La evolución histórica (prebíblica) de Yahweh-Elohim التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (9) The (prebiblical) historical evolution of Yahweh-Elohim - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : La evolución histórica (prebíblica) de Yahweh-Elohim التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (9) The (prebiblical) historical evolution of Yahweh-Elohim

2022-09-30

La evolución histórica (prebíblica) de Yahweh-Elohim التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (9) The (prebiblical) historical evolution of Yahweh-Elohim

Kramer observa algunos de los motivos sumerios encontrados más adelante en la Biblia:

«La literatura sumeria contenía una serie de formas y temas literarios que se encontraron mucho más tarde en la Biblia … Algunos de los temas más llamativos implican la creación del universo, la creación de la humanidad, las técnicas de creación (de dos maneras, por palabra y «haciendo» o por ‘moda’), el paraíso, el motivo de ‘Caín-abel’, el motivo de la ‘Torre de Babel’, la tierra y su organización, un dios personal, la retribución divina y la catástrofe natural, la peste, el motivo de ‘Trabajo’, la muerte y el mundo inferior, y las preocupaciones con la ley, la ética y la moralidad. Lo más llamativo de todo, la historia que tiene la conexión más cercana con la literatura bíblica es la historia del diluvio.  Hay algunos giros  en la historia del diluvio que son retomados más tarde».

Fuente: pp. 154-155. «Rastros del Dios fugitivo». Mitos de Enki, el Dios mañoso.  Nueva York y Oxford. Prensa de la Universidad de Oxford. 1989 

Leer más, aquí

 

يلاحظ كريمر وجود بعض الإشارات السومرية ضمن الكتاب المقدس:

 

"إحتوت الأدبيات السومرية على سلسلة من الصيغ والمواضيع التي عُثِرَ على الكثير منها في الكتاب المقدس بوقت متأخر. بعض المواضيع الاكثر لفتاً للإنتباه، تلك التي تتحدث عن خلق الكون، خلق البشرية، تقنيات الخلق (بطريقتين، بالكلمة و"الصنع" أو "بالنمط السائد")، الفردوس أو الجنّة، دافع "قابيل-هابيل"، دافع "برج بابل"، الأرض وتنظيمها، إله شخصي، العقاب الإلهي والكوارث الطبيعية، الأوبئة، دافع "العمل"، الموت والعالم السفلي، الإهتمامات بالشريعة، الأخلاقيات. ما هو أكثر إثارة للإنتباه، هو حضور القصّة الأقرب للإرتباط بأدبيات الكتاب المقدس وهي قصّة الطوفان. هناك بعض التحولات بقصة الطوفان، وجرى تعديلها أو إضافتها بوقت مُتأخِّر".

المصدر: ص 154-155. "آثار الإله الفار". أساطير إنكي، الإله المُخادع. جامعة أكسفورد، 1989.

  

يحتفظ مردوك أو مردوخ، إله بابل الأعلى، في أسطورة إسمها الإينوما إيليش، بعد قتل تعامة (التي ترمز لفيضان محيط البحر المالح)، بقوسه للتسبيح؛ ويضعه في السماوات "كمجموعة نجوم في القوس"، نوع من التذكار لوضع حدّ للتهديد بالطوفان والقضاء على الآلهة التي تقطن الأرض.

 

يضع يهوه – إلوهيم، مثله بهذا مثل مردوك، قوسه في السماوات بعد إنتهاء الطوفان، كقوس القزح.

 

غاستر:

 

"بفضل إعادة الإكتشاف في أزمنة حديثة، لمقاطع هامة من الأدب الرافديّ، المصري، الحثي والكنعاني، يمكن ملاحظة حضور ملامح عديدة من الأساطير الشرق متوسطية في الكتاب المقدس. وتظهر بثلاثة أشكال: 

أ. توازيات مُباشرة. ب. إشارات أو تلميحات. ت. بقايا تعابير رمزية أو إستعارات.

في جميع الأحوال، يتكيف دين إسرائيل مع عمليات النقل الفاضح للمضامين البطولية للآلهة الوثنية القديمة إلى يهوه.

 تتمثل التوازيات المباشرة مع أساطير شرق المتوسط بشكل رئيسي عبر: 

أ. صراع يهوه ضدّ التنين. 

ب. قصص الخلق والفردوس أو الجنّة. 

ت. قصّة الطوفان. 

يُشكِّلُ كل هذا النسخة العبرية عن القصة الواردة في أسطورة أوغاريتية والتي تتحدث عن إنتصار الإله بعل على يم، إله البحر والأنهار ..". 

المصدر: ص 481. الجزء الثالث. تيودور غاستر "أسطورة، علم الأساطير"، قاموس تفسير الكتاب المقدس 1962

 


في الأساطير الأوغاريتية، كبير الآلهة إيل، يصورونه كشخص مًلتحٍ أشيب. 

هو أبُ الآلهة وأبُ البشرية، أي أب أدم ab-adm

كذلك، يهوه – إلوهيم شكل من أشكال "الأب" للإنسان، وأشتبه بإستعارة العبريين لهذه المفاهيم من الأوغاريتيين.

 يسمى الله كبديل إيل أو إلوهيم (يعني هذا الأخير "إلوهيات"). 

بول – إيل هو أب بعل (يسمى كبديل بعل – حدد) ويام (يسمى كبديل ياو). 

يُربَطُ بعل بالغيوم الجالبة للأمطار، التي تغذي الأرض.  

تسمى غيوم العاصفة "رسائل رعب حدد". 

صوت بعل عبارة عن رعد. 

شقيق بعل، الذي يُنافسه ليتحكم بالأرض، هو يام (ياو)، والذي يعني إسمه "البحر"، كبديل للإسم ناهار "نهر".

 

يكتسب إسماً جديداً من إيل، هو ياو.

 

أشار الأستاذ كوهن إلى إشتباه بعض الباحثين بأنّ ياو الأوغاريتي، ربما هو النموذج الأصل ليهوه:

 

"تزداد صعوبة معرفة متى وأين وكيف عرف الإسرائيليُّون الإله يهوه بإضطراد. ربما، كما يقول سفر الخروج، هو إله ميدياني بالأصل، دخل إلى أرض كنعان على يد مهاجرين من مصر؛ أو ربما بدأ كعضو صغير في مجمع الآلهة الكنعاني بالأصل، بدا إيل الإله الاعلى للإسرائيليين مثلما كان دوماً بالنسبة للكنعانيين. فيما لو نُهمل مسألة إختيار إيل في دورة بعل، "إسم ابني هو ياو"، لا تزال أهميته عُرضة للنقاش، لا يمكن لنا تجاهل مشهد في الكتاب المقدس يعتبر بأنّ يهوه إله فرعي من الإله إيل. نقرأ في سفر التثنية 32:8: "حين قسم العلي للامم حين فرق بني ادم نصب تخوما لشعوب حسب عدد بني إسرائيل"، العلي يعني إيل الأعلى أو الأكبر أو الأسمى".

المصدر: ص 131-132، "يهوه والحكم الملكي في القدس". نورمان كوهن. الكون، الفوضى والعالم القادم، الجذور القديمة للإيمان بنهاية العالم

  

يقول كوهن حول الإله الوثني ياو بأنه يُشكّل نقاشاً حول يهوه:

 

"لأجل وجهتي نظر متعارضتين، يمكن مراجعة موضوع جون غراي، "الإله ياو في دين كنعان"، المنشور في صحيفة دراسات الشرق القريب. شيكاغو. الجزء 12، العام 1953،، ص 278-283 وغاربيني في موقف معارض، ص 57-58. يُشير غراي إلى الأنبياء، الذين حددوا بالأصل ياو بإعتباره يهوه، ولكن، يرفض التحديد، فيما يعيد غاربيني تأكيده. كذلك، يعتبر ريدفورد بأن يهوه قد عُبِدَ من قبل الإسرائيليين للمرة الأولى في إيدوم"

المصدر: ذات المصدر السابق، ص 246، الملاحظة الخامسة، إلى الصفحة 132. نورمان كوهن، 1993.

  

لاحظتُ بأنّه لبعض الملوك الفينيقيين أسماء توحي بأنهم قد عبدوا بصيغة ما الإله العبري يهوه.

 

يقول الأستاذ بريتشارد:

 

 "يبين هذا النقش حدوث بناء لمبنى جديد، ربما هيكل، ويعود إلى فترة القرن العاشر قبل الميلاد، عثروا عليه في جبيل العام 1929".

 

"نقوش وبناء، يهوملك الجبيلي. بيت مبني لأجل يهوملك، ملك جبيل، الذي رمم كل البيوت هنا. ليُديم بعلشاميم وإله جبيل ومجلس الآلهة المقدسة الجبيلي أيام وسنين يهوملك في جبيل، لانه ملك عادل ومستقيم أمام جميع الآلهة المقدسة في جبيل!". 

المصدر: ص 215. جيمس ب. بريتشارد. الشرق القديم القريب، أنطولوجيا النصوص والصور


قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة


التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (1)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (2)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (3) 

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (4)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (5)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (6)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (7)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (8)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (10)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (11)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (12)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (13)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (14)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (15)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (16)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (17)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (18)

ليست هناك تعليقات: