La evolución histórica (prebíblica) de Yahweh-Elohim التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (7) The (prebiblical) historical evolution of Yahweh-Elohim - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : La evolución histórica (prebíblica) de Yahweh-Elohim التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (7) The (prebiblical) historical evolution of Yahweh-Elohim

2022-09-11

La evolución histórica (prebíblica) de Yahweh-Elohim التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (7) The (prebiblical) historical evolution of Yahweh-Elohim

 Recuerde, el hombre fue creado para ser un esclavo/sirviente de los dioses, una de sus responsabilidades era la alimentación de los dioses. Adapa, que perdió la oportunidad de obtener la inmortalidad para sí mismo y para la humanidad, fue el «sirviente» de Ea. Entre sus «deberes de sirviente» estaba la alimentación de Ea. Era panadero de pan para Ea y le proporcionaba diariamente a Ea no solo pan sino también agua fresca y pescado (Adapa también era pescador además de panadero). Ea temía la pérdida de su criado que le proporcionó su comida. En el sistema de creencias mesopotámico, los dioses no se «alimentan» ni trabajan en sus jardines de Edin para criar su comida: es el hombre su esclavo/sirviente quien hace esto. Si el hombre se convierte en un dios al alcanzar la inmortalidad, «¿Quién entonces alimentará a los dioses y criará su comida para ellos en los jardines de Edin?»

Leer más, aquí


لنتذكر بأنه جرى خلق الإنسان ليصير عبداً / خادماً للآلهة، وكان بين واجباته تغذية الآلهة.

 

عمل آدابا، الذي أضاع فرصة الحصول على الخلود لنفسه وللبشرية، "كخادم" للإله يا. ومن بين "واجباته كخادم"، القيام بتغذية الإله يا. عمل خبّازاً وحضَّرهُ يومياً للإله يا، بالإضافة إلى تقديم المياه الطازجة والسمك له (عمل آدابا، كذلك، بصيد السمك وليس بتحضير الخبز فقط).

 

خشي الإله يا من خسارة خادمه الذي يوفر له طعامه. ففي منظومة الإعتقادات الرافدية، لا "تتغذى" الآلهة ولا تعمل في جنان عدن لتأمين غذائها:

 

بل الإنسان هو عبدها / خادمها الذي يقوم بهذا الأمر.

 

إن يتحول الإنسان إلى إله بوصوله للخلود، "من سيغذي الآلهة ويؤمن قوتها في جنان عدن؟".

 

وُلِدَ إبراهيم، بحسب تأريخ الكتاب المقدس المجموع من قبل بعض الحكماء، بحدود العام 2100 قبل الميلاد وعاش في مدينة أور كلدان (بحسب بعض المصادر، تل المغير الحديث في سومر).

 

إن يكن كريمر محقاً في تعيين بعض الأشياء المرافقة للإله إنكي، كالتي جرى عزوها للإله العبري يهوه – إلوهيم لاحقاً، فمن المحتمل أن إبراهيم قد تعرّف على الإله إنكي بنسخته الكلدانية باسم الإله يا، حيث حدث هذا التغيير بالاسم قبل ولادته بحوالي 400 عام. فهل "الإستماع إلى اللفظ" الآرامي بحرّان، حيث سكنا تارح وابراهيم بوقت متأخر، ومن خلال "التوافق اللحني"، حوَّلَ يا Ea (الملفوظ أيّا Ay-a، بحسب غويندولين ليك) إلى اهيه، الذي تكلم، كما هو مفترض، مع موسى (سفر الخروج، 3:14)؟ 

  

يورد أندرسون الصيغ المختلفة لإسم يهوه والحاضرة في الكتاب المقدس العبري:

  

"مع ذلك، من غير المؤكد أن "يهوه" قد شكَّلَ الصيغة الأقدم للاسم. تظهر صيغة مختصرة "ياه" 25 مرة في العهد القديم (سفر الخروج 15:2؛ كذلك، هتاف العبادة "هللو - ياه" = "التسبيح لياه"). 

أحياناً، تظهر الصيغة المختصرة على شكل "ياهو" أو "أنا" كالأسماء الشخصية كما يرد في سفر يوئيل ("وإني أنا هو الرب إلهكم") أو كما في سفر إشعياء ("لأن ياه يهوه قوتي وترنيمتي وقد صار لي خلاصا"). 

المصدر: ص 409. الجزء الثاني. برنارد أندرسون. "أسماء الإله". ص 407 – 416. منشورات جورج أرثر بوتريك. قاموس تفسير الكتاب المقدس ناشفيل، دار أبينغدون 1962

  


أشارَت ديان فولكشتاين، بالتعاون مع الأستاذ الراحل الأخصائي في السومريات صموئيل نوح كريمر، إلى أن إنكي قد امتلك سرّ إعادة موتى العالم السفلي إلى الحياة، أي إعادتهم للحياة على وجه الأرض.

 

ففي أسطورة هبوط عشتار أو إنانا إلى العالم السفلي، تقول لخادمها بأنه إذا مرت ثلاثة أيام وثلاث ليال ولم ترجع، فعليه أن يُخبر إنكي الذي سيحررها (ص 54-61، ديان فولكشتاين وصموئيل نوح كريمر. إنانا ملكة السماء والأرض، قصصها وأناشيد سومر. نيويورك).

 

تقتلها شقيقتها الغيورة، إريشغيكال، ملكة العالم السفلي، فتموت وتُعلَّقُ عارية على عمود. بمرور ثلاثة أيام وثلاث ليالي، يُنبِّهُ الخادم إنكي، الذي يُرسِلُ خادمين لإرجاع الحياة إلى إنانا من خلال رشّ جسدها "بخبز الحياة ومياهها". تعود هي للحياة وتتحرر من العالم السفلي ( ص 64-67، فولكشتاين). 

هذا مُهمّ، ففي أسطورة أخرى، أسطورة آدابا وريح الجنوب، عرضوا على آدابا "خبز الحياة ومياهها" ليستهلكها. ولو حدث هذا، فسيتحقق خلود البشرية. لكن، حذَّرَ إنكي "الكذّاب" الذي عاش في أرض إريدو، جنوب الرافدين، خادمه، الذي حضَّرَ له طعامه من خلال الأضاحي المقدمة في هيكله، بألَّا يتناول تلك المواد، لأنها تسبب الموت له حال إستهلاكها.

 

أطاع آدابا إنكي، الذي رغب بإستمرارية خدمة الإنسان وتغذيته له وألا يتحول إلى إله مُكافيء (مَنْ سيغذي الآلهة إن سُمِحَ للإنسان بالتحول إلى إله كذلك؟).

 

كذلك، اشتهر إنكي على أنه مسؤول عن خلق البشرية بحسب بعض أساطير الرافدين، بقصد أن يعمل الإنسان كعبد (القن أو عبد الأرض)، لكي يزرع ويحصد ويقدم الأطعمة للآلهة، وبينها الإله إنكي شخصياً بالطبع. في الكتاب المقدس، يُحرِّرُ يهوه اسرائيل من عبودية المصريين ليصيروا "عبيده"، وكما ستتطور الحوادث لاحقاً، فهم سيقدمون الطعام والشراب له في خيمة الصحراء ولاحقاً في هيكل القدس.

 المُثير أن يعتبر حزقيال بأنّ يهوه – إلوهيم القادر على إعادة الحياة للإسرائيليين الموتى، وهي القدرة ذاتها التي تمتع إنكي بها، وكذلك، عُزِيَ خلق الإنسان ليهوه، وهي ميزة أخرى تمتع إنكي بها. أفهم بأنّ مجموعة أساطير مختلفة حول إنكي وقدراته قد جُيِّرَت إلى يهوه – إلوهيم. ففيما لو كان إبراهيم وعائلته من أور الكلدان، جنوب الرافدين، فهو "أعاد نسخ" أساطير إنكي وقام خلفاؤه بتحقيق ذات الأمر بعده على مدار قرون.

 

تتحدث فولكشتاين حول إنكي (إنانا هي ذاتها عشتار "ملكة السماوات" وإبنة إنكي):

 

"تقترح إنانا بأن يُزار إنكي، إله الحكمة، كذلك، هو إله المياه، فدون حضوره في الأرض، أي إله المياه، فلا حياة ممكنة. فبحضوره، يحضر الخصب والخضرة، يهب الأرض قوة الحياة والخلق. يفسر هذا المظهر المزدوج لقدرات إنكي، فبالاضافة لكونه إله المياه، فلديه قدرات كثيرة خاصة بالأرض (في السومرية، تعني كلمة "إنكي" إله الارض حرفياً. 

رمزه سمكة ماعز، وهي تُشير بالإضافة إلى جانبه المائي:

 يذهب الماعز إلى النقطة الأعلى مقارنة بجميع الحيوانات البرية، فيما تذهب السمكة إلى النقطة الأخفض. تتوزع مزايا الجريان والخصب بين أدوار يلعبها إنكي في القصص السومرية. هو خالق البشرية ("إنكي ونينماه"، مُخصب الأرض ومُنظِّم مخلوقاتها ("إنكي والنظام العالمي"). هو ساحر ومعلم طقوس وسحر. هو وسيط بين البشر ووسيط أمام الآلهة من قبل الموتى ("أتراهاسيس"). 

بُنِيَ هيكل إنكي المقدس، الإبسو، على مناطق العالم السفلي. توجد مدينته، إريدو، حيث تتحد المياه العذبة بالمياه المالحة، حيث يلتقي نهرا دجلة والفرات بالخليج العربي". 

المصدر: ص 146 – 147. "إنانا وإله الحكمة". ديان فولكشتاين وصموئيل نوح كريمر. إنانا. نيويورك)

 

 

يقول كريمر حول أسطورة آدابا، التالي:

 

"إنكي هو إله الأسرار. مَنْ يعرف ويستخدم نصائحه، يجب أن يتحضر للإصغاء، عندما يتكلم الإله الذكيّ. عندما تقف أمام آنو، عندما يعرضوا خبز الموت عليك، إيّاك أن تأكله. عندما يعرضوا مياه الموت عليك، إيّاك أن تشربه. عانق الكلمات التي قلتها لك!".

 

"يخسر آدابا فرصة الخلود. حيث حذره الإله يا من تناول "خبز الموت" (أكالا سا موتي) ومن شرب "مياه الموت" (مي موتي)، علماً أنّ ما عرضه آنو على آدابا قد مثَّلَ خبز الحياة ومياه الحياة". 

المصدر: ص 114 – 115. "الساحر الأكبر". صموئيل نوح كريمر وجون ماير. أساطير إنكي، الإله المخادع. نيويورك وأكسفورد.



قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة


التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (1)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (2)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (3) 

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (4)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (5)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (6)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (8)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (9)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (10)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (11)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (12)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (13)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (14)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (15)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (16)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (17)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (18)

ليست هناك تعليقات: