La evolución histórica (prebíblica) de Yahweh-Elohim التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (15) The (prebiblical) historical evolution of Yahweh-Elohim - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : La evolución histórica (prebíblica) de Yahweh-Elohim التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (15) The (prebiblical) historical evolution of Yahweh-Elohim

2022-12-08

La evolución histórica (prebíblica) de Yahweh-Elohim التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (15) The (prebiblical) historical evolution of Yahweh-Elohim

 El yahwehismo no surgió de una serie de revelaciones a Abraham en Canaan y en el Negeb ca. 2000 a.e.c. – no había pozo  de Beerseba antes de 1200 a.e.c., los filisteos no llegaron a Canaán hasta ca. 1174 a.e.c. Tampoco surgió el yahweismo a través de una revelación a Moisés en el siglo XV a.e.c. mientras deambulaba por el desierto del Sinaí (ca. 1446 a.e.c., cf. 1 Reyes 6: 1), porque la arqueología no revela la presencia de la Edad del Bronce tardía en el monte Sinaí / Gebel Musa (2 millones de personas). El hecho de que los nombres israelitas del norte lleven el teofórico Yaw sugiere que permanecieron más fieles a su herencia religiosa politeísta 

He postulado que Yahweh es, en parte, Yaw / Yam de los Mitos Ugaríticos (1500-1200 a.e.c.). Las edades posteriores aparentemente fusionaron al ugarítico El (Bull-El), Yaw y Baal juntos en la personalidad de Yahweh-Elohim.  Al asumir los atributos y las hazañas de estos dioses, Yahweh también se enfrentó a sus esposas y consorte. Athirat (Ashtirat, Attart, Asherah o Astarte), esposa de El, se fusionó con la consorte de Baal, Anat («la Reina del Cielo» en los mitos de la Edad del Bronce tardío), la esposa de Yaw / Yam era Ashtoreth / Asherah «la novia reclamada por el mar tirano» en un papiro egipcio.

Yahweh también fue llamado Baali por Israel (Oseas 2:16.) Attart-shem-Baal («Attart-nombre de-Baal») sugirió Leick, que Attart puede ser una manifestación de Baal. Si es correcto, los dioses masculinos y femeninos podrían, a veces, ser aspectos el uno del otro. ¿Quizás Yahweh como Baali se convirtió en una manifestación de Attart-shem-Baal? Entonces Attart como Asherah es una manifestación de Baali-Yahweh (Dios es bisexual, masculino y femenino)? Langdon muestra una moneda de Gaza con una cabeza de doble cara, macho y barbudo mirando a la izquierda, hembra a la derecha. ¿Quizás tiene razón al entender que se trata de  Yaw / Ashtart?

Leer más, aquí


لم تظهر اليهوهية من خلال سلسلة من عمليات الوحي لإبراهيم في كنعان ولا في النقب العام 2000 قبل الميلاد – لم يكن هناك بئر في بئر السبع قبل العام 1200 قبل الميلاد، لم يصل الفيليستيون إلى كنعان حتى العام 1174 قبل الميلاد.

 

كذلك، لم تظهر اليهوهية من خلال عملية الوحي إلى موسى خلال القرن الخامس عشر قبل الميلاد خلال تجواله في صحراء سيناء (1446 قبل الميلاد، سفر الملوك الأول 6/1)، لعدم توصُّل علم الآثار لأيّ شيء خلال عصر البرونز المُتأخِّر في جبل سيناء / جبل موسى (حيث تواجد مليونا شخص بحسب الرواية).

 

في الواقع، الأسماء الإسرائيلية الشمالية فيها إسم ثيوفري هو ياو، والذي يوحي ببقائهم مخلصين أكثر للموروث الدينيّ متعددة الآلهة.

 

لقد إعتبرتُ بأنّ يهوه هو، جزئياً، ياو / يام إله الأساطير الأوغاريتية (1500 – 1200 قبل الميلاد).

 

خلال الفترات اللاحقة، صهرت الأوغاريتية الإله إيل (إيل – الثور) وياو وبعل معاً في شخصية يهوه – إلوهيم.

  

بأخذ صفات ومآثر تلك الآلهة، يتضح أن يهوه قد واجه زوجاته.

 

إندمجت أثيرات (أشتيرات، أتارت، عشيرة أو عشتارت) زوجة إيل بالإلاهة أنات أو عناة ("ملكة السماوات" في أساطير عصر البرونز المُتأخِّر) زوجة بعل؛ زوجة ياو / يام هي عشتروت / عشيرة "الخطيبة المُعلَنَة من قبل البحر العاتي" وهذا موثق على بردية مصرية.

  

كذلك، نودي يهوه ببعلي في إسرائيل (سفر هوشع 2/16).

  

إقترحت ليك بأنّ أتارت- شيم – بعل ("أتارت – إسم – لبعل) قد تُمثِّل أحد تمظهرات الإله بعل.

 

 إن يصحّ هذا الأمر، فيمكن للآلهة الذكرية والأنثوية، ببعض الأحيان، أن تتصف بالذكورة والأنوثة بذات الوقت.

 

ربما تحوّل يهوه، بوصفه بعلي، إلى أحد تمظهرات أتارت – شيم – بعل؟

 

 بالتالي، أتارت كعشيرة هي تمظهر لبعلي – يهوه (إله ثُنائي الجنس، مذكر ومؤنث)؟

 

يعرضُ لانغدون قطعة عملة من غزّة على أحد وجهيها رأس بوجهين، وجه ذكر مُلتحٍ ينظر إلى اليسار ووجه لأنثى تنظر إلى اليمين.

 

ربما لديه الحقّ بفهم أنها تُعبِّر عن ياو / عشتارت؟

 

لانغدون:

 

 "إرتبط الإله ياو مع الإلاهة الأمّ الكنعانية".

 

عشتارت – عنات، كما نعرف من إسم الألوهة اليهودية في إلفنتين، "عنات – ياو، فهناك لقبين لألوهات أب – أمّ، مثل أشيم – بيت إيل، عنات – بيت إيل، حيث يتحد لقبا عشتارت مع إله الشمس بيت إيل. هو في غزّة بالتحديد. حيث يظهر ياو كإله للشمس على قطعة عملة، تحمل قطع العملة، على نحو مُتكرِّر، رسوم لعشتارت – ياو، عنات – ياو، عنات – بيت إيل، والتي تتوافق مع المُقابل الفينيقيّ ملق – عتشارت، إشمون – عشتارت. خلال الحقبة الفارسية، تتميز ثنائية الذكر – الأنثى أو أنثى – ألوهة مذكرة برؤوس متحدة تُثبِتُ بأنه جرى عبادة ألوهة واحدة تجمع الإلهين الذكر والأنثى".

 

المصدر: ص 44، شكل 24. ستيفين هربرت لانغدون. أساطير جميع الشعوب: السامية. الجزء الخامس

  

بحسب ليك:

 

 "أتارت – شيم – بعل (إلاهة كنعانية). يعني إسمها "عشتارت إسم لبعل"".

 

تظهر في الأساطير كمظهر وزوجة لبعل. لها مزايا شبيهة بمزايا عنات، كإلاهة للحرب والمُلاحَقَة والإضطهاد.

 

يتجلى إرتباطها بالخصب كثيراً في العهد القديم، حيث تُسمى عشتاروث.

 

في بردية مصرية تعود لفترة حكم الأسرة التاسعة عشرة، يُطلقون عليها تسمية "خطيبة البحر العاتي".

 

المصدر: ص 16، "أتارت – شيم – بعل"، ليك. 

 

رأت دراسات عديدة بأنّ روايات الكتاب المقدس التي تعتبر يهوه كأصل لسعير وفاران هو بالأصل إله إنتمى إلى تلك المناطق.

 

 تُشيرُ قوائم مصرية إلى وجود مكان إسمه يا – هـ - وا، مرتبط مع سرر، ويؤكدون بأنه هو ذاته سعير.

 

تصدى حكيم إسمه آستور لتلك الإفتراضات، كما يُشار لهذا الأمر في مقال تومبسون حول يهوه.

 

تومبسون:

 

 "يهوه (الربّ، إله إسرائيل). أصل الإسم. تعرَّضَ تاريخ وأصل الإسم لنقاشات طويلة. ظهوره الأوّل في نشيد دبوره (سفر القضاة الإصحاح الخامس؛ الذي يعود للقرن الحادي عشر قبل الميلاد)، على مسلّة ميشع (القرن التاسع قبل الميلاد)، بقيّة أثرية في منطقة كونتيلة عجرود بسيناء (القرن الثامن قبل الميلاد)، في رسائل حدد ولخيش (القرن السادس قبل الميلاد). بالتحرُّك بعيداً عن فلسطين، نجد قوائم بأسماء مصرية فيها مكان سوريّ يُدعى يا – هـ - وا، مطابق ليهوه. توجد قائمة لرمسيس الثاني (1304 – 1237 قبل الميلاد) في هيكل نوبي في العمارة الغربية بستة أسماء (أرقام 93 – 98) على غرار تسمية "المنطقة البدوية". عثروا على تسميات الأرقام 96 – 98 في سوليب بالنوبة بهيكل للإله آمون بفترة أمنحتب الثالث (1417 – 1379 قبل الميلاد). تسمية الرقم 93، سا – را – ر، جرى ربطه بالإسم سعير (إدوم) ومتعلق بالإشارات المقدسة (سفر التثنية 33 / 2) التي تربط يهوه بسعير وفاران. يمكن إعتباره دليلاً على أنّ الإسم قد عُرِفَ في إدوم أو في أرض الميديانيين بحدود العام 1400 قبل الميلاد.

 

مع ذلك، يُشير الحكيم أستور إلى أن الكلمة "سرر" غير صحيحة مقارنة مع ضبط التهجئة في نقوش مصرية أخرى.

 

كذلك، توجد ثلاثة من الأماكن، بينها يي – ها، في هيكل رمسيس الثالث في مدينة حابو، في سياق سوريّ وهو ما يوحي بأنّ يا – هـ - وا / يي – ها قد تواجد في سورية أيضاً. 

بالتالي، لا يرتبط الإسم بإدوم أو الميديانيين، لكن، يظهر خلال العام 1400 قبل الميلاد في سورية.

 

بوقت مُتأخِّر، خلال القرن الثامن قبل الميلاد، يحضر المقطع "ياو" بإسم أميرين آراميين. ويعني هذا بأنّ بعض الآراميين قد عبدوا يهوه. يمكن ربط هذا الأمر بالإتصال السابق بين الآباء الأوائل والآراميين، على سبيل المثال، إقامة يعقوب مع لابان، سلف الآراميين (سفر التكوين 29-31). لا وجود لإسم الربّ بأيّ نص مسماري. لا يُشكِّل الحرف "و" ببعض الأسماء الشخصية بمدينة أوغاريت عنصراً ألوهياً ولا يتصل بإسم يهوه".

 

المصدر: هنري و. تومبسون، "يهوه". ص 1011، 1012. الجزء السادس. 


يتبع

 

قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة


التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (1)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (2)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (3) 

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (4)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (5)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (6)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (7)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (8)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (9)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (10)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (11)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (12)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (13)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (14)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (16)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (17)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (18)

ليست هناك تعليقات: