ℂ𝕠𝕟𝕥𝕒𝕔𝕥 𝕨𝕚𝕥𝕙 𝕥𝕙𝕖 ℙ𝕙𝕠𝕖𝕟𝕚𝕔𝕚𝕒𝕟𝕤 𝕒𝕝𝕤𝕠 𝕝𝕖𝕕 𝕥𝕠 𝕥𝕙𝕖 𝕕𝕖𝕧𝕖𝕝𝕠𝕡𝕞𝕖𝕟𝕥 𝕠𝕗 𝕨𝕖𝕒𝕧𝕚𝕟𝕘, 𝕡𝕠𝕤𝕤𝕚𝕓𝕝𝕪 𝕠𝕗 𝕗𝕚𝕓𝕣𝕖𝕤 𝕒𝕟𝕕 𝕥𝕙𝕣𝕖𝕒𝕕 𝕓𝕣𝕠𝕦𝕘𝕙𝕥 𝕓𝕪 𝕞𝕖𝕣𝕔𝕙𝕒𝕟𝕥𝕤 𝕤𝕡𝕖𝕔𝕚𝕗𝕚𝕔𝕒𝕝𝕝𝕪 𝕥𝕠 𝕓𝕖 𝕨𝕠𝕣𝕜𝕖𝕕 𝕚𝕟 𝕄𝕒𝕝𝕥𝕒 𝕒𝕟𝕕 𝔾𝕠𝕫𝕠. 𝕊𝕠𝕞𝕖 𝕗𝕠𝕣𝕞 𝕠𝕗 𝕚𝕟𝕕𝕦𝕤𝕥𝕣𝕚𝕒𝕝 𝕒𝕔𝕥𝕚𝕧𝕚𝕥𝕪 𝕣𝕖𝕝𝕒𝕥𝕖𝕕 𝕥𝕠 𝕥𝕖𝕩𝕥𝕚𝕝𝕖𝕤 𝕨𝕒𝕤 𝕡𝕣𝕠𝕓𝕒𝕓𝕝𝕪 𝕥𝕙𝕖 𝕓𝕒𝕤𝕚𝕤 𝕦𝕡𝕠𝕟 𝕨𝕙𝕚𝕔𝕙 𝕣𝕦𝕣𝕒𝕝 𝕗𝕒𝕣𝕞𝕤𝕥𝕖𝕒𝕕𝕤 𝕨𝕖𝕣𝕖 𝕤𝕖𝕥 𝕦𝕡. 𝕆𝕟𝕖 𝕤𝕦𝕔𝕙 𝕗𝕒𝕣𝕞𝕤𝕥𝕖𝕒𝕕 𝕚𝕤 𝕥𝕙𝕒𝕥 𝕒𝕥 𝕊𝕒𝕟 ℙ𝕒𝕨𝕝 𝕄𝕚𝕝𝕢𝕚, 𝕒𝕟 𝕒𝕣𝕖𝕒 𝕨𝕚𝕥𝕙 𝕖𝕧𝕚𝕕𝕖𝕟𝕔𝕖 𝕗𝕠𝕣 𝕠𝕔𝕔𝕦𝕡𝕒𝕥𝕚𝕠𝕟 𝕒𝕟𝕕 𝕦𝕤𝕖 𝕕𝕒𝕥𝕒𝕓𝕝𝕖 𝕥𝕠 𝕒𝕤 𝕗𝕒𝕣 𝕓𝕒𝕔𝕜 𝕒𝕤 𝟜𝟘𝟘𝟘 𝔹ℂ. 𝔸𝕟 𝕒𝕘𝕣𝕚𝕔𝕦𝕝𝕥𝕦𝕣𝕒𝕝 𝕔𝕠𝕞𝕡𝕝𝕖𝕩, 𝕡𝕣𝕠𝕓𝕒𝕓𝕝𝕪 𝕝𝕚𝕟𝕜𝕖𝕕 𝕥𝕠 𝕥𝕙𝕖 𝕡𝕣𝕠𝕔𝕖𝕤𝕤𝕚𝕟𝕘 𝕠𝕗 𝕗𝕝𝕒𝕩, 𝕒𝕥 𝕝𝕖𝕒𝕤𝕥 𝕚𝕟 𝕡𝕒𝕣𝕥, 𝕨𝕒𝕤 𝕔𝕠𝕟𝕤𝕥𝕣𝕦𝕔𝕥𝕖𝕕 𝕤𝕠𝕞𝕖 𝕥𝕚𝕞𝕖 𝕕𝕦𝕣𝕚𝕟𝕘 𝕥𝕙𝕖 𝟜𝕥𝕙 𝕔𝕖𝕟𝕥𝕦𝕣𝕪 𝔹ℂ 𝕠𝕣 𝕡𝕠𝕤𝕤𝕚𝕓𝕝𝕪 𝕖𝕒𝕣𝕝𝕚𝕖𝕣
𝕊𝕠𝕦𝕣𝕔𝕖: 𝕋𝕙𝕖 𝕄𝕒𝕝𝕥𝕖𝕤𝕖 𝕀𝕤𝕝𝕒𝕟𝕕𝕤 𝕒𝕟𝕕 𝕥𝕙𝕖 𝕊𝕖𝕒 𝕚𝕟 𝔸𝕟𝕥𝕚𝕢𝕦𝕚𝕥𝕪
𝕋𝕀𝕄𝕄𝕐 𝔾𝔸𝕄𝔹𝕀ℕ
El contacto con los fenicios también condujo al desarrollo del tejido, posiblemente de fibras e hilos traídos por comerciantes específicamente para ser trabajados en Malta y Gozo. Alguna forma de actividad industrial relacionada con los textiles fue probablemente la base sobre la que se establecieron las granjas rurales. Una de esas granjas es la de San Pawl Milqi, un área con evidencia de ocupación y uso datable desde el 4000 a.C. Un complejo agrícola, probablemente vinculado al procesamiento del lino, al menos en parte, se construyó en algún momento durante el siglo IV a.C. o posiblemente antes
أدى الاتصال بالفينيقيين أيضاً إلى تطور صناعة النسيج،
ربما من الألياف والخيوط التي جلبها التجار خصيصاً للعمل في مالطا وغوزو. وربما
شكَّلَ هذا نوع من النشاط الصناعي المتعلق بالمنسوجات، وهو الأساس الذي قامت عليه
المزارع الريفية. وإحدى هذه المزارع هي تلك الموجودة في سان باول ملقي، وهي منطقة
بها أدلة على الإحتلال والإستخدام تعود إلى 4000 قبل الميلاد. وقد بُنيَ مجمع
زراعي، على الأرجح مرتبط بمعالجة الكتان، في وقت ما خلال القرن الرابع قبل الميلاد
أو ربما قبل ذلك على الأقلّ.
المصدر: الجزر المالطية والبحر في العصور القديمة
تيمي جامبين
نتابع نشر معلومات وصور لآثار فينيقيّة أو مُتأثِّرة بالفينيقيين في مكان جديد، هو جزيرة مالطا او مالطة، وهو الجزء الرابع بسلسلة فينيقيون في مالطا أو فينيقيون مالطيون، على الشكل التالي:
يتبع
قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة
كيف وصل الفينيقيُّون إلى أميركا الجنوبيّة؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق