La evolución histórica (prebíblica) de Yahweh-Elohim التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (5) The (prebiblical) historical evolution of Yahweh-Elohim - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : La evolución histórica (prebíblica) de Yahweh-Elohim التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (5) The (prebiblical) historical evolution of Yahweh-Elohim

2022-08-26

La evolución histórica (prebíblica) de Yahweh-Elohim التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (5) The (prebiblical) historical evolution of Yahweh-Elohim

 Pinches (1908) habla sobre Ea posiblemente como un prototipo del Dios hebreo Yah (Nota: Pir-napishtim ahora se convierte en Utnapishtim, él es el «Noé mesopotámico»), y que el Diluvio fue una inundación del río Eufrates (Nota: una inspección microscópica de Los sedimentos de la inundación en Shuruppak, donde vivía el Héroe de la Inundación cuando se le advirtió de la inundación pendiente, revelaron sedimentos y arcillas de agua dulce, lo que sugiere una inundación del río):

«El Profesor Hommel, el conocido Asiriólogo y Profesor de lenguas semíticas en Munich, sugiere que este dios Yah es otra forma del nombre Ea …»

Fuente: p. 59. Theophilus G. Pinches.  El Antiguo Testamento a la luz de Los registros históricos y leyendas de Asiria y Babilonia, Londres. Sociedad para la promoción del conocimiento cristiano. 1908.

«La razón de la llegada del Diluvio parece haber sido considerada por los babilonios como doble. En primer lugar, como se hace que Pir-napishtim diga «Siempre el río sube y trae una inundación»- en otras palabras, fue un fenómeno natural. Pero en el curso de la narrativa que relaciona con Gilgamesh, la verdadera razón está implícita, aunque no parece estar expresada en palabras. Y esta razón es la misma que la del Antiguo Testamento, a saber, la maldad del mundo… Pir-napishtim era él mismo un adorador de Ae, y debido a esa circunstancia, está representado en la historia como bajo la protección especial de ese dios… Ha sido sugerido más de una vez, y el profesor Hommel ha declarado el asunto como su opinión, que el nombre del dios Ae o Ea, otra posible lectura de la cual es Aa, puede estar relacionado de alguna manera, y tal vez originó el nombre divino asirio-babilónico Ya’u «dios», que está relacionado con el hebreo Yah o, como generalmente se escribe, Jah … Hay una cosa que es cierta , y es que el caldeo Noé, Pir-napishtim, fue fiel en la adoración del dios mayor, quien por lo tanto lo advirtió, salvando su vida «

Fuente: pp. 112-114.» El diluvio «. Theophilus G. Pinches . El Antiguo Testamento a la luz de los registros históricos y leyendas de Asiria y Babilonia . Londres. Sociedad para promover el conocimiento cristiano. 1908)

 El profesor Hilprecht (1903) sobre Enki / Ea, el «dios de la tierra y el mar», llamado Ya o Yi (¿quizás aludiendo a la propuesta del profesor Hommel de que Ea es Ya?) Y siendo el dios de la luna de Harán, donde Taré y Abraham se instaló después de salir de Ur. Nota: El dios principal de Ur era el dios de la luna Nannar o Nanna y se excavó un santuario en Ur perteneciente a Enki de la cercana Eridu. Observo que algunos sellos cilíndricos muestran una luna creciente cerca de la cabeza de Enki / Ea y en su templo de Eridu, el muelle de su barco se llamaba el «Muelle de la Luna Nueva»:

«… en la ciudad aramea de Harán, la luna (Yi, Ya o Sin) era la principal deidad, representada como hombre. El antiguo dios babilónico de la tierra y el mar en los textos semíticos-babilónicos recibió el apellido Ya, mientras que Sin fue recibido en el panteón como una deidad distinta de Ya, estos hechos pertenecen al sincretismo posterior y evidentemente se deben a la influencia árabe semita occidental «. 

Fuente: págs. 734-735. Herman V. Hilprecht.  Exploraciones en tierras bíblicas durante el siglo XIX . Filadelfia. AJ Holman & Co., 1903

Nota: el dios Ya o Yaw.

«… Ea, o más bien Ya … que significa …» luna «…»

Fuente: p. 747. Hilprecht. Mi nota: Hoy, 2010, se entiende que Ea significa «casa de agua», e = «casa», a = «agua»

«… adoración del dios de la luna, en la familia de Taré, tan importante para la historia de la religión hebrea …»

Fuente: pág. 752. Hilprecht.

Leer más, aquí

يتحدث بينتشس (1908) عن الإله يا بوصفه نموذجاً قد جرت محاكاته مع حالة الإله العبري ياه (ملاحظة: يتحول الآن بيرنابيشتيم إلى أوتنابيشتيم، الذي يُعتبر "نوح الرافديّ")، وأن الطوفان قد حدث بسبب فيضان نهر الفرات (ملاحظة: بيَّنَ الفحص المجهري لرواسب الطوفانات في شوروباك، حيث عاش بطل الطوفان الذي جرى تحذيره من حدوث طوفان، وجود رواسب وطين مياه عذبة، وهو ما يوحي بحدوث طوفان نهري):

 

"يرى الأستاذ فريتز هومل، الأخصائي في الآشوريات وأستاذ اللغات السامية في ميونيخ، بأن الإله ياه هو صيغة أخرى لإسم الإله يا ...". 

المصدر: ص 59، تيوفيلوس ج. بينتشس، كتاب "العهد القديم على ضوء السجلات التاريخية والقصص الآشورية والبابلية" لندن، جمعية تهدف لترويج المعرفة المسيحية. 1908.

  

"يبدو أن البابليين قد اعتبروا أن هناك سببين لحدوث الطوفان. ففي المقام الأول، كما يقول بيرنابيشتيم "يرتفع منسوب مياه النهر دوماً ويسبب الطوفان" – بكلمات أخرى، شكَّلَ ظاهرة طبيعية. لكن، خلال سرد القصة المرتبطة بملحمة جلجامش، يبدو السبب الحقيقي ضمني، على الرغم من عدم التعبير عنه بكلمات. وهو ذات السبب الوارد في العهد القديم، ألا وهو الشرّ في العالم. عبد بيرنابيشتيم ذاته الإله يا، وبناءاً عليه، فهو يمثل الحامي الخاص لهذا الإله تاريخياً. جرى إقتراح هذا أكثر من مرة، وقد صرّح الأستاذ هومل بأن هذا هو رأيه، ويعتبر فيه أن إسم الإله يا، هو أصل تسمية إلهية آشورية – بابلية للإله العبري ياه. يوجد شيء مؤكد، فقد بدا الكلداني نوح أو بيرنابيشتيم مؤمناً بعبادة الإله الأكبر، الذي حذَّره، وبالتالي، أنقذ حياته". 

المصدر: ص 112-114، "الطوفان". تيوفيلوس ج. بينتشس. العهد القديم على ضوء السجلات التاريخية والقصص الآشورية والبابلية. لندن، جمعية تشجيع المعرفة المسيحية. 1908.

 

يرى الأستاذ هيلبرشت (1903) بأنّ إنكي / يا "إله الأرض والبحر"، المسمى يا أو يي (ربما بالإتفاق مع طروحات هومل الذي يعتبر بأنّ يا Ea هو ذاته يا Ya؟) وهو ذاته إله القمر بحرّان، حيث أقاما إبراهيم وتارح بعد الخروج من أور.

 

ملاحظة: الإله الرئيسي في أور هو إله القمر نانار أو نانَّا وعثروا على بقايا هيكل مقدس في أور وينتمي إلى إنكي قرب مدينة إريدو. تبين بعض الأختام الاسطوانية وجود قمر على شكل هلال قرب رأس إنكي / يا وفي هيكله بإريدو، أطلقوا إسم "رصيف القمر الجديد" على رصيف سفينته:

 

"في مدينة حرّان الآرامية، القمر (يي، يا أو سين) هو الألوهة الرئيسية الممثّلة برجل. 

إكتسب الإله البابلي القديم، إله الأرض والبحر في النصوص السامية البابلية، لقب يا، فيما جرى إعتبار الإله سين في مجمع الآلهة كألوهة مختلفة عن الإله يا، تنتمي هذه الوقائع إلى التوفيق اللاحق بين المعتقدات والواضح جرّاء التأثير السامي العربي الغربي". 

المصدر: ص 734-735، هرمان ف. هيلبرشت، إكتشافات أراضي الكتاب المقدس خلال القرن التاسع عشر. فيلادلفيا. أ ج هولمان، 1903.

  

ملاحظة: الإله يا Ya أو ياو Yaw

 

"يا Ea، أو ربما من الأفضل يا Ya، الذي يعني "قمر" ...".

المصدر: ص 747، ذات المصدر السابق، هيلبرشت.

 

ملاحظتي: العام 2010، يُفهَمُ بأنّ يا Ea يعني "بيت المياه"، ي e  = "بيت"، ا  a = "مياه".

 

"عبادة إله القمر، من قبل عائلة تارح، هامة في تأسيس الدين العبري". 

المصدر: ص 752، ذات المصدر السابق، هيلبرشت.

  

لاحظت إسرائيل، على ما يظهر، "يوم القمر الجديد" (سفر أخبار الأيام 23:31؛ سفر أخبار الأيام الثاني 1:4، 8،13 حيث يتم الحديث عن "الأهلة") وعبدت "آلهة آبائها" (سفر يشوع 24:14-15) تارح وابراهيم من حرّان وأور، وإله القمر جزء من "تاريخ السماء"، إسرائيل عديدة الآلهة في هيكل سليمان (سفر الملوك الثاني 21:3-5).

 

بحسب كريمر، "متى" تحول إنكي إلى يا:

 

"بحدود العام 2500 قبل الميلاد، أدخل الأكاديون إسم يا Ea على إنكي Enki". 

المصدر: ص 3، صموئيل نوح كريمر وجون ماير، أساطير إنكي الإله المُخادع. نيويورك، جامعة أكسفورد طبعة 1989.

 

يقول قاموس ليك (1996) حول التشابه بين إنكي ويا / أيَّا:

 

"يا، كذلك، هو إله أكادي. إسمه سامي في الغالب، رغم عدم العثور على أصل إصطلاحي موثوق له. فقد اشتقه قدماء الناسخون البابليون من المصطلح السومري يا، ويعني "بيت المياه". ففي النصوص السومرية والسرجونية القديمة، يظهر يا، بصورة رئيسية، بأسماء شخصية أكادية. لفظوه يا منذ حقبة أور الثالثة. يستحيل تقييم خاصية هذا الإله الرئيسية بسبب توافقه مع الإله السومري إنكي، وفي الغالب، حدث ذات الأمر خلال الحقبة السرجونية (حُكم سرجون الكبير). لهذا، وظائف الإله يا في التراثين البابلي والآشوري، بالتالي، هي ذاتها وظائف الإله إنكي. هو إله المياه (بل نكبي، "سيد الربيع") خالق (بان كولات، "خالق لكل شيء")، إله للحكمة (بل أونزي، "سيّد الحكمة")، المعلِّم الأعلى للسحر (مش.مش إيلاني، "أخصائي بأسحار الآلهة")، حامي الحرفيين. 

المصدر: ص 37، "الإله يا" السيِّدة غويندولين ليك، قاموس أساطير شرق المتوسط القديمة. لندن، روتلدج  1991، 1996 و1998.

  

كذلك، يقول قاموس ليك حول إنكي:

 

"إنكي، إله سومري. يمكن ترجمته إلى "سيِّد الأرض"، لكن، تعني كي "تحت أو أسفل" بالنظر إلى البنية الكونية المتشكلة من مستويين مع آن (السماء) أي "فوق أو أعلى". على نحو مؤكد، يمتاز إنكي في أوائل الوثائق السومرية، التي تنتمي للحقبة الأقدم، بمصاحبته للمياه، سيما للمياه الجوفية أو الأبسو. يُشكِّلُ الأبسو مكاناً للإقامة وفي شخصية إنكي، تهب القوّة الخلَّاقة للرطوبة المُخصِّبة تعبيراً مثيراً. أحد ألقابه الأدبية هو نوديمود – "الذي يخلق"، فيما يعني إسم نغبو المُباشر "نبع، مياه جوفية". كذلك، إنكي هو إله الحكمة. مدينة إريدو هي مركز عبادته الرئيسية، وقاعدة العبادة بُحيرة، لكن، امتلك عدد كبيرمن الهياكل في أماكن أخرى كذلك، وبينها أور". 

المصدر: ص 40، "الإله إنكي" غويندولين ليك، قاموس أساطير شرق المتوسط القديمة. لندن، روتلدج  1991، 1996 و1998.

 

قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة


التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (1)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (2)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (3) 

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (4)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (6)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (7)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (8)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (9)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (10)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (11)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (12)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (13)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (14)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (15)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (16)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (17)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (18)

ليست هناك تعليقات: