La evolución histórica (prebíblica) de Yahweh-Elohim التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (18) The (prebiblical) historical evolution of Yahweh-Elohim - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : La evolución histórica (prebíblica) de Yahweh-Elohim التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (18) The (prebiblical) historical evolution of Yahweh-Elohim

2023-01-07

La evolución histórica (prebíblica) de Yahweh-Elohim التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (18) The (prebiblical) historical evolution of Yahweh-Elohim

  He argumentado, junto con otros, que los hebreos aparentemente han transformado los mitos mesopotámicos en Génesis, pero ¿cómo se explica esto desde un punto de vista bíblico? ¿Dónde está el «ENLACE»? ¿Quizás el «eslabón perdido» es Ur de los caldeos, donde vivieron Taré y su hijo Abraham antes de su partida a Harán en el norte de Siria? Las excavaciones en Ur (Tell el Muqqayar, sur de Babilonia) han descubierto tabletas de todos los períodos de la larga historia de la ciudad, y algunas conservan los mitos de esta región que se remontan a la época sumeria. Leick señaló que a veces la influencia siria (amorita) es detectable en algunos de estos mitos: no son «puramente» sumerios, sino que han sido reelaborados y aumentados. ¿Quizás los antepasados ​​de Taré y Abraham eran sirios que se habían establecido anteriormente en Ur? ¿Vinieron más tarde un «sirio» Taré y Abraham (si es que existieron estos concretamente) «a romper» con los mitos locales y desarrollaron su propia interpretación de la relación entre Dios y el Hombre, mediante inversiones de los mitos locales? ¿Dejaron Ur porque la población local rechazó sus nuevas ideas o «revelaciones» y regresó a su tierra ancestral de Harán, para promulgar su nueva visión a un público menos hostil? Revísese mi artículo sobre Ur de los caldeos  para más detalles.

El profesor Kramer sobre Abraham, de que Ur es el «eslabón perdido» de Génesis

Leer más, aquí


لقد برهنتُ، مع آخرين، بأنّ العبريين قد حوَّلوا الأساطير الرافدية إلى سفر التكوين، لكن، كيف يمكن تفسير هذا الأمر إنطلاقاً من وجهة نظر الكتاب المقدس؟

 

 أين هو "الرابط"؟

 

هل "الحلقة المفقودة" هي أور الكلدانيين، حيث عاش تارح وإبنه إبراهيم قبل مغادرته إلى حرّان شمال سورية؟

 

إكتشفت بعثات التنقيب الأثري في أور (تل المقير، جنوب بابل) رقيمات طالت جميع حقب تاريخ المدينة الطويل، ويحفظ بعضها أساطير المنطقة التي تعود للحقبة السومرية.

 

أشارت ليك للتأثير السوري (العموري)، ببعض الأحيان، في تلك الأساطير:

 

فهي ليست سومرية "صافية أو نقية"، بل أُعيدَ تحضيرها وتحقيق إضافات عليها.

 

هل إستقرّ أسلاف تارح وإبراهيم من السوريين في أور سابقاً؟

 

وبوقت لاحق، هل أتى "السوري" تارح وإبراهيم (حال وجودهما بالتحديد) "ليقطع" مع الأساطير المحلية ويُطوّر تفسيره الخاص للعلاقة بين الإله والإنسان، من خلال عكس أو قلب الأساطير المحلية؟

 

هل تركوا أور لأن السكان المحليين قد رفضوا أفكارهما الجديدة أو "وحيهما" فرجعا إلى أرض أسلافهما في حاران لكي ينشرا رؤيتهما الجديدة بين ناس ذات عداء أقلّ؟

 

تحدث الأستاذ كريمر حول إبراهيم وأنّ أور هي "الحلقة المفقودة" من سفر التكوين:

  

"دون شكّ، حتى ضمن أوائل الأجزاء من الكتاب المقدس، يُقبَلُ بأنّ كتابتها بصيغتها الراهنة لم تحدث قبل العام 1000 ق.م، بينما تعود أغلب الوثائق الأدبية السومرية إلى العام 2000 ق.م لا بعدها بكثير. بالتالي، لا يجري الحديث عن إستعارة مُعاصرة للمصادر الادبية السومرية حول فلسطين ومحيطها خلال الألفية الثانية قبل الميلاد حيث سادت لغتها كلغة مشتركة في كل العالم الأدبي وقتها. وجب حضور الأعمال الأكادية بين الفلسطينيين، والعبريين منهم، والأعمال الأكادية ليست سوى أعمال سومرية مُطوَّرة على مدار قرون طويلة. 

مع ذلك، هناك مصدر محتمل آخر للتأثير السومري في الكتاب المقدس، وهو مباشر أكثر مما جرى ذكره حتى الآن. 

عملياً، يمكن العودة إلى إبراهيم ذاته. 

تتفق غالبية الباحثين على إحتواء قصّة إبراهيم، كما ترد في الكتاب المقدس، على الكثير من الأشياء الأسطورية والخيالية، وتتأسس على نواة تتضمن ولادته في مدينة أور الكلدانيين وربما بحدود العام 1700 ق.م، وعاش حياته الباكرة مع عائلته هناك. 

 أور من المدن الأهم في سومر القديمة؛ في الواقع، كانت عاصمة سومر خلال ثلاث حقب مختلفة من تاريخها. في أور، وُجِدَت مدارس لتعليم النسخ وسميت بالسومرية "إدوبا"، وخلال الحفريات المحققة على يد أثريين بريطانيين وأميركان في الفترة الممتدة بين العامين 1922 و1934، قد عثروا على الكثير من الوثائق الادبية السومرية. 

فهناك إمكانية كبيرة لمعرفة إبراهيم وأسلافه للمواد الأدبية السومرية، التي نُسِخَت وكُتِبَت في مدرسة محلية في مسقط رأسه. من غير المستحيل جلب إبراهيم وعائلته لشيء من التقليد السومري إلى فلسطين، حيث تحول بالتدريج إلى جزء من التقاليد والمصادر المُستخدمة من قبل عارفي العبرية في تأليف وتحرير أسفار الكتاب المقدس". 

المصدر: ص 292. "إرث سومر". صموئيل نوح كريمر. السومريون، تاريخهم وثقافتهم ومزاياهم. منشورات جامعة شيكاغو. 1963

 

تُشير "الأدلة الإضافية من الكتاب المقدس" إلى فهم يهودي، منذ الحقبة الحشمونية (بنهايات القرن الثاني قبل الميلاد)، لأنّ أسلاف الإسرائيليين هم، في الواقع، من أصل بابلي، وبوقت مُتأخِّر لاحق، من حرّان الرافدين، لأنه قد جرى إبعادهم بسبب عباداتهم، فطردوا كهراطقة إلى حرّان ومنها إلى كنعان.

 

حال مجانبتي للصواب، لدى إفتراضي بأنّ التغييرات والتحويلات وإعادة الصياغة للأساطير الرافدية قد تمت على يد تارح وإبراهيم، يمكن فهم سبب طرد السكان المحليين لهما من أور الكلدان وإعتراضهما على الأساطير الدينية السائدة لدرجة إلغائها بما قدَّماه "كوحي إلهي".

 

هنا، نقرأ رواية سفر يهوديت (الذي يعود لنهايات القرن الثاني قبل الميلاد، بحسب بعض الباحثين):

 

سفر يهوديت 5 – 5/9 

"فاجابه احيور قائد جميع بني عمون قائلا ان تنازلت فسمعت لي يا سيدي اقول الحق بين يديك في امر اولئك الشعب المقيمين بالجبال ولا تخرج لفظة كاذبة من فمي

ان اولئك الشعب هم من نسل الكلدانيين

و كان اول مقامهم فيما بين النهرين لانهم ابوا اتباع الهة ابائهم المقيمين بارض الكلدانيين

فتركوا سنن ابائهم التي كانت لالهة كثيرة

و سجدوا لاله السماء الواحد وهو امرهم ان يخرجوا من هناك ويسكنوا في حاران فلما عم الجوع الارض كلها هبطوا الى مصر وتكاثروا هناك مدة اربع مئة سنة حتى كان جيشهم لا يحصى".

 

أشار هوفماير إلى أنّ هيات (1971) قد إعتبر بأنّ يهوه بالأصل هو إسم عمُّوري أو "سوريّ":

 

"دافع ج. فيليب هيات، على سبيل المثال، عن وجهة النظر هذه، معتقداً بأنّ إسم يهوه هو بالأصل عمُّوري ويشهد على ذلك وجود أسماء شخصية مُتداولة خلال بدايات الألفية الثانية قبل الميلاد ولها جذر هو ياهوي. في الواقع، هناك أسماء في مدينة ماري، مملكة عمُّورية، قد ظهرت ولها جذر وارد من الإسم الإلهي يهوه (أي، هايا)، ويمكن أن يعطي مؤشرات حول عملية تطوُّر أسماء إلهية جديدة. وفق الباحثين الذين يرون وجود إرتباط سوري – رافدي، ورد الإسم من الرافدين ومثَّلَ "إله أحد أسلاف موسى"".

المصدر: ص 236. "أصول إله إسرائيل". جيمس ك. هوفماير. إسرائيل القديمة في سيناء، الدليل على أصالة التقليد الصحراوي. منشورات جامعة أكسفورد. 2005. مذكور من قبل ج. فيليب هيات. الخروج. لندن، مارشال ومورغان وسكوت 1971 ص 79.


يتبع

 

قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة


التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (1)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (2)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (3) 

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (4)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (5)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (6)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (7)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (8)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (9)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (10)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (11)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (12)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (13)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (14)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (15)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (16)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (17)

ليست هناك تعليقات: