Dieta Keto: siete Riesgos a tenerlos en cuenta حمية كيتو: سبعة مخاطر عليك الإنتباه لها جيداً – الجزء الثاني والأخير Seven Keto Risks to Keep in Mind - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Dieta Keto: siete Riesgos a tenerlos en cuenta حمية كيتو: سبعة مخاطر عليك الإنتباه لها جيداً – الجزء الثاني والأخير Seven Keto Risks to Keep in Mind

2022-01-08

Dieta Keto: siete Riesgos a tenerlos en cuenta حمية كيتو: سبعة مخاطر عليك الإنتباه لها جيداً – الجزء الثاني والأخير Seven Keto Risks to Keep in Mind

The ketogenic diet is a low carb, high fat diet commonly used for weight loss. 

Restricting carbs and increasing fat intake can lead to ketosis, a metabolic state in which your body relies primarily on fat for energy instead of carbs (1Trusted Source). 

However, the diet also carries risks you should be aware of.

Here are 7 keto diet dangers to know about.

1. May lead to the keto flu

Carb intake on the keto diet is typically limited to fewer than 50 grams per day, which can come as a shock to your body (2Trusted Source). 

As your body depletes its carb stores and switches to using ketones and fat for fuel at the start of this eating pattern, you may experience flu-like symptoms.

These include headaches, dizziness, fatigue, nausea, and constipation — due in part to dehydration and electrolyte imbalances that happen as your body adjusts to ketosis (3Trusted Source). 

While most people who experience the keto flu feel better within a few weeks, it’s important to monitor these symptoms throughout the diet, stay hydrated, and eat foods rich in sodium, potassium, and other electrolytes (3Trusted Source).

2. May stress your kidneys 

High fat animal foods, such as eggs, meat, and cheese, are staples of the keto diet because they don’t contain carbs. If you eat a lot of these foods, you may have a higher risk of kidney stones.

Read more, here

4. قد يؤدي إعتماد حمية الكيتو إلى ظهور نقص في المغذيات

 

بسبب التقييدات الغذائية في هذه الحمية، سيما تقييد إستهلاك الفاكهة والحبوب الكاملة والبقول، قد يحرم الجسم من كميات ضرورية من الفيتامينات والأملاح المعدنية. تُشيرُ دراسات لأنّ حمية الكيتو لا تُوفِّر كميات كافية من الكالسيوم وفيتامين دي والمغنزيوم والفوسفور (مرجع طبي 9).

بيَّنت دراسة تقييمية لمكونات الأغذية العامة لأنّ الحميات ذات الكميات القليلة من السكريات، مثل حمية أتكينز الشبيهة بالكيتو، تزود الجسم بـ 12 فيتامين وملح معدني بدلاً من 27 منها، يحتاج الجسم تحصيلها من الأغذية (مرجع طبي 10). 

وهو ما يقود، بمرور الوقت، لظهور حالة عوز غذائي. على نحو واضح، يوصي المشرفون على تنفيذ الحميات الغذائية، طبياً، لأولئك الساعين لتخفيض وزنهم عن طريق تخفيض السعرات الحرارية بضرورة إكمال غذائهم بالبوتاسيوم والصوديوم والمغنزيوم والكالسيوم والأوميغا 3 وألياف بزور القطونة والفيتامين ب وسي وإي (مرجع طبي 11). يجب أخذ، اعتماد التلاؤم الغذائي بأيّة حمية غذائية على الأطعمة المُلتهَمَة، بعين الإعتبار. فحمية غذائية منخفضة السكريات، مثل استهلاك الأفوكادو والمكسرات والخضار غير النشوية، ستزود الجسم بمغذيات أكثر من اللحوم المُعالَجَة وباقي مكونات حمية الكيتو.

  

5. تطبيق حمية الكيتو قد يسبب انخفاض خطر بنسبة السكر في الدم

 

ساعد تطبيق حمية الكيتو، بعض الأشخلص المُصابين بمرض السكّري، على تخفيض مستويات السكر في الدم فعلاً. بشكل خاص، تُشير دراسات لمساعدة حمية الكيتو على تخفيض مستويات إختبار خضاب الدم السكري وهو مقياس لمعدل مستويات السكر في الدم (مرجع طبي 12، مرجع طبي 13، مرجع طبي 14). رغم هذا، قد يواجه المُصابون بالسكري النوع الأول خطراً كبيراً يتمثل بحدوث نوبات نقص بسكر الدم ويتسبب بظهور عوارض مثل الإرتباك و الرجفة والتعب والتعرُّق. قد يقود نقص السكر بالدم إلى حدوث الكوما والموت في حال عدم علاجه. 

بينت دراسة، أجريت على 11 شخص بالغ مصابين بالسكري النوع الأول المتبعين لحمية الكيتو على مدار أكثر من عامين، بأنّ معدل حدوث انخفاض نسبة السكر بالدم قد ظهرت لمرّة يومياً تقريباً (مرجع طبي 15). يحدث هذا الإنخفاض بنسبة السكر بالدم لدى المصابين بمرض السكري النوع الأول، عادة، لدى أخذهم المزيد من الأنسولين وعدم استهلاك القدر الكافي أو اللازم من السكريات. بالتالي، إعتماد حمية الكيتو الفقيرة بالسكريات، قد تزيد هذه المخاطر. نظرياً، يمكن أن يحدث هذا لدى المصابين بالسكري النوع الثاني، الذين يتناولون أدوية الأنسولين.

  

6. قد تضرّ حمية الكيتو الصحّة العظميّة

 

تطبيق حمية الكيتو مترافق مع تدهور بسلامة العظام. تربط دراسات عديدة أجريت على حيوانات بين حمية الكيتو وانخفاض قوّة العظام، ويعود هذا للنقص في كثافة الأملاح المعدنية في العظام، وهو ما يمكن أن يحدث لدى تبني حمية الكيتو (مرجع طبي 16، مرجع طبي 17).

ففي الواقع، بينت دراسة أجريت على 29 طفل مصابين بالصرع خلال 6 شهور واتبعوا حمية الكيتو خلالها، حدوث انخفاض بنسبة كثافة معادن العظام لدى نسبة 68% منهم بعد تطبيق حمية الكيتو (مرجع طبي 18). أجريت دراسة أخرى على 30 شخص بالغ قد بيّنت بأنّ من اتبعوا حمية الكيتو لمدة 3.5 أسابيع، قد ظهرت لديهم مؤشرات دموية تشي بضعف العظام مقارنة ،الذين تناولوا كميات أكبر من السكريات في غذائهم (مرجع طبي 19). بكل الأحوال، هناك ما يدعو لإجراء المزيد من الأبحاث في هذا الصدد.

 

  7. تطبيق حمية الكيتو قد يزيد من مخاطر الإصابة بأمراض مزمنة والموت الباكر

 

بين تلك المخاطر الإصابات القلبية أو السرطان، وهي عرضة لنقاش حامي الوطيس و غير مفهومة كلياً. تُشير أدلة إلى أنّ الحمية الغذائية الغنية بالدهون والفقيرة بالسكريات والتي تعتمد على أغذية حيوانية قد تقود لظهور تداعيات غير محمودة؛ فيما يتم التشديد على الحمية الغذائية النباتية كمصدر للدهون والبروتين والجالبة للمنافع (مرجع طبي 20، مرجع طبي 21). 

فقد رصدت دراسة طويلة الأمد طالت أكثر من 130000 شخص بالغ ربطاً بحميات غذائية حيوانية فقيرة بالسكريات، وبينت ارتفاع معدلات الموتى بأمراض قلبية والسرطانات بينهم (مرجع طبي 21). 

في المقلب الآخر، ترافقت حميات غذائية نباتية فقيرة بالسكريات مع انخفاض معدلات الموت جرّاء الإصابة بأمراض قلبية (مرجع طبي 21). بينت دراسة أخرى أجريت على أكثر من 15000 شخص بالغ نتائج شبيهة ولكنها ربطت بين انخفاض وارتفاع نسبة السكريت في الحميات الغذائية وتأثيرها بنسبة أكبر في معدل حدوث الوفيات، مقارنة بحضور سكريات معتدل (لا قليل ولا كثير) في الحميات الغذائية، بحيث تغطي ما نسبته 50 – 55% من السعرات الحرارية اليومية (مرجع طبي 22).

 

هناك حاجة ماسة لإجراء المزيد من الدراسات.

  

خُلاصة القول

 

قد تُفيد حمية الكيتو على مدى قصير، لكن، على المدى الطويل، قد تخلق مشاكل لا حصر لها وجرى التنويه أعلاه إليها. على كل فرد مراجعة الأطباء قبل تطبيق أيّة حمية كيتو أو غيرها، فهو الطريق الأسلم للجميع.
 
 
ملحوظة: تكرار بعض أرقام المصادر الطبية ليس خطأ، في الجزء الأول أو أعلاه، فهناك مصدر واحد لأكثر من معلومة أحياناً ولهذا يتكرّر رقم المرجع الطبي.
 
وعذراً على الإلتباس حال حصوله



قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة

 

مزج الأغذية والأنظمة الغذائية المنفصلة – الجزء الأوَّل 

مزج الأغذية والأنظمة الغذائية المنفصلة – الجزء الثاني والأخير

حمية كيتو: سبعة مخاطر عليك الإنتباه لها جيداً - الجزء الأوّل   

النظام الغذائي الصحي والمتوازن

عدم تحمُّل الغذاء والحساسيّة منه

هل يستنفذ غلي الخضار قيمتها الغذائيّة؟

الفروقات بين الألياف القابلة للإنحلال وغير القابلة للإنحلال

الأغذية والروائح الجسديّة

نصائح لتحفيز حياتك

النظام الغذائيّ وإطالة العمر

أهميّة وجبة الإفطار

ليست هناك تعليقات: