La evolución histórica (prebíblica) de Yahweh-Elohim التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (12) The (prebiblical) historical evolution of Yahweh-Elohim - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : La evolución histórica (prebíblica) de Yahweh-Elohim التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (12) The (prebiblical) historical evolution of Yahweh-Elohim

2022-10-26

La evolución histórica (prebíblica) de Yahweh-Elohim التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (12) The (prebiblical) historical evolution of Yahweh-Elohim

Incluso los egipcios jugaron con esta noción de que «muchos son solo aspectos del uno». Por ejemplo, en la letanía del dios del sol Re, se dice que tiene 75 formas o ‘aclamaciones’ como, por ejemplo, Horus e Isis.

Fuente: cf. pp. 30-31. «El sol en toda la creación: la letanía de Ra». Stephen Quirke.  El culto de Ra, adoración al sol en el antiguo Egipto. Londres. Thames & Hudson. 2001.

 En Mesopotamia, desde la época sumeria, los siglos IV-III a.e.c., Inanna, «la Reina del Cielo», es honrada anualmente en una ceremonia de matrimonio en la primavera. Su marido humano, Dumuzi / Tammuz, está representado por el rey que se empareja con una sacerdotisa que representa a la diosa. Esto trae el favor de Inanna sobre la gente y garantiza buenas cosechas y protección contra sus enemigos. Sospecho que los hebreos tomaron prestado este concepto sagrado de matrimonio y lo transformaron. Un Dios, Yahweh-Elohim, se casa con su gente en lugar de una Diosa que se casa con su gente.

El triunfo de Yahweh sobre otros dioses en algunos casos se debe a su absorción de estos dioses, es decir, sus poderes y hazañas se le atribuyen y se les niega a los dioses más antiguos, que son etiquetados como «dioses falsos», de madera, piedra y metal.

Por lo tanto, entiendo que los despotriques y desvaríos de los profetas Isaías, Jeremías y otros, se deben a la negativa de Israel de renunciar a sus preciadas tradiciones y entendimientos de Yahweh-Elohim como Bull-El, Baal y Yaw / Yam; Estos profetas tienen un «nuevo concepto» que ofrecer sobre Dios y no toda la población ha comprado en él.

De ello se deduce que si el israelita Yahweh es realmente un Yaw refundido de los mitos de Ugarit, el significado hebreo de su nombre, revelado supuestamente a Moisés en el monte Sinaí,  ehyeh asher ehyeh  («Yo soy el que soy») es falso y probablemente sea una especulación de un período tardío.

Alternativamente, ¿podría  ehyeh derivarse de Ea/Ayya/Aya (Enki)? Si Taré y su hijo Abraham eran arameos que vivían en o cerca de Ur en la Baja Mesopotamia, podrían haber «escuchado» Ea como «Aya» o «Ayya» y transformándolo en una forma de palabra aramea que posee un significado arameo, transformándolo también

Leer más, aquí

 

كذلك، لعب المصريون على هذا الوتر "كثيرون، هم جوانب للواحد فقط".

 

على سبيل المثال، في إبتهال أو صلاة إله الشمس رع، يُقال بأنّ له 75 شكل أو "تهليل" مثل، على سبيل المثال، حورس وإيزيس. 

المصدر: ص 30-31. "الشمس في جميع الخلق: صلاة رع". ستيفين كويرك. عبادة رع، عبادة الشمس في مصر القديمة. 2001

  

في منطقة الرافدين، إعتباراً من حقبة السومريين، وصولاً إلى الفترة الممتدة بين القرنين الرابع والثالث ق.م، عُبِدَت إنانا (إلاهة السماء)، التي جرى تكريمها سنوياً في حفل زواج خلال الربيع.

 

زوجها البشريّ، هو دوموزي / تمُّوز، المُمثِّل للملك الذي يقترن مع كاهنة تُمثِّل الإلاهة إنانا.

 

يأتي هذا الطقس بخيرات إنانا على الناس ويضمن الحصاد الوفير والحماية بمواجهة أعدائهم.

 

أشتبهُ بأخذ العبريين، على سبيل الإستعارة!، مفهوم الزواج المقدس هذا وحولوه.

 

يتزوّج الإله، يهوه – إلوهيم مع ناسه بدلاً من إلاهة تتزوج مع ناسها:

 

يعود إنتصار يهوه على آلهة أخرى في بعض الحالات إلى إبتلاعه لتلك الآلهة، أي، تُنسَبُ قدراتهم ومآثرهم إليه ويُنكرها على الآلهة الأقدم، التي يجري تصنيفها "كآلهة مزيفة"، مصنوعة من خشب وحجارة ومعادن.

 

بالتالي، أفهم بأنّ تشدُّقات وإهتياجات الأنبياء كأشعيا وإرميا بين غيرهم تعود إلى إصرار إسرائيل على عدم التخلي عن تقاليدها المفضلة واستيعابها بكون يهوه – إلوهيم هو نظير ثور – إيل وبعل وياو / يام:

 

يمتلك أولئك الأنبياء "تصوراً جديداً" حول الإله؛ لم يلقَ قبولاً من كل السكان.

 

يُستنتَجُ مما ورد بأنّ يهوه الإسرائيلي هو ياو المُعاد صهره وينتمي لأساطير أوغاريت فعلياً، ويصبح معنى إسمه العبري، المُوحى إلى موسى على جبل سيناء كما هو مفترض، أهيه الذي أهيه ("أنا الذي هو أنا") خاطئاً أو مزيفاً وهو، في الغالب، عبارة عن تكهن يعود لوقت مُتأخِّر.

 

عوضاً عن ذلك، هل جرى إشتقاق أهيه من يا / أيَّا / أيا (إنكي)؟

 

فيما لو انتمى تارح وابنه إبراهيم للآراميين، الذين عاشوا في أور أو بالقرب منها، جنوب الرافدين، فربما قد "سمعا" يا مثل "أيا" أو "أيَّا" وحولوها إلى صيغة كلمة آرامية ذات معنى آرامي، من خلال تحويله أيضاً.

  

على سبيل المثال، يعرفُ الباحثون بأنّ عدد من أسماء الأماكن أو المناطق الجغرافية الموجودة في الكتاب المقدس العبري أو في العهد القديم:

 

 تحتفظ بإسمها في اللغة العربية.

 

لكن الكلمة العربية، إن تشابهت "باللحن" مع الكلمة العبرية، فلديها معنى مختلف في الغالب الأعمّ من الحالات.

 

اقترح عالم الآثار الألماني الإسرائيلي الراحل يوهانان أهاروني بأنّ "صحراء باران" المذكورة في سفر الخروج هي الواحة العربية فيران ووادي فيران غرب جبل موسى ودير القديسة كاترين.

 

مع ذلك، أشار إسرائيلي آخر، هو ميناشي هار – إيل إلى أنّ فيران تعني في العربية "فئران"، وبالتالي، رفض هذا الإقتراح، على الرغم من أنّ أهاروني قد أشار إلى باران العبرية التي تظهر مثل فاران اليونانية الرومانية خلال حجّ مسيحي باكر نفذَّتهُ حجَّة إسبانية أو فرنسية إسمها إيثيريا أو إيغيريا خلال القرن الخامس ميلادي.

 

صرَّحت الحجَة بأنها كانت على بعد 35 ميل روماني غرب جبل سيناء (جبل موسى)، وأن جغرافي يوناني روماني إسمه بطليموس، قد عاش خلال القرن الأول ميلادي، قد أشار إلى فاران في ذات المنطقة.

 

وُجدَ موقعان باسم فاران، قبل أن يغزو العرب، خلال القرن السابع ميلادي، المنطقة ويبدؤوا بتسمية الأماكن بأسماء عربية، قد بدت شبيهة لأسمائها الأصلية. 

 أشار ميناشي هار – إيل إلى أنّ موضع قادش بارنيا في صحراء باران لم تكن سوى مكان ضمن أو قرب صحراء النقب جنوب فلسطين لا جنوب سيناء. 

بحث عدد من الدارسين عن يهوه وأشكال إسمه ياه وياهو ويو في فعل هاياه، لكن، لا يوجد إتفاق عام على هذا الطرح، يعترض البعض ويعتبرون بأنّ هذا الأصل للكلمة لا يتوافق مع أمثلة الألفية الثانية قبل الميلاد.

 

رأي بيتزل (1980) حول يهوه وأهيه:

 

"على عكس الإستنتاجات غير المتماسكة وغير المرجحة حول وجهتي النظر الأوليتين، يعتبر بيتزل بأنّ يهوه، هو في الغالب إسم إلهي رباعي الأحرف، فيه الحرف الأول يود yod ذو ترتيب معجمي جوهريّ. 

تأييداً لهذا الإقتراح، يمكن الإستشهاد بالدليل التالي، كظاهرة قائمة خارج الكتاب المقدس خلال الألفية الثانية قبل الميلاد، ينتشر هذا الإسم في كل الأرجاء. 

حيث يمكن وضع الإسم بحالة تطابق أو تكافؤ في ثلاث مجموعات أدبية تنتمي للألفية الثانية قبل الميلاد؛ تظهر في:

 

1. كإسم أوغاريتي إلهي (يو yw).

 

2. كإسم مكان مصري (يا-ه-وا / يي = ها ya-h-wa / yi = ha؛ نص أمنحتب الثالث مدينة سوليب، نص رمسيس الثاني العمارنة، نص رمسيس الثالث مدينة حابو.

 

 3. كإسم إلهي في جبيل (ليو Ieuw)، كذلك، يرى بعض الباحثين إمكانية للعثور على إسمه كعنصر ضمن أسماء عَلَم بابلية خلال الفترة الممتدة بين 1555 – 1155 ق.م (مثل، يا-أو-ها-زي Ya-u-ha-zi ) وكعنصر من أسماء شخصية (مثل، إس-را-ئيل / لو دو-بي-زي-بيس Is-ra-il / lu du-bi -zi-pis، إس-را-يا لو دو-بي-زي-بيس Is-ra-ya lu du-bi-zi-pis؛ دينجر يا-را-مو dinger Ya-ra-mu ) في إيبلا.

  

تُغطي هذه القائمة القصيرة قطاعاً واسعاً على الصعيد اللغوي والجغرافي، وتعكس قدماً كبيراً للكلمة بوصفها إسم شخصي وإسم إلهي على نحو خاص.

 

الآن، يعرف علماء اللغات المشرقية، عن كثب، الإقتراح الخاص بأصول الكلمات القائم بين أسماء جغرافية وشخصية مشتقة من أسماء إلهية، لكن، ليس العكس صحيحاً بالعموم.

 

علاوة على هذا، التعقيد الصوتي الهجائي بين أنظمة الكتابة الاكادية (البابلية) والمشرقية الغربية والمصرية عميق، لكن، هو مبدأ أساسيّ في دراسات أصول الكلمات "تُستعارُ الأسماء الإلهية وأسماء أخرى بسهولة أكبر من الصفات، وإستعارة الصيغ الفعلية مُستبعدة كثيراً".

  

تحضرُ هذه المديونية اللغوية، بقوّة، في النصوص التي تسبق ظهور الكتاب المقدس خلال الألف الأولى قبل الميلاد، حيث يظهر يهوه في أدبيات آرامية ويونانية ومؤابية وكنعانية.

 

لكن، توحي أقدمية وحضور دليل الألفية الثانية قبل الميلاد، إلى جانب هذين الأصلين للكلمة، بقوّة إلى أنها كلمة قد ارتبطت باسم إلهي أقدم بقرون من تلك الحقبة الفسيفسائية.

 

بالتالي، يبدو أنه من الأفضل إستخلاص أن إسم يهوه ما هو إلا إسم إلهي رباعي من أصل قاموسي وإتني مجهول، وأن صلته مع الإسم أهيه الوارد في سفر الخروج 3:14 هي جناس (تشابه لفظين مختلفين بالمعنى) وليست تأثيلية (نسبة لعلم التأثيل أو أصول الكلمات).

  

على إعتبار أنّ إستعمال الجناس قد أثار نوع من الحماس والفضول بحثاً عن معاني غير بديهية، فلا يُفاجيء العثور على وحي إلهي مثل القائم في سفر الخروج 3:14 والذي سيعبر عنه بصيغ جناسية.


تتعارض وجهة النظر هذه مع ما أورده إنجيل يوحنا حول قيام يسوع، بشكل واعي، بتحديد نفسه "أنا أكون" القائمة في سفر الخروج.

 لكن، لا يحاول الإنجيل ولا إعلان سفر الخروج توفير أصل كلمة يهوه لنا.

 تتحول الآية 3:14 من سفر الخروج، بالتالي، إلى جناس في الكتاب المقدس من جديد". 

المصدر: " الآية 3:14 من سفر الخروج والاسم الإلهي: حالة جناس في الكتاب المقدس"، باري ج. بيتزل، مجلة الثالوث، مدرسة الثالوث اللاهوتية الإنجيلية  1980

 

يتبع

 

قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة


التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (1)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (2)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (3) 

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (4)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (5)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (6)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (7)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (8)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (9)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (10)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (11)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (13)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (14)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (15)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (16)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (17)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (18)

ليست هناك تعليقات: