أهل رومية 1:25 " الذين استبدلوا حق الله بالكذب و اتقوا و عبدوا المخلوق دون الخالق الذي هو مبارك إلى الابد امين". تنبأت كلمة يهوه بعبادة كثيرين للخلق قبل الخالق. اليوم، تُوصَفُ الطبيعة بأنها "الأمّ"، والاتجاه الطبيعي هو دين إضافي.

  

تعرية "الحقيقة الثامنة والثلاين"

 

غير صحيح. تُوصَفُ الطبيعة "بالأمّ" منذ القرن الثاني عشر قبل الميلاد على الأقلّ، أي، منذ 3000 عام أي قبل ظهور المسيحية بألف عام.

 

غايا، هي الإلاهة الأم الأرض في مجمع الآلهة اليوناني القديم وقد عُبِدَت لفترة طويلة قبل ظهور يهوه!

 

(الإلاهة إنانا أو عشتار هي قبل غايا كذلك! فينيق ترجمة)

 

على كاتب هذه "الحقائق" الإلمام ببعض المعلومات التاريخية على الأقلّ، في ظلّ عدم إلمامه بأساسيّات علمية يحاول تطويعها لتخدمه آياته القداسية!

 

39. الحقيقة التاسعة والثلاثون: مادة مظلمة وثقوب سوداء. سفر إشعياء 50:3 " ألبس السماوات ظلاما، وأجعل المسح غطاءها". يرى فلكيون بأنّ 98% من الكون المعروف هو مادة مظلمة حيث توجد ثقوب سوداء قادرة على منع اختفاء الضوء ذاته من حقله المغناطيسي. يذكر الكتاب المقدس هذه الثقوب، التي بالكاد قد جرى اكتشافها، بهذه الطريقة: "أَمْوَاجُ بَحْرٍ ھَائِجَةٌ مُزْبِدَةٌ بِخِزْیِھِمْ. نُجُومٌ تَائِھَةٌ مَحْفُوظٌ لَھَا قَتَامُ الظَّلاَمِ إِلَى الأَبَدِ".

  

تعرية "الحقيقة التاسعة والثلاثين"

  

يذكر هذا الكلام دون أن يرفّ له جفن، إنها شجاعة تُحسَبُ له!!!!

  

حسناً، بحسب آية إشعياء الواضحة أعلاه:

 الحديث عن رؤية السماء ليلاً؛ لا يُشكِّلُ هذا الأمر أيّة إشارة لوجود ثقوب سوداء ولا لمادة مظلمة.

 

فتبدو السماء مظلمة ليلاً. ما قد يُفاجيء أن يقول الكتاب المقدس "السماء بيضاء، لكن الظلمة تعود لعدم وصول ضوء النجوم إلى الأرض بسبب وجود غبار كوني بينها وبين الأرض"!!.

 

من جانب آخر، آية رسالة يهوذا المثبتة أعلاه يمكن تفسيرها ضمن إطار المفاهيم التي سادت زمن كتابتها:

 أي بالتحديد تلك الأضواء التي تظهر في السماء بشكل لحظي وتختفي ولا تُشكِّل جزءاً من مشهد ثابت في القبة السماوية مثل النجوم والكواكب ولهذا قالت الآية "تائهة" وهو توصيف الفلكيين القدماء لها.

 

محاولة مسخ مفاهيم علمية حديثة بإرجاعها لآيات قداسيّة: 

سيثبت فشل مُستخدمي هذه الآيات لهذا الغرض الغير أخلاقيّ.


 قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة


نقد "44 حقيقة علمية يؤكدها الكتاب المُقدّس" .. الجزء الأوّل

نقد "44 حقيقة علمية يؤكدها الكتاب المُقدّس" .. الجزء الثاني

نقد "44 حقيقة علمية يؤكدها الكتاب المُقدّس" .. الجزء الثالث

نقد "44 حقيقة علمية يؤكدها الكتاب المُقدّس" .. الجزء الرابع

نقد "44 حقيقة علمية يؤكدها الكتاب المُقدّس" .. الجزء الخامس

نقد "44 حقيقة علمية يؤكدها الكتاب المُقدّس" .. الجزء السادس

نقد "44 حقيقة علمية يؤكدها الكتاب المُقدّس" .. الجزء السابع

نقد "44 حقيقة علمية يؤكدها الكتاب المُقدّس" .. الجزء التاسع والأخير

ليست هناك تعليقات: