Seis Rasgos Que Los Humanos Heredaron De Los Peces ستّ مزايا بشريّة موروثة من الأسماك Six Traits Humans Inherited From Fish - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Seis Rasgos Que Los Humanos Heredaron De Los Peces ستّ مزايا بشريّة موروثة من الأسماك Six Traits Humans Inherited From Fish

2022-04-28

Seis Rasgos Que Los Humanos Heredaron De Los Peces ستّ مزايا بشريّة موروثة من الأسماك Six Traits Humans Inherited From Fish

 What’s so fishy about human anatomy? A lot! Just look at these gifts from our aquatic ancestors.

1. Embryos

Look closely at any mammal, bird, or amphibian embryo—they all look the same. That’s because they all inherited genes from a common, fishy ancestor. During the middle stage of development—called the phylotypic period—a special combination of those genes becomes active, while some get turned off. Those active genes become the blueprints for your body. 

2. Our Voice

Fish can’t talk, but they do have gills—and that’s where our voices come from. Just like fish, human embryos have gill arches (bony loops in the embryo’s neck). In fish, those arches become part of the gill apparatus. But in humans, our genes steer them in a different direction. Those gill arches become the bones of your lower jaw, middle ear, and voice box.

 Read more, here

6 rasgos que los humanos heredan de los peces límite superior de la tabla de clasificación '> ¿Qué tiene de sospechoso la anatomía humana? ¡Mucho! Basta con mirar estos regalos de nuestros antepasados ​​acuáticos.


ما هي المزايا التشريحية البشرية السَمَكيّة الواضحة؟

 

الكثير منها! يكفي إلقاء نظرة على هذه الهدايا المميزة من أسلافنا المائيين.

 

الميزة الأولى: الأجنّة

 

دقِّق جيداً بأجنّة أيّ حيوان من الثدييات أو الطيور أو البرمائيّات:

 

تجد تشابهاً هائلاً قائماً بينها.

 

يعود هذا لأنها قد ورثت جميعها مورِّثات (جينات) من سلف مُشترك سمكيّ. خلال مرحلة النموّ المتوسِّطة – المسماة بمرحلة التشكُّل phylotypic period – تصبح مجموعة من تلك المورِّثات نشطة، فيما تصبح مورِّثات أخرى مُثبطة.

 ستصبح تلك الجينات النشطة برنامج العمل الخاص بجسدك.  


الميزة الثانية: صوتنا

 

لا تتكلم الأسماك، لكن، لديها خياشيم – ومنها تأتي أصواتنا. كما هو الحال لدى الأسماك، لدى أجنّة البشر أقواس خيشومية (حلقات عظمية في عنق الجنين). لدى الأسماك، تصبح تلك الأقواس جزءاً من جهاز الخياشيم. لكن، لدى البشر، تأخذهم مورِّثاتنا بإتجاه آخر. حيث تصبح تلك الأقواس الخيشومية عظاماً للفكّ السفلي والأذن الوسطى وصندوق الصوت (الحنجرة).

 

الميزة الثالثة: حاسة السمع

 

كيف أضحت الخياشيم جزءاً من الأذن؟

 

دقِّق في الدليل الأحفوريّ فقط. السمك القديم المُنقرض المسمى قويّ الزعانف، قد عاش منذ 370 مليون عام. وحضرت مشكلة لدى هذا السمك، هي: 

إنغرز جزء صغير من عظم فكّه – يسمى hyomandibula – في الخياشيم. 

بمرور بضعة ملايين من السنين، شكَّلَ ذات الجزء العظمي المزعج تجويفاً في أذن متحدري السمك قويّ الزعانف. من هنا، بدأ تضخيم الصوت – بالإنتقال إلى أسفل السجِّل الأحفوري أكثر، فسترى بأنّ ذاك العظم قد أضحى عظم الأذن الوسطى، وهو قسم الأذن الذي يساعدنا على السمع.


الميزة الرابعة: الفتق 


تقع الغدد التناسلية السمكية بالقرب من القلب. لدى أجنَّة البشر، تتشكل الغدد التناسلية في عمق المنطقة الصدرية، كما هو الحال لدى الأسماك. لكن، بإعتبار أننا من ذوات الدم الحار، تحتاج هذه الغدد للإنتقال إلى مكان أبرد.

 بمرور 12 أسبوعاً على تشكُّل الجنين البشريّ، تبدأ بالهبوط، ولدى الذكور، تخترق الجدار الجسدي وتتشكل الخصيتين. لكن، يؤدي إختراق جدار الجسد هذا لنشوء نقطة ضعف، وهو ما يُفسِّر سهولة إصابة البشر بالفتق أو الفتاق.

 

الميزة الخامسة: الأصابع

 

ليس لدى الأسماك أصابع، لكن، لديهم المُورِّثة (الجين) المسؤولة عن جعل حضور الأصابع ممكناً. خلال عقد الثمانينيات من القرن المُنصرم، أكتشف أخصائيُّون علميُّون جين خاص أسموه سونيك هيدجيهوغ وهو المسؤول عن تشكيل الأصابع لدى الحيوانات. عندما شكَّلَ الأخصائيُّون طفرة في هذا الجين لدى حيوانات عديدة:

 

نما لديها زعانف وأصابع إضافيّة (حالة كثرة الأصابع الشهيرة – ستة أصابع – وتعكس معاناة من ضغط زائد على هذا الجين). 

ساعدت إندفاعة هذا الجين القوية بعض الأسماك القديمة في الزحف إلى اليابسة.

 

 الميزة السادسة: وجوهنا

 

هل دقَّقْتَ بهذا الأخدود الحاضر في شفتك العليا وتحت الأنف مباشرة؟

 

إسم هذا الأخدود باللغة العربيّة النثرة. هو حاضر لأنّ وجهك كجنين قد بدا وجهاً سمكياً. تموضعت عيناك على جانبي رأسك ونمت الفتحتان الأنفيتان والشفتان في الجزء العلوي (بدوت شبيهاً بالحنكليس). 

بمرور شهرين على تشكُّل الجنين البشريّ، تتحرك تلك الأعضاء: 

تتوجه العينان نحو الداخل، فيما يهبط الأنف وتهبط الشفتان للأسفل. ترك هذا التغيُّر أثره المتمثل بالأخدود الواضح المعالم لدينا جميعاً وسط شفتنا العليا، وأعطى الذكور مكانين لزراعة الشوارب المُخيفة!



تعليق فينيق ترجمة


من خلال هذا الموضوع البسيط، تجري متابعة ما ورثناه من الأسلاف الأسماك، علماً أنه جرى التطرُّق لبعضها في مواضيع سابقة موجودة روابطها أدناه. هناك مواضيع تتحدث عن المزيد من مزايا بشرية موروثة من الأسماك


شكراً للإهتمام ولكل تصويب أو إضافة


قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة


تطورت أذن الإنسان من خياشيم سمك قديم

العُنُق: ملمح تطوريّ هام آخر

تطور الأنف 

دراسة الزعانف: تقدِّم دلائل على تطوُّر قوائم الحيوانات الخلفيّة

تطور الجهاز القلبيّ الوعائيّ 

تطوّر العين

أصل وتطوُّر الأسنان: من الحبليّات البدائيّة إلى البشر الحاليين - الجزء الأوّل   

أصل وتطوُّر الأسنان: من الحبليّات البدائيّة إلى البشر الحاليين / الجزء الثاني والأخير  

يمكن أن يعود أصل مينا الأسنان إلى حراشف الأسماك  

الأمّ الأقدم حتى اللحظة 

ستّ مزايا بشرية موروثة من القرود

سبع مزايا بشرية موروثة من الزواحف

ليست هناك تعليقات: