La evolución histórica (prebíblica) de Yahweh-Elohim التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (13) The (prebiblical) historical evolution of Yahweh-Elohim - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : La evolución histórica (prebíblica) de Yahweh-Elohim التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (13) The (prebiblical) historical evolution of Yahweh-Elohim

2022-11-04

La evolución histórica (prebíblica) de Yahweh-Elohim التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (13) The (prebiblical) historical evolution of Yahweh-Elohim

«En su definición más amplia, paranomasia es un término integral empleado por primera vez por los antiguos escolásticos griegos cuando se refiere a dispositivos retóricos diseñados para atraer y retener la atención de la audiencia. Este adorno literario extremadamente persuasivo fue llamado así porque una palabra fue «traída» (literalmente: «nombrar al lado») de otra que apareció o sonó similar o idéntico, produciendo así un aura de ambigüedad literaria, pero que en realidad era muy diferente en origen y significado.

 La paronomasia es un fenómeno común del Nuevo Oriente antiguo, cuyos especímenes se conservan en la literatura mesopotámica, egipcia y árabe. También está atestiguado en el Nuevo Testamento y en los corpus postbíblicos. Aunque los occidentales contemporáneos la consideran solo como una forma apropiada de comedia, la paronomasia se utiliza característicamente en el Antiguo Testamento para despertar la curiosidad o aumentar el efecto de un pronunciamiento particularmente solemne o importante, de esta manera, de forma permanente e indeleble, imprime la proclamación en la memoria de una audiencia. Este ensayo considerará los dos focos de los tipos paronomásticos, visual y oral, y avanzará en una explicación paronomástica de Éxodo 3:14.

Leer más, aquí

 

"في تعريفه الأوسع، يُعتبَرُ الجناس مُصطلحاً متكاملاً، قد جرى توظيفه، للمرة الأولى، من قبل المدرسيين اليونانيين القدماء عند الإشارة إلى الأجهزة البلاغية المصممة لجذب وتثبيت إنتباه الحضور. 

هو تحسين بديعي لفظي يظهر لدى تشابه كلمتين باللفظ وإختلافهما بالمعنى. 

شاع إستخدام الجناس في المشرق القديم الجديد، فنجده في الآداب الرافدية والمصرية والعربية. 

كذلك، يحضر في العهد الجديد وكتابات ما بعد الكتاب المقدس.

 رغم إعتباره مناسباً للكوميديا من قبل الغربيين المعاصرين، يُستخدَمُ الجناس في العهد القديم بصورة منهجية لإثارة الفضول أو زيادة تأثير لفظ معين هام وخاص، وبهذه الطريقة، يجري ترسيخها في ذاكرة المتلقي. 

سيؤخَذُ موضوع الجناس بعين الإعتبار على المستويين البصري والشفوي وسيقدم تفسيراً جناسياً لسفر الخروج 3:14. 

بحسب ج. ر. درايفر، قَبِلَ عدد من الباحثين الرأي، الذي يعتبر بأنّ الإسم الإلهي، وعندما ظهر للمرّة الأولى، لم يأخذ شكلاً واضحاً يمكن تمييزه بسهولة، بل شكَّلَ نوع من القرقعة ضمن عبادة إنفعالية، وهو ما يُشبِهُ صُراخ الدروايش المسكون بالنشوة. 

بشكل رئيسي، ومن خلال تأسيس خلاصاته على دليل مأخوذ من خارج الكتاب المقدس، أكَّدَ درايفر بأنّ الصيغة القديمة للألوهة المعبودة من قبل بعض أسلاف العبرانيين ما قبل الموسويين هي يا Ya، وهي صيغة يعود أصلها إلى نوع من الهتاف الإسميّ. 

بالنسبة لدرايفر، بدا حاسماً الواقع الذي يعتبر بأنه إن لم تتشكل الأسماء المركبة العبرية مع يهوه أبداً، فإنّ الكثير منها قد تركَّبَ مع يا. 

الآن، خلال فترة من الزمن، سيزداد حجم تلك البُنى البدائيّة. بالتالي، إلى جانب إعتقاد درايفر بتجذُّر أهمية حدث الخروج في الإعتقاد بألوهة عبرية قومية جديدة، أي التطوُّر من يا إلى يهوه ببساطة.

في الحال، جرى الإعتراف بهذه الصيغة الجديدة على قاعدة الأصل الشعبي للكلمة، فقد شابهت الفعل حياه hayah كثيراً، فسهلَّت قبولها وتفسيرها العام من قبل جزء من الجماعة الموسوية.

بالنسبة لتلك الإفتراضات، يجب أن تؤكد عدم إمتلاكها سوابق لكي يعود أصل الإسم الإلهي السامي إلى هتاف ديني. 

كذلك، ولندع جانباً مشكلة كيفية تحوُّل يا إلى يهوه وليس إلى صيغة أخرى، تبدأ الأسماء السامية، عادة، بتسميات وعبارات شفّافة وتُختزل أو تُفكَّك. هي غير طويلة، كما يفترض مُناصرو وجهة النظر هذه".

 

فيما لو عثر الكاتب الحالي، على نحو مُتكرِّر، على أسماء إلهية مُتكوِّنة من أسماء بكلمة واحدة (مثل: إيج، إيل)؛ أسماء مركبة مُضافة (مثل: داجون – نيري، "داجون هو الضوء")؛ إسم + ضمير (مثل: يوم – آن، "آن هو لي")؛ فعل + إسم (مثل: إيتور – مير، "يعود مير"):

 

 سيصبح من غير الممكن، عملياً، وجود صيغة فعلية صرفة كإسم إلهي. 

بل أكثر من هذا، تجدر الإشارة إلى أنّ الجذر هوي HWY غير حاضر بجميع اللغات السامية الغربية السابقة للحقبة الموسوية. 

أي أنّ اللغة الفينيقيّة ليس فيها هذا الجذر؛ اللغة الأوغاريتية، ورغم شهادتها لإسم ألوهي هو يو yw، فليست شاهداً على هذا الجذر اللفظي؛ لا يحضر هذا الجذر في اللغة الأكادية العمورية أيضاً. 

توجد إشارات إلى الجذر هوي HWY في اللغات الآرامية والسريانية والنبطية والتدمرية فقط. 

بذات الوقت، يسوق عدد كبير من الباحثين النظرية التي تعتبر بأنّه يرد في هذا المقطع الجذر السبب لفعل عبري هو حياه سالف الذكر. في هذه الحالة، يُفهَمُ بأنّ "ياهفي Yahvé" والفعل "يكون" يندمجان إشتقاقياً، ويأخذ الإسم الإلهي لينقل المعنى "ذاك الذي يكون (ما يكون)"، "ذاك الذي يصنع الأشياء" أو "مُنفِّذ الوعد".  

لكن، من جديد، لدينا إسم إلهي مُتكوِّن من فعل محدود بشكل كامل، وفي هذه الحالة، واحد بجذر سببي غير موجود بشكل مُثبَت. 

 بأيّ حال، لم يتأكد سبب هذا الجذر في السامية. 

المصدر: باري ج. بيتزل. "سفر الخروج 3/14 والإسم الإلهي: حالة صوتية في الكتاب المقدس" 1980

  

ألاحِظُ بأنّ إسم موسى بالمصرية هو جزء مما يسمى "إسم الصلاة"، الذي يعني "يُولَدُ"، مثل تحتمس الذي يعني "يُولَدُ تحت".

 

 فسَّره العبريون، بشكل خاطيء، "المأخوذ (من المياه)" بإشارة إلى إبنة الفرعون التي أخرجته من نهر النيل عندما وجدته في سلّة طافية بالنهر.

 

في حال عدم إمكانية الوثوق بالكتابات المقدسة الخاصة بمعنى صحيح لإسم موسى، فلماذا يجب أن نثق بها على مستوى معنى إسم يهوه؟

 

 لاحظ بعض العلماء المختصين بأصول الكلام وفقه اللغة بأنّ أصل عدد من الأسماء التي يرد معناها في سفر التكوين هو "كلمات شعبية"، وفي الواقع، وتلك المعاني غير صحيحة على المستوى الفقهي اللغوي.

 

لم يجد البحث الأثري أيّ دليل على حدوث الخروج في سيناء أو بالقرب من الجبل التقليدي فيها، أي المرتبط بجبل موسى بالقرب من دير القديسة كاتالينا (دير القديسة كاترين).

 

يُحدِّدُ الكتاب المقدس تاريخ هذا الحدث العام 1446 قبل الميلاد (سفر الملوك الأول 6:1) أي خلال عصر البرونز المُتأخِّر (1560 – 1200 قبل الميلاد).

 

لا وجود لقبور الآلاف الذين، كما هو مفترض، قد ماتوا بسبب عبادة العجل الذهبي، مع ذلك، هناك قبور في سيناء تعود إلى أوائل أيام عصر البرونز.

 

يرى البعض بأنّ الخروج قد حصل بنهاية العام 1200 قبل الميلاد، أي بنهاية عصر البرونز المُتأخِّر، وهو ما أدخل إسرائيل في عصر الحديد، لكن، لا خروج يُذكَر في عصر الحديد الباكر في سيناء أو في برنيع – قاديش (عين القديرات أو عين القاديس في النقب الأسفل).

 

 لا وجود لأيّ دليل أثري في سيناء حول وجود 600000 مُحارب إسرائيلي وعوائلهم (فيصيروا بحدود المليوني شخص!).

 

يعني هذا بأنّه لا موسى ولا يشوع ولا يهوه، قد هبط على جبل سيناء أبداً!

 

فالأمر عبارة عن أسطورة!

 

يتبع

 

قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة


التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (1)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (2)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (3) 

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (4)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (5)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (6)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (7)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (8)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (9)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (10)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (11)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (12)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (14)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (15)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (16)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (17)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (18)

ليست هناك تعليقات: