» YEHAWMILK de Biblos.
Este exvoto se conoce desde 1869, pero un fragmento que completa la mayor parte de su esquina inferior derecha se encontró solo 60 años después. Parece ser del siglo V o IV a. C. La identidad del segundo de los tres objetos principales que Yehawmilk dedica aquí a su diosa no se ha aclarado por completo. En lugar de un objeto grabado, podría haber sido una puerta.
«Soy Yehawmilk , rey de Biblos, hijo de Yehar-ba’l , nieto de Urimilk , rey de Biblos, a quien la Señora, la Señora de Biblos, hizo rey sobre Biblos … Que la Señora de Biblos bendiga y preservar Yehawmilk, rey de Biblos, y prolongar sus días y años en Biblos, porque él es un rey justo … «
Fuente: pp. 220-221. Pritchard. 1958
«Sospecho» que el nombre Yehaw-milk (alternativamente traducido como Yehi, y quizás incluso Yehar?) ¿Puede significar «Yehaw es el rey», tal vez _Yehaw / Yehi_ no es sino la forma fenicia del hebreo Yah / Yahweh / Yahu? Una imagen del dios del mar fenicio / canaanita Yaw o Yeuo existe en una moneda de Gaza hecha en el período persa de la artesanía griega, Langdon ha argumentado que esta es una imagen del Dios hebreo, Yahweh. Haga clic AQUÍ para ver la imagen, luego desplácese hasta la parte inferior de la página para obtener la moneda (También pueden meterse en este artículo para ver directamente todo lo relacionado sobre dicha moneda).
¿Los fenicios eran famosos como constructores del Templo de Salomón, y tal vez también adoraban a Yahweh, pero bajo el nombre de Yehi-milk (siglo X aC) o Yehaw-milk (siglo V / IV aC)?
Los fenicios no solo tienen reyes que parecen llevar los nombres de Yahweh, sino que también muestran a sus dioses masculinos y femeninos sentados en tronos de esfinge alada, que han sido identificados por algunos estudiosos como prototipos detrás del trono de Querubines de Yahweh en el Templo de Jerusalén. No debería sorprendernos entonces que si los reyes de Biblos llevaran nombres de Yahvé y mostraran a sus dioses sentados en tronos de Querubines , tal vez Fenicia sea una de las fuentes de las imágenes de Yahvé que aparecen en la Biblia
يهوملك الجبيلي
نقش القربان معروف منذ العام 1869، لكن، بعد مرور 60 عام، يُعثَرُ
على جزء قد غاب عنه لحظة إكتشافه. يبدو أنه يعود للفترة الممتدة بين القرنين الرابع
والخامس قبل الميلاد. لم يُعرف الشيء الثاني من الأشياء الثلاثة الرئيسية، التي يقدمها
يهوملك إلى إلاهته بشكل كامل. فعوضاً عن شيء مطبوع، ربما هو بوابة.
"أنا يهوملك، ملك جبيل، ابن يهربعل، حفيد أورملك. لتبارك إلاه جبيل وتحفظ يهوملك، ملك جبيل، ولتدم أيامه وسنواته في جبيل، لأنه ملك عادل ...".
المصدر: ص 220-221. بريتشارد، 1958. ذات المصدر السابق.
هل اشتهر الفينيقيون كبناة لهيكل سليمان، وربما، كذلك، قد عبدوا
يهوه، لكن، تحت إسم يهي ملك (القرن العاشر قبل الميلاد) أو يهوملك (بين القرنين الرابع
والخامس قبل الميلاد)؟
لا يوجد لدى الفينيقيين ملوك، يبدو أنهم حملوا أسماء يهوه فقط،
بل كذلك تبدو آلهتهم، ذكوراً وإناثاً، جالسة على عروش ككائنات مُجنّحة، واعتبر باحثون
بأنها تشكّل نموذجاً أولياً قد صُنِعَ هيكل الشيروبيم (جوقة الملائكة) ليهوه في هيكل
القدس على طرازه.
لا يجب أن نتفاجأ، إذاً،
بحمل ملوك جبيل لإسم يهوه وجلوس آلهتهم على عروش الشيروبيم، ربما فينيقيا هي أحد مصادر
صور يهوه التي تظهر في الكتاب المقدس.
يقول الأستاذ الراحل أولبرايت حول الشيروبيم، ككائنات مجنحة
برؤوس بشرية، التالي:
"في سورية وفلسطين، يطغى حضور الكائنات المجنحة على الأعمال الفنية وعلى الرمزية الدينية. ويُدعى إله اسرائيل، في الغالب، بإسم "الجالس على الشيروبيم" (يُلفَظُ الكروبيم في العهد القديم، سفر صموئيل الأول 4:4). عثروا على بقايا أثرية في جبيل وحامات ومجيدو، تعود للفترة الممتدة بين 1200 و800 قبل الميلاد، وتُظهِرُ ملكاً جالساً على عرش مستند إلى شيروبيم في كل جانب. يبين أحدها حيرام، ملك جبيل، جالساً على عرشه المستند إلى شيروبيم (فترة سفر القضاة)".
المصدر: وليم فوكسويل أولبرايت. "ما الذي مثَّله الشيروبيم؟"،
ص 95 – 97.
في أساطير فينيقية كنعانية محفوظة في أوغاريت (القرن الثالث
عشر قبل الميلاد)، يصارع بعل حدد شقيقه يام (ياو) / نهر (بحر / نهر) لأجل السيطرة على
الأرض، ويناديه أبوه بل – إيل ابني ياو بحنان.
بالنسبة لي، وإنطلاقاً من وجهة نظري الإنسانية العلمانية، صراع
يهوه الكتاب المقدس ضدّ بعل (بعل حدد) ليس أكثر من إستمرارية لأساطير ياو لأجل الهمينة
على الأرض في أزمنة عصر الحديد (1200 – 587 قبل الميلاد).
ما يعني، بأن الحكماء قد خُدِعوا في الإشارات المزيفة الواردة
في الكتاب المقدس، التي تعتبر أن يهوه "بالأصل" هو إله سيناء، بينما في الواقع،
هو إله كنعاني – فينيقي – سوريّ ولبناني من أوغاريت وجبيل.
في بعض الأحيان، كما قلتُ، يتم تناسي أن أوّل ظهور ليهوه لإبراهيم،
لم يحدث في سيناء، بل حدث في أور الكلدانيين، حيث وُجِدَ هيكل، بحسب ليك، للإله الرافدي
إنكي / يا / أيا، وبوقت لاحق، كذلك، وُجِدَت الهياكل في حرّان بشمال سورية، وكذلك،
في دمشق.
تضع سيدة جبيل، التي تظهر جالسة على عرش مصريّ الشكل، قرنين
وفي الغالب هي ذاتها الإلاهة المصرية حتحور، لأن جبيل قد امتلكت علاقات تجارية قديمة
مع مصر منذ أزمنة المملكة القديمة.
تُعتبر حتحور إلاهة للسماء، وفق الأساطير المصرية، أخذت شكل عجل ذهبيّ، قد لعب دور تبادل الليل والنهار.
يوجد هياكل لحتحور جنوب سيناء، منطقة سرابيط الخادم، وفي حارتمنا جنوب شبه الجزيرة
العربية.
أعرفُ بأنّ اسرائيل
قد عبدت العجل الذهبي، وهو يُشكِّل خلاصة لأساطير سورية، فينيقية، كنعانية ومصرية.
ففي الأساطير الأوغاريتية، يسكن الإله إيل داخل جبل، في نبع
مياه عميق (تيهوم)، الذي يُشكِّل مصدراً لمحيطات المياه العذبة والمالحة. يعني أنه
مرتبط، إلى درجة ما، بالبحر.
عاش الإله إنكي في أعماق مائية هي الأبسو، وارتبط بنبع للسواقي
أو أنهار المياه العذبة.
أشتبهُ في أن الأساطير الاوغاريتية ليست سوى إعادة ترجمة للأساطير
الرافدية الأقدم.
تيامات، هي التجسيد الأنثوي للمحيط المالح في الأساطير البابلية،
والتي قد تحولت إلى جسد مائي صرف، هو التيهوم في الأساطير الأوغاريتية، وقد استلهم
العبريُّون من المخيال الأوغاريتيّ في ربط يهوه – إلوهيم بأوائل سطور سفر التكوين بالمياه
أي مع التيهوم (يعني باللغة الإسبانية: "ما هو عميق").
عشيره هي زوجة إيل، ويعني إسمها "مَنْ يدوس على مياه البحر"
(هي ذاتها عشيرة أو آشيرا في مصادر أخرى).
يوحي إيل بولادة أبنائه على شكل "عجول" ويتحولوا إلى
"ثيران" عند البلوغ.
هكذا، جرى تصوير بعل – حدد، في بعض الأحيان، وهو واقف على ثور
مُحرراً للإشعاعات.
أطلقوا على الغيوم، التي تظهر خلال هبوب العواصف، إسم
"عجول آداد".
عندما ظهر يهوه – إلوهيم في جبل سيناء كغيمة في عاصفة، يظهر
في صور أوغاريتية "كعجل" آداد.
لاحظوا بأنه يُصنَعُ عجل ذهبيّ في جبل سيناء بعد ظهور يهوه بقليل
على شكل غيمة أثناء هبوب عاصفة.
يصنع يربعام عجلين ذهبيين لتبريك يهوه – إلوهيم في مدينتي دان
وبيت إيل.
أشتبهُ بأن هذا يعود إلى واقع التعاطي مع يهوه – إلوهيم بوصفه
بديل "للعجل" في تجليه على شكل غيمة خلال هبوب عاصفة.
بدا كتبة الأسفار المقدسة المتأخرون، خلال عصر الحديد الثاني (640 – 560 قبل الميلاد) "جهلة" بالأصول الحقيقية ليهوه – إلوهيم خلال عصر البرونز المتأخر (1560 – 1200 قبل الميلاد) ولم ينتبهوا إلى أنه، في الواقع، لم يكن سوى خليط وصهر للإلهين إيل وبعل – حدد مع الإله ياو / يام في الأساطير الأوغاريتية، كذلك، كما يبدو الإله يا / أيّا / إنكي في الأساطير الرافدية.
قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة
التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (1)
التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (2)
التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (3)
التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (4)
التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (5)
التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (6)
التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (7)
التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (8)
التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (9)
التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (11)
التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (12)
التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (13)
التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (14)
التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (15)
التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (16)
التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (17)
التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (18)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق