We may not always look it, but humans are repurposed reptiles. Believe it or not, but all of these traits reflect your inner lizard.
1. Our Yolk Sacs
When we’re embryos, a relic of our egg-laying past hangs in the womb with us—a yolk sac. Just like bird and reptile eggs, this sac provides embryos with nutrients. Yolk sacs developed about 300 million years ago when the first amphibians moved onto land. Along with the amniotic sac, it prevented their eggs from drying out.
2. Resilient Skin
It may not look like it, but our skin developed thanks to a reptilian battle with the elements. 300 million years ago, reptiles evolved a new kind of skin to deal with the dry air on land: a watertight barrier of dead skin cells, which rested atop a layer of fresh, living cells. We inherited that same layering system.
3. The Hair On Our Heads (And Elsewhere)
Sorry mammals, but reptiles
beat you to the punch and grew hair first. Animals like thrinaxodon—a burrowing
reptile that lived 245 million years ago—evolved whiskers to feel around in the
dark. Within 20 million years, animals got hairier and hairier, and the first
mammals appeared.
قد لا ننتبه لهذا الأمر، لكن،
هناك قواسم مُشتركة بين البشر والزواحف.
سواء إقتنعت أو لا، تعكس هذه القواسم المُشتركة وجود سحلية تعيش داخلك.
(جنب الحيّة (أو السحلية) فروش ونام؛ وجنب العقرب لا تقرب! الأمثال الشعبية العربيّة واضحة وداعمة للتطوُّر! فينيق ترجمة).
1. حويصلتنا السرية (كيس المحي سابقاً)
في حالة الجنين البشريّ، من
بقايا ماضينا وجزء من تعليق البيضة بالرحم - أي الحويصلة السرية. كما هو الحال
ببيوض الزواحف والطيور، تُزوِّدُ هذه الحويصلة الجنين بالمواد المغذية. تطوّرت هذه
الحويصلة منذ حوالي 300 مليون عام، عندما تحرَّكَ أوّل برمائي نحو الإستقرار على
الأرض اليابسة. فإلى جانب الكيس الأمينوسي أو السلوي، عملا سوياً لتفادي حدوث جفاف
بيوضه.
2. مرونة الجلد
ربما لا يبدو الأمر على هذا الحال، لكن، تطوَّرَ جلدنا بفضل صراع زواحفي مع عناصر البيئة. فمنذ 300 مليون عام، طوَّرت الزواحف نوعاً جديداً من الجلد لمواجهة الهواء الأرضي الجاف:
حاجز من الخلايا الميِّتة مانع للماء من
الخروج ويرتكز على طبقة خلايا رطبة حيّة. لقد ورثنا كبشر ذات الترتيب الطبقيّ
الخليوي بجلدنا.
3. شعر الرأس (بالإضافة لشعر أماكن أخرى)
عذراً منكم يا ثدييات!
فلقد ظهر الشعر لدى الزواحف قبل أن يظهر لديكم.
حيوانات مثل النوع المُنقرض تريناكسودون (ينتمي إلى كلبيات الأسنان، في الصورة أعلاه)
وهو زاحف حافر للجحور قد عاش منذ 245 مليون عام – قد طوَّرَ شوارب ساعدته على الإحساس بالمحيط ليلاً. خلال 20 مليون عام، إكتسبت الحيوانات المزيد من الشعر
بأجزاء أخرى من أجسامها، فظهرت أوائل أنواع الثدييات.
4. الأذنان وحاسة السمع
تساعدنا ثلاثة عظام في الأذن الوسطى بتضخيم الصوت. المُدهش أنّ عظمين من تلك الثلاثة هما جزء من الفكّ لدى الزواحف. يُشيرُ السجِّل الأحفوريّ إلى أنه منذ أكثر من 200 مليون عام، بدأ العظمان الفكيّان بالتراجع للتموضع بشكل آخر برؤوس زواحف قديمة.
نوع الهادوركوديوم (من ثدييات الشكل، في الصورة أعلاه)، هو
كائن حيّ صغير شبيه بالفئران وإنحدر من الزواحف منذ 190 مليون عام، أحد أوائل الكائنات
الحيّة التي ورثت تلك العظيمات الثلاثة الأذنية.
5. دماغ كبير
بتطوير الزواحف المُتأخِّرة والثدييات الباكرة للشوارب
ولحاسة سمع أفضل، وجب على أدمغتها التعامل مع المزيد من المعلومات. بناءاً عليه،
بدأت أدمفتها بالنموّ وإكتساب المزيد من الحجم.
6. أسناننا
لدى أحدث الزواحف أسنان طويلة وتدية الشكل حادّة (فكِّر بحالة أسنان التماسيح). ليس لديها أنياب – فهذه حصرية بالثدييات. لكن، لم يكن الحال هكذا دوماً.
فالسحلية غورغونبسيا الشبيهة بالكلاب (في الصورة أعلاه) واحدة من أوائل الزواحف التي إمتلكت أنياب طويلة سيفية الشكل.
بمضي الوقت، أحد أنواع الزبابات وإسمه ترتيلدونتس (ينتمي إلى كلبيات الأسنان سالفة الذكر، في الصورة أعلاه) قد ظهر قبل 230 مليون عام، بدأ بمضغ النباتات وتطوير أسنان مثل القواطع.
تتعقد الأسنان تدريجياً، وهو ما مهَّدَ
الطريق لظهور أسنان البشر وأطباء الأسنان!
7. المُورِّثات (الجينات) التي تجعل منّا ما نحن عليه
بديهياً، لم نرث من الزواحف الأسنان ولا الجلد ولا عظيمات الأذن مباشرة.
ببساطة، ورثنا المُورِّثات (الجينات) التي تجعل إمتلاكنا لها ممكناً.
هناك مُورِّث (جين) ذو صلة بكل هذه الوراثة وتلك التغيُّرات، هو:
تتحكم هذه المُورِّثة بكمّ الأسنان وشكلها وبما يرتبط بالشعر وتوزعه بالإضافة إلى نعومة الجلد وتعرُّقِهِ.
يُرى بأنّ طفرات قد حدثت في هذه المُورِّثة لدى زواحف قديمة، فساعدتنا على وراثة
مخططات جسدنا الحالية.
تعليق فينيق ترجمة
من جديد، وبالعودة إلى الصورة الموجودة في موضوع "المزايا التي ورثناها من الأسماك"، نجد أن الزواحف هي أقدم بالظهور من الثدييات، بالتالي، وجود وراثة بشرية من الزواحف أمر واقعيّ ومنطقي.
هناك عضو أثريّ لدى البشر هو جهاز جاكوبسون، وهو الجهاز العامل بفعالية كبرى لدى الأفاعي والسحالي ولدى بعض الثدييات مثل القطط والكلاب والأبقار والخنازير ولدى بعض الرئيسيّات حتّى.
أي ورثنا 8 مزايا وليس سبع من
أحبائنا الزواحف؛ ومن يدري فربما هناك المزيد!
شكراً للإهتمام والشكر أكبر
لتصويب أيّ خلل
قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة
تطورت أذن الإنسان من خياشيم سمك قديم
دراسة الزعانف: تقدِّم دلائل على تطوُّر قوائم الحيوانات الخلفيّة
أصل وتطوُّر الأسنان: من الحبليّات البدائيّة إلى البشر الحاليين - الجزء الأوّل
أصل وتطوُّر الأسنان: من الحبليّات البدائيّة إلى البشر الحاليين / الجزء الثاني والأخير
يمكن أن يعود أصل مينا الأسنان إلى حراشف الأسماك
ستّ مزايا بشريّة موروثة من الأسماك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق