Fenicios en Brasil فينيقيُّون في البرازيل - الجزء الأوَّلْ Phoenicians in Brazil - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Fenicios en Brasil فينيقيُّون في البرازيل - الجزء الأوَّلْ Phoenicians in Brazil

2015-08-14

Fenicios en Brasil فينيقيُّون في البرازيل - الجزء الأوَّلْ Phoenicians in Brazil

Colonización fenicia
Hace unos 11,000 años (9500 A.C.), nuestro planeta fue golpeado por un gran cataclismo, cuando una buena parte de la Cordillera de los Andes se elevó
El gran lago donde hoy el desierto del Sahara se secó, los límites del mar Mediterráneo fueron alterados, y el gran continente-isla que existía en el medio del océano Atlántico, conocido como La Atlántida, se hundió.
Las causas de la catástrofe no son no son completamente conocidas, sin embargo se cree que una de sus causas probables fue la llegada de una gran masa de un cuerpo celeste que podría haber pasado cerca de la Tierra provocando enormes tensiones en el magma interno del planeta.
Esas reales "mareas" de magma han sometido la delgada corteza sólida del planeta a presiones más fuertes de lo que pudo soportar. En muchos puntos, el suelo se distendió, y en otros se arrugó
Había, además, hundimientos y elevaciones en algunas otras partes del suelo.
 

 
 

 
الإستيطان الفينيقيّ


منذ حوالي 11000 عام (بحدود 9500 قبل الميلاد) حدثت كارثة كبرى في كوكبنا، إثر إرتفاع قسم كبير من سلسلة جبال الآنديز عن سطح الأرض.

جفّت البحيرة الكبرى، التي كانت بموقع الصحراء الكبرى اليوم، تغيّرت ملامح البحر المتوسِّط وحدوده، وغرقت الجزيرة- القارة أطلانطس والواقعة وسط المحيط الأطلسيّ.
 
  أسباب الكارثة الكاملة غير معروفة حتى الآن، ولكن، هناك فرضيّة حول مرور جسم فضائيّ ضخم قرب الأرض، ربما قد تسبّب بحدوث ضغوطات ضخمة على الصهارة الجوفية لكوكبنا، هي الأكثر ترجيحاً. وهذا ما أدَّى، بدوره، لتعريض القشرة الأرضيّة الرقيقة المتماسكة لضغوطات قويّة لم تتحملها. ولهذا، جرت هبوطات في كثير من المواقع وإرتفاعات في مواقع أخرى من سطح الأرض.


  أطلانطس، هي الضحيّة الرئيسيّة، فاختفت حضارتها القويّة بعد حدوث تلك الكارثة. فيكفي أن تُشير عدّة نصوص قديمة لأنّ من تبقى على قيد الحياة من سكانها، قد ذهبوا إلى أفريقيا بالنهاية.


يحدثنا أفلاطون عن صراعات أهل أطلانطس مع المصريين واليونانيين، وكيف تعرضوا للهزيمة. مع هذا، فقد تركوا آثاراً لا تُمحى في ثقافة الشعوب القديمة، كما حصل مع الحضارة الفينيقيّة، التي تُعتبر خليفة أطلانطس في التجارة البحريّة.


سكن الفينيقيُّون سواحل المتوسط، سيما في المناطق الضيِّقة والخصبة بين جبال لبنان والبحر المتوسّط.


ربما، ساهمت عوامل مثل مساحة الأرض الصغيرة وحضور الجيران الأقوياء وتوفُّر الكثير من شجر الأرز (الممتاز لبناء السفن):
 
 بدفع الفينقيين نحو إستكشاف عالم البحار. 


ولهذا، بنوا الكثير من الأساطيل القويّة. فزاروا شواطيء شمال أفريقيا وسواحل جنوب أوروبا، اشتغلوا بالتجارة مع إيطاليا ودخلوا البحر الأسود، خرجوا من البحر المتوسط عبر مضيق جبل طارق (سميّ قديماً بأسماء عديدة منها أركان ملقرت أو ملقارت وأعمدة هرقل) وبلغوا المحيط الأطلسيّ والشاطيء الأفريقي المطلّ عليه، كما أنهم وصلوا لجزر القصدير البريطانيّة.


عملوا بالتجارة دوماً، بنوا الأسواق والمخازن في كل طرقهم البحرية. سرقوا القليل عندما تمكنوا، لكن، لم يحاولوا إستفزاز أعداء أقوياء محتملين أبداً، وتفادوا شرورهم بالذهب لا بالسيف أو المعارك دوماً.

مارس الفينيقيون الدبلوماسيّة في كل الحروب التي خاضوها ذاك الزمن، وقد تعودوا على تحصيل المنافع منها.

أبحر الفينيقيُّون على الساحل الأفريقي بقصد السير بطريق مُعاكس للطريق الذي سلكه البحّار البرتغالي فاسكو دي غاما بوقت متأخِّر جداً. ويبدو أكثر تأكيداً هو أنّ الفينيقيين قد استخدموا هذا الطريق لإجتياز المحيط الأطلسيّ لزيارة "قارة جديدة".


استعمل الفينيقيون تقنية التوجيه بوساطة النجوم خلال إبحارهم، إضافة للتيارات البحرية ومجرى الرياح.


بالتالي، وبأخذ تلك العوامل بعين الإعتبار، فقد أبحر قباطنتهم لمسافات هائلة تحديداً. وقد نمت قوتهم بحدود العام 2000 قبل الميلاد، وبلغت حدّها الأقصى مع أبي بعل (بحدود العام 1020 قبل الميلاد) على خطى حيرام.

  بيبلوس (جبيل)، صيدون وطرابلس هي عواصم متتابعة لإمبراطورية الدولة – المدينة التجارية، وهي المتحدة بروابط مصالح، عادات ودين بدلاً من البنية السياسية الجامدة إلى حدّ كبير.


فينيقيُّون في البرازيل


  هناك الكثير من الآثار في البرازيل، التي تدل على حضور الفينيقيين بأراضيها، ومن الواضح أنّ هذا الحضور يتميّز بنشاط مركّز في المنطقة الشمالية الشرقية.

وبعيداً عن إلتقاء بارنايبا بالأنهار بمسافة قليلة في ولاية بياوي، هناك بحيرة إكتشفوا أحواض بناء سفن فينيقية وميناء مع مكان مخصص لفحص المراكب الشراعيّة المسماة كارباثيوس (وهي مراكب قديمة تُبحر لمسافات طويلة) فيها.


خلال الإبحار في نهر ميريم بالشمال بولاية مارانهاو وعند الوصول لنقطة إلتقاء نهر بينداري بمنطقة غراخاو، نجد بحيرة بينسيفا والمسماة سابقا باسم ماراتشو. على حدود هذه البحيرة، هناك أحواض بناء سفن مصنوعة من خشب مُتحجِّر فيه مسامير ضخمة وأوتاد نحاسيّة.


نقَّبَ الباحث رايموندو لوبيس، المولود في ولاية مارانهاو، بهذا الموقع بنهاية عشرينيّات القرن الماضي، واكتشف أدوات فينيقيّة تقليدية. 
 
وفي نهر الشمال الكبير، وإثر إبحار بقناة مائية لمسافة 11 كيلومتر، اعتادت القوارب الفينيقيّة الرسوّ في بحيرة إكستريموز.

غلاف النسخة الإسبانية من كتاب الباحث النمساوي "الفينيقيون في البرازيل"


درس الباحث النمساوي لودفيغ شفينهاغين الأجزاء تحت الأرضيّة والسدود في الموقع بإهتمام شديد، إضافة لمواقع قرب منطقة تورو، والتي رسى البحارة الفينيقيون فيها إثر إبحارهم لمسافة  10 كيلومتر بقناة مائيّة.

ويخبرنا الباحث النمساوي ذاته بأنه عُثِرَ على نقوش فينيقية في منطقة الأمازون، والتي احتوت على إشارات لكثير من ملوك صيدا وصور (887 – 856 قبل الميلاد).

يرى الباحث النمساوي بأنّ الفينيقيين قد إستخدموا البرازيل كقاعدة خلال 800 عام على الأقلّ، وقد تركوا إضافة للأدلة الماديّة:
 
 تأثير لغويّ هائل بين سكان البرازيل الأصليين المولودين فيه.

في أنهار بلدة كاموكيم (بولاية سيارا)، بارانايبا (بولاية بياوي و نهر ميريم (بولاية مارانهاو): 
 
يوجد مداخل حجرية وبجدران كلسية، قد بناها الفينيقيون القدماء.


سافر الباحث الفرنسيّ أبولونير فروت عبر كامل الريف البرازيلي، وذلك لأجل جمع نقوش فينيقية بمناطق كثيرة متنوعة. وبحسب الباحث الفرنسي، فإن تلك النقوش كثيرة العدد وربما سيحتاج نشرها للكثير من المجلدات.


تُشير ترجمة تلك النقوش لأعمال الفينيقيين في البرازيل، ونشاطهم التجاري القائم بمناطق بعيدة وفي قارة أطلانطس الغارقة. تُبيّن بعض تلك النقوش، وبحسب الحوادث الجيولوجية التي أثرت بأطلانطس، ذهاب الباقين على قيد الحياة من سكانها إلى شمال أفريقيا لأجل تأسيس الإمبراطورية المصرية، وكثير من بلدان المنطقة المعروفة اليوم باسم "الشرق الأوسط".

تذكر بعض تلك النقوش الطوفان المذكور بالكتاب المقدس، والذي لم يكن كارثة عالمية بحسب تلك النقوش، بل عبارة عن إضطراب محليّ بمنطقة وادي الرافدين فقط. وهذا واقع، يقبل الأخصائيون علمياً صحته بالوقت الراهن.

سمحت الريادة الإقتصادية، من خلال إعتماد آخرين على تجارتها، بنوع من الإستقرار لفينيقيا، وبالتالي، لاستمرارية حضورها لوقت طويل ودون إمتلاك قوى مسلحة قويّة. فقد بقيت فينيقيا على قيد الحياة بظلّ الهيمنة المصرية، الآشورية وحتى الفارسيّة.

وبالنهاية، ظهر عنصر عرقيّ غريب بالنسبة للغزاة الأوروبيين، فواجهت فينيقيا بداية الغزو اليوناني بقيادة الإسكندر الأكبر، وبوقت لاحق، واجهت فيالق روما القوية. وبظل تلك الحروب، تراجع العمل التجاريّ وهُجِرَتْ المستوطنات البعيدة والأسواق، وجرى تدميرها على أيدي الجماعات المحليّة.

عادت جماعات المناطق البعيدة عن العاصمة إلى حالتها البدائيّة. بالرغم من كون هذا مجرّد فرضيّات، فهو سيفسّر حضور الشعر الأشقر وبعض الملامح الجسدية التي يمكن العثور عليها بسكّان الغابات من قبائل الهنود البرازيليين بمناطق الأمازون. كذلك، سيفسّر حضور لون الجلد الفاتح والعدد الكبير من الكلمات والتعابير الفينيقية المستخدمة من قبل قبيلة التيريوس الهندية بولاية بارا البرازيلية.


بقيت قرطاجة كأكبر مستوطنة فينيقية، وإزدهرت عندما ورثت العمل التجاريّ البحريّ عن المستوطنات القديمة.

كما أنّ المؤرّخ اليوناني الشهير هيرودوت، يقول لنا:

"فقد أصدر مجلس الشيوخ القرطاجي قانوناً – ينصّ على الإعدام – لمن ينظِّم أو يقوم برحلات بحرية للجانب الآخر من المحيط الأطلسيّ، وذلك لتكرار القيام بتلك الأسفار لأشخاص وموارد وإفراغ العاصمة".


أخيراً، لدينا النقش الشهير على "صخرة منطقة جافيا" في ريوديجانيرو، يقول:
 
" هنا باديزير ملك صور، الإبن الأكبر".


لا يوجد أيّ عمل علميّ أو ثقافيّ في البرازيل: 
 
يقدم معطيات قاطعة حول قدوم الفينيقيين لأراضيها.


مع هذا، هناك إشارات غريبة بمصادر ملاحية فينيقية لأراضي البرازيل قبل أن يكتشفها الأوروبيون. رغم إمكان ظهور المعلومة غير واقعية وخيالية وأسطورية، فأميل لتصديقها.


توجد النقوش الفينيقية التي عُثِرَ عليها في مدينة صور (ساحل لبنان الجنوبي على المتوسط) على لوحات (بمثابة شواهد قبور) وهي في لندن حالياً.

تُشير ملاحظات بحّار فينيقي لمناطق أبعد مما يُعرف اليوم بمضيق جبل طارق، بمكان حيث "يتداخل البحر مع الأرض .. " حيث توفّر الطعام بكثرة وهناك كميّات هائلة من الأخشاب.

  هناك واقعة أخرى: 
 
ففي الحفريات التي أجريت بمدينة صيدا، عثر آثاريون فرنسيون العام 1860 على أدوات خشبية قد يعود أصلها إلى البرازيل فقط، وذلك بحسب الإختبارات الأثرية التي أجروها. 

وهنا، يحضر الخشب المأخوذ من شجر الشينوسية المعروف بالبرازيل. كذلك، عُثِرَ على خشب أحمر اللون يسمى  بالعربية ما أسماه الفينيقيون "بالشجر الأحمر" والمعروف بخشب البرازيل. وهنا، نتساءل:

 
 ما هو أصل الإسم الذي أعطي لنهر الأمازون إثر ولادته؟


يحضر الجواب على هذا السؤال في أرشيف متحف اللوفر الفرنسي الأشهر، وفي المتحف الملكي بلندن، وكذلك، في مكتبة الفاتيكان ووثائق تاريخية في لشبونة، وتشير كلها إلى أنّ إسم النهر الأوّل هو نهر سوليميو وربما يعني نهر "سليمان"، وهو شرف كبير لملك "إسرائيل" الأكبر سليمان، حيث وصل بعض انصاره لتلك المناطق وبرفقة أدلائهم من الفينيقيين، وهذا بوقت سابق للحقبة المسيحية.

كل النقوش المسمارية المُكتشفة في مناطق الأمازون العديدة:
 
 تحمل إشارات واضحة لأصلها الآرامي، السرياني وحتى السنسكريتي.

نرى في متحف التاريخ الوطنيّ كثير من الصورة لنقوش ضخمة متوزعة على مناطق واسعة في نهر سوليميو وصولاً للنقطة التي يتغير فيها اسم النهر ليصبح نهر الأمازون. تثبت تلك النقوش شيء من عظمة أولئك الذين تواجدوا في البرازيل في الماضي البعيد.

حاول البعض، في ريودي جانيرو، إثبات أن قبائل المايا هي من صنعت تلك النقوش القائمة على صخور حي جافيا. مع ذلك، تلك النقوش هيروغليفية ممزوجة بالأبحدية الفينيقية، وقد طبعها بحّارة فينيقيون بالأصل. 

هناك أدلة أخرى من خلال أربعة علامات فينيقية مميزة مطبوعة بأعلى صخرة كبرى بمنطقة باو دي أسوكار.

  هناك العديد من التأكيدات في البرازيل، والتي تعتبر بأنها عُرِفَت من قبل كثير من البحارة القادمين من الشرق القريب، وحتى قبل إكتشافها من قبل البرتغاليين. 

  أوّل بحّار أوروبي، قد وصل إلى تلك الأراضي، هو الروماني ،بومبيو سيفيروس ويتوفّر كل ما يتصل بهذه الرحلة من وثائق في أرشيف الفاتيكان. 

ولدى هذا البحّار الروماني عبد "سوريّ" وهذا تقرير وتأكيد لوجود آخرين بتلك الأراضي. يُجهَلُ سبب عدم قيام هذا البحّار بالتدقيق بتلك الروايات من قبله شخصياً.

لم تحظَ تلك الأراضي بإهتمام المُكتشفين الفينيقيين.

 فقد إهتموا بمنتجاتهم وتسويقها فقط، بمعنى أنهم ليسوا شعباً يغوى الإستيطان، بل شعب يحبّ التجارة والتنقُّل في سبيلها.

لم يتواجد كريستوف كولومبوس في الأراضي، التي اعتاد الحديث عنها سابقاً. 
 
مع ذلك، توفَّرَ له خط سير، خارطة ووثائق حقيقية أخرى حول تلك الأراضي، فمن أين أتى بها؟
 

تعليق فينيق ترجمة
 
هي فرضية أو نظرية الاكتشاف الفينيقي للأمريكيتين، وبعيداً عن الأدلة والإثباتات القطعية، هل هي ممكنة؟
 
دون شكّ، هي ممكنة، لكن، لماذا؟
 
لعدد من الأسباب، بينها:
 
أولاً، الفينيقيون عشاق البحار ولا يوجد حدّ بحري أمكنه إيقافهم أو إطفاء عشقهم للإكتشاف وخوض المغامرات. على المستوى التقني، من وصل إلى جزر القصدير البريطانية ومناطق أفريقية وجزر الكانارياس الإسبانية اليوم فلا عجب إن وصل إلى البرازيل أو إلى الأمريكيتين.
 
ثانياً، حين وصل كريستوف كولومبوس، إكتشف وجود سكان أصليين (مضى على وجودهم 50000 عام على الأقل بحسب أبحاث تطورية جرى نشرها في فينيق ترجمة سابقاً وليس له علاقة بوصول الفينيقيين الحديث نسبياً)، بمعنى الوجود البشري القديم قائم في القارة.

ثالثاً، جرى التنويه في الموضوع لهذه النقطة، ونكررها هنا، إعتمد كولومبوس على وثائق وخرائط قديمة:

 ما هو أصلها؟ هل لها أصل فينيقي مثلاً؟ أو قرطاجي أي فينيقي حديث نسبياً؟

وشكراً جزيلاً
   

 

  قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة


أصولُ الفينيقيين  

الفينيقيُّون

الأبجدية الفينيقية

  اللغة الفينيقيّة – الجزء الأوّل

اللغة الفينيقيّة – الجزء الثاني والأخير

الثقافة الفينيقيّة - الجزء الأوَّلْ 

الثقافة الفينيقيّة - الجزء الثاني والأخير 

أغذية، سلطة وهويّة المجتمعات الفينيقية الغربية - الجزء الأوّل 

أغذية، سلطة وهويّة المجتمعات الفينيقية الغربية - الجزء الثاني 

أغذية، سلطة وهويّة المجتمعات الفينيقية الغربية - الجزء الثالث 

 أغذية، سلطة وهويّة المجتمعات الفينيقية الغربية - الجزء الرابع والأخير

التغذية لدى الفينيقيين والقرطاجيين 

إسهامات الفينيقيين والقرطاجيين في التغذية المتوسطية 

الأبجدية الفينيقية بالصوت 

 فينيقيُّون في البرازيل - الجزء الثاني

فينيقيُّون في البرازيل - الجزء الثالث والأخير 

ساهمت أساطيل الفينيقيين بنشر المعرفة بكثير من المنتجات - بقلم: نوريا باغينا 

كيف وصل الفينيقيُّون إلى أميركا الجنوبيّة؟ - الجزء الأوّل 

كيف وصل الفينيقيُّون إلى أميركا الجنوبيّة؟ - الجزء الثاني 

كيف وصل الفينيقيُّون إلى أميركا الجنوبيّة؟ - الجزء الثالث والأخير 

قصّة قدموس وأوروبا الفينيقية 

أساطير فينيقيّة 

آلهة وإسطورة خلق فينيقية 

الأنبياء الفينيقيون الرئيسيون 

قصّة أليسار (ديدو) وتأسيس قرطاجة الفينيقيّة 

فلاسفة فينيقيون بارزون 

أسماء مصر القديمة المُستخدمة في فينيقيا 

 نظرة عامة حول ملابس الفينيقيين

كيف تصوّر الفينيقيُّون الجسد؟ 

 فينيقيُّون، عبريُّون وكابريُّون

 

ليست هناك تعليقات: