La evolución histórica (prebíblica) de Yahweh-Elohim التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (16) The (prebiblical) historical evolution of Yahweh-Elohim - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : La evolución histórica (prebíblica) de Yahweh-Elohim التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (16) The (prebiblical) historical evolution of Yahweh-Elohim

2022-12-22

La evolución histórica (prebíblica) de Yahweh-Elohim التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (16) The (prebiblical) historical evolution of Yahweh-Elohim

 La pista «más temprana» de la posible adoración a Yahweh en Canaán es de la Era Amarna y del reinado del Faraón Akhenaton, ca. 1350-1334 a.e.c.. Una tableta de arcilla fue encontrada en un archivo en Egipto, de un «Alcalde» de Ta’anach en Canaán, llamado Ahi-Jami.

El profesor Clay en una forma de Yahweh que aparece un elemento teofórico en un nombre personal del «alcalde» de Ta`anach, Canaan durante el reinado del faraón Akhenaton, ca. 1350-1334 a.e.c.:

«Se entiende que estas tabletas pertenecen al mismo período general que las letras de Amarna; y si eso es correcto, el nombre  Ahi-Jami, que probablemente sea equivalente a  Ahijah, es muy interesante ya que contiene el nombre divino del dios de Israel, escrito Ja-mi. En los archivos de Murashu encontrados en Nippur, pertenecientes a los reinados de Artajerjes y Darío, el elemento divino en los nombres hebreos se escribe Ja-a-ma para Jawa«.

Fuente: pág. 54. Albert T. Clay.  El imperio de los amorreos . New Haven. Yale University Press. 1919

 Los orígenes del Yahwehism no deben buscarse en el Negeb o el Sinaí, las pistas bíblicas son falsas, la arqueología revela que los eventos no 

Leer más, aquí

 

يعود الدليل "الأقدم" على عبادة مُحتمَلَة ليهوه في كنعان إلى عصر العمارنة خلال حكم الفرعون أخناتون (1350 – 1334 ق.م). 


فقد عثروا على رُقيِّم طيني بمكتبة مصرية:


يتحدث عن "حاكم" تعناخ في كنعان وإسمه أهي – جامي.


"معروف بأنّ تلك الرقيمات تنتمي إلى ذات الحقبة التي تنتمي رسائل تل العمارنة إليها؛ وفيما لو يصحّ هذا، فيبدو الإسم أهي – جامي المُكافيء، في الغالب، للإسم أهيجاه، مثيراً للإهتمام ويتضمن الإسم الإلهي لإله إسرائيل، أي جا – مي. ورد عنصر إلهي بأسماء عبرية في وثائق عائلة موراشو، التي عُثِرَ عليها في مدينة نيبور والتي تعود إلى فترة حكم أرتحششتا الأول ودارا، ويُكتَبُ جا – ا – ما لأجل جاوا". 

المصدر: ص 54. آلبرت ت. كلاي. إمبراطورية العموريين. منشورات جامعة ييل. 1919

 

لا يجب البحث عن أصول اليهوهية في منطقة النقب أو سيناء، فالإشارات المتوفرة في الكتاب المقدس هي خاطئة أو مزيَّفة، يُبيِّنُ الدليل الأثريّ بأنّ الحوادث المذكورة لم تحضر الإمكانية لحدوثها خلال الفترات التي يحددها الكتاب المقدس:

 

 فقد إسترشد حكماء الكتاب المقدس بملاحقة إحتفالية من سيناء بإتجاه النقب – فيما تعود الأصول للشمال، محفوظة في أوغاريت وماري في سورية، كذلك، في سومر (كيش، بحسب ما سيرد الآن)، وعلى نحو واضح، في فينيقيا أيضاً.

  

برأيي، ما تذكره نصوص الكتاب المقدس حول بزوغ فجر يهوه من سعير وفاران (سيناء) هو وجود عمال مناجم بجنوب سيناء ووادي عربة خلال عصر البرونز المُتأخِّر في جنوب كنعان والذين إشتغلوا في المناجم المصرية خلال القرن الثامن عشر قبل الميلاد (السلالة العشرون).

 

 ترك عمال المناجم، أولئك، نقوشاً أولية سينائيّة بمنطقة سرابيط الخادم (القرن الخامس عشر قبل الميلاد) وبهيكل حتحور، وهو ما يُثبِتُ بأنهم لم يواجهوا مشاكلاً بتبني إلههم، إيل، بين الإلاهات والآلهة المصرية.

 

يظهر "ياه" كنقش "ياه غات (غاث)"، للمرّة الاولى، في كنعان:

 

 على جرّة تعود لعصر البرونز المُتأخِّر وعُثِرَ عليها في أنقاض معبد لخيش وليس في سيناء أو إيدوم.

 

مع ذلك، رغم إحتفاظ إسرائيل بتصوُّر، قد إعتبر أن أسلافها سوريين ("آراميين")، يؤكد الدليل الأثريّ المأخوذ من الأساطير السوريّة المتوفرة في أوغاريت حول الصراع لأجل التفوُّق والمطالبة بإعلان "الربّ، سيِّد الأرض" بين ياو / يام وبعل الجوانب الثيوفورية لياو مقابل بعل بشمال إسرائيل ويؤكد على هوية الإعتقادات الدينية الآرامية / السورية، والتي هي خلف اليهوهية إلى حدٍّ ما.

 

سفر التثنية:

26 :5 ثم تصرح و تقول أمام الرب الهك اراميا تائها كان ابي فانحدر إلى مصر و تغرب هناك في نفر قليل فصار هناك امة كبيرة و عظيمة و كثيرة

 

العام 560 ق.م، عندما كُتِبَت قصّة الخروج بشكلها الحالي خلال السبي (سفر الملوك الثاني 25 / 27)، جَهِلَ الرواي بأنّ إلهه لم يكن سوى خليط من الآلهة الوثنية السابقة خلال عصر البرونز في سومر وسورية (أوغاريت وماري) وكنعان ومصر (باكس زيفون / بعل حدد الهيكسوسي المكافيء للإله المصري سيت / سيث).

 

أشار الأستاذ كريمر، كما جرى التنويه سابقاً، إلى أنّ الكتاب المقدس مَدِين للأدبيات السومرية المعروفة بين الألف الرابعة والثالثة قبل الميلاد.

 

فقد نوَّهَ بالإله إنكي، الإله المُخادِع، الذي إنتقلت صفاته ومآثره إلى آلهة لاحقة.

 

تظهر معطيات كثيرة خاصة بالإله إنكي في متن سفر التكوين وتُعزى إلى يهوه – إلوهيم.

 

في وقت لاحق، تعزو المسيحية ذات المعطيات إلى المسيح، في ظلّ الإدعاء بأنّ إله العهد القديم لم يكن سوى المسيح ذاته كعلامة مميزة ("الكلمة").

 

بعد ذلك، أتى الإسلام، الذي إعتبر أنّ إله إبراهيم هو الله، ولهذا، عُزيت معطيات (صفات ومواصفات) الإله إنكي إلى الله بذات الطريقة.

 

اليوم، ودون دراية، تعبد وتُهلِّل الملايين الإله إنكي / يا / أيا، "الإله المحتال أو المُخادِع" في "مظهره الجديد" كيهوه / إهيه، المسيح والله.

 

كتب كريمر عدداً من الكتب حول سومر، وقد أشار لتقاسم يهوه – إلوهيم الكتاب المقدس لبعض المعطيات المرتبطة بقصص حول الإله إنكي.

 

كيف يمكن الإنتباه لهذا الأمر؟

 

يقول الكتاب المقدس بأنّ هويّة إبراهيم ووالده تارح من مدينة أور الكلدانية، ترتسم من خلال بعض حكماء مدينة أور جنوب الرافدين. تقع أور بين شوروباك (إلى الشمال) حيث نجد معطيات الطوفان السومري وإريدو (إلى الجنوب) حيث تحضر المقاومة والهيكل الرئيسي للإله إنكي.

 

تتحدث الأساطير الرافدية عن وجود إنكي في أور مُعلنة مصيره:

 

"هبط (الإله إنكي) إلى هيكل أور، حيث يُحدِّدُ الأبزو (عمق المياه) مصيره: مدينة فيها كل ما هو مناسب، مغسولة بالمياه، ثور قاسي، جبال مرتفعة، سهول فسيحة، خضراء كغابة حاشور، ظلها وارف: هو السيِّد بقدرته الفائقة، لقد حقق لك الكمال، إنليل، "الجبل الأعظم"، لقد رفع إسمك العظيم في أرجاء الكون. مدينة قد تحدد مصيرها على يد إنليل، هيكل أور، الذي يمكنك رفعه إلى أعلى السماء". 

المصدر: ص 178، "الأدب، رسائل سومرية بديعة". صموئيل نوح كريمر. السومريون، تاريخهم، ثقافتهم ومزاياهم. صادر عن منشورات جامعة شيكاغو العام 1963.

 

يتبع

 

قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة


التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (1)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (2)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (3) 

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (4)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (5)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (6)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (7)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (8)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (9)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (10)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (11)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (12)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (13)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (14)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (15)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (17)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (18)

ليست هناك تعليقات: