La cebada es el cereal más antiguo que ha cultivado el hombre. Su origen lo encontramos en Asia, de hecho, se cultivó en China en el 2.800 a.C. y se utilizaba para la alimentación de personas y animales. Es un cereal que se adapta muy bien a diversos terrenos por lo que se extendió su uso de forma rápida por todo el mundo. Actualmente se utiliza para la alimentación de animales, en gran medida, y para la alimentación de humanos, en menor proporción. En general, se adapta mejor a climas frescos y secos, aunque, como decíamos antes, se adapta muy bien a diversos terrenos y climas.e ceb La cebada pertenece a la familia de las gramíneas, su grano es alargado y puntiagudo en los extremos y está protegido por una cáscara. Es un cereal rico en proteínas, parecido al trigo, aunque la cebada tiene más lisina. También contiene mucha fibra, omega 3, omega 6 y omega 9. En cuanto a las vitaminas destaca su aporte en vitaminas B y E, y la cebada también es rica en minerales como el calcio, el fósforo, el potasio, el magnesio y el manganeso. La cebada se utiliza para elaborar la cerveza y el whisky y puede tener diversas presentaciones que son las siguientes:
Agua de cebada. Se consigue cociendo 50 gramos de cebada en un litro de agua a fuego lento durante 25 minutos. Al finalizar la cocción se cuela, se le añade azúcar, limón o canela.
Granos pelados. Se pueden encontrar en muchos supermercados y los podrás añadir a sopas, guisos y ensaladas. En ocasiones la cebada se utiliza como un sustituto del café para aquellas personas que no pueden tomar cafeína.
En copos. Es una manera muy sencilla de comer cebada, ya que los copos se pueden consumir directamente con la leche o el yogur en el desayuno, por ejemplo.
9 Impressive Health Benefits of Barley
29 Benefits Of Barley You Probably Never Knew
الاسم العلمي: Hordeum vulgare
الشعير هو نبات حولي ينتمي للفصيلة النجيلية ويُعتبر نوع الحبوب الأقدم المزروع لدى البشر. موطنه آسيا وقد زُرِعَ في الصين منذ العام 2800 ق.م واستخدم في تغذية البشر والحيونات. يتكيف الشعير مع انواع تربة كثيرة ولهذا انتشرت زراعته على امتداد العالم.
في الوقت الراهن، يُستخدَمُ على نطاق واسع لتغذية الحيوانات وبصورة أقلّ لتغذية البشر.
الشعير غنيّ بالبروتينات، يُشبه القمح ولكن يمتلك ليسين أكثر. كذلك يحتوي على ألياف بنسبة عالية وعلى الأوميغا 3 و6 و9. أهم الفيتامينات فيه هي ب وإي وكذلك غنيّ بالأملاح المعدنية مثل الكالسيوم والفوسفور والبوتاسيوم والمغنزيوم والمنغنيز.
يُستخدَمُ الشعير في تحضير الجعة والويسكي.
يُستهلَكُ على شكل حبوب ومنقوع حبوبه ومجروش حبوبه والشهير باسم تشيشا في المغرب (في الصورة أعلاه).
ما هو ملت الشعير؟
حبوب الشعير المتخمرة المنتشة مستخدمة في تصنيع مشروبات كحولية وغير كحولية.
ما هو الشعير المُحمَّص؟
هو حبوب الشعير الخضراء المتعرضة للنار والتحميص على درجة حرارة عالية. يجري خلط الشعير المحمص مع منقوع الشعير (الملت) في صناعة الجعة وإن بكميات قليلة، حيث تهب الجعة لوناً وطعماً خاصاً.
استخدموا الشعير، منذ القدم، في تحضير الخبز، لكن جرى استبداله بالقمح لاحقاً.
مزايا الشعير
بفضل بعض مكوناته يُنصَحُ به لمن يعاني من التوتُّر والتعب.
كذلك يساهم احتوائه على أحماض أمينية أساسية بمكافحة المشاكل القلبية الوعائية.
يُفيد النسوة خلال الدورة الشهرية لاحتوائه على الإيزوفلافون الهام بحالات المشاكل العظمية ونقص الكالسيوم.
يزوِّد بطاقة كبرى، ولهذا ينفع ممارسي الرياضة والنشاطات الكثيفة.
يحوي الشعير الغلوتين، لكن بكميات قليلة. ولهذا لا يجب استهلاكه من قبل من لديهم حساسية من الغلوتين.
كل المعلومات الواردة في هذا الموضوع: تمتلك قيمة معلوماتيّة ولا تشكّل بديل لأيّ علاج أو نصائح طبيّة على الإطلاق
تعليق فينيق ترجمة
استهلك الفينيقيُّون الشعير في مدن المشرق ومواقع المغرب
ما لفت انتباهي هو أن الشعير يرتبط بالحمير في المشرق العربي بوقتنا الراهن، أو على الأقل من عدة عقود، فيما يُستهلَكُ على نطاق واسع في المغرب العربي وفي أغلب مناطق العالم وبأشكال كثيرة مختلفة من مجروش ومشروبات وسواها
أستخدمُ التشيشة المغربية كبديل للبرغل، أحياناً، والنتيجة ممتازة من حيث الطعم وسهولة
التحضير سواء المجدرة أو الكبّة حتى
وشكراً جزيلاً
قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة
الخصائص الغذائيّة للقمح الكامل
الخصائص الغذائيّة للفول الأخضر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق