La evolución histórica (prebíblica) de Yahweh-Elohim التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (11) The (prebiblical) historical evolution of Yahweh-Elohim - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : La evolución histórica (prebíblica) de Yahweh-Elohim التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (11) The (prebiblical) historical evolution of Yahweh-Elohim

2022-10-21

La evolución histórica (prebíblica) de Yahweh-Elohim التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (11) The (prebiblical) historical evolution of Yahweh-Elohim

 De interés aquí, es que algunos estudiosos han tratado de identificar el motivo del Éxodo de Egipto con la expulsión de los Hicsos en ca. 1540/1530 a.e.c. Si están en lo cierto, cabe señalar que el dios de los hicsos era Baal Hadad, que derrotó a su hermano Yam (‘Mar’), y que aseguró a sus adoradores un paso seguro por el mar (se entiende que algunos de los hicsos son comerciantes o mercaderes de los puertos de Canaán y Fenicia y del norte de Siria).

La epopeya de Gilgamesh señala que Baal Hadad (alternativamente, Adad) es retratado como un dios que habita en la oscuridad de una nube de tormenta, cuyo trueno es su voz y cuyas lluvias, inician el Diluvio que destruye a toda la humanidad. Sospecho que la representación bíblica de Yahweh como un dios que habita en la oscuridad de la nube de tormenta (Deuteronomio 4:11; 5:22, 23) está tomándose prestada imágenes de Baal Hadad, quien también habita en una nube de tormenta oscura y cuya voz es el trueno. La Biblia, de hecho, también relata que  Yahweh fue llamado Baal  por algunos israelitas.

Oseas 2:16

«Y en ese día, dice el Señor, me llamarás ‘Mi esposo’ y  ya no me llamarás ‘Mi Baal’. Porque quitaré los nombres de los Ba’als de su boca, y ya no se mencionarán por nombre».

 ¿Podría Yehar-ba’l, el rey de Biblos, ser un eco arcaico de la época en que Yah también se llamaba Baal («Yah-Ba`al»,  «Señor Yah»?)?

Clay, sobre Adad estando dentro de una nube de tormenta negra, que inunda la tierra, destruyendo a toda la humanidad:

«De la base de los cielos surge una nube negra. Adad truena en medio de ella».

Fuente: p.153, «La epopeya de Gilgamesh». Albert. T. Clay.  El origen de las tradiciones bíblicas: leyendas hebreas en Babilonia e Israel.  New Haven. Yale University Press. 1923

Deuteronomio 4:11 (RSV 

«Y te acercaste y te paraste al pie de la montaña, mientras la montaña ardía en llamas hasta el corazón del cielo, envuelta en la oscuridad, las nubes y la penumbra.

Deuteronomio 5: 22,23 (RSV)

«Estas palabras que el Señor habló a toda su asamblea en la montaña, en medio del fuego, la nube y la espesa oscuridad con una voz fuerte … Y cuando oyeron la voz en medio de la oscuridad, mientras la montaña estaba ardiendo con fuego … »

 Estos mitos ugaríticos datan de ca. 1500-1200 a.e.c. Circa 1200 a.e.c. es el comienzo de la Edad de Hierro IA, cuando Israel coloniza la tierra con cientos de asentamientos agrarios que se extienden desde Galilea hasta el Negeb, como se describe en el libro de Josué.

Se nos informa que un Israel agrario bajo los jueces, cuya simple vida en una aldea rural parece reflejarse en el período de Hierro I, adoró a Baal y Yahweh. Algunos israelitas llevaban nombres de Baal; el primer rey de Israel, Saúl, tuvo hijos con nombres de Baal; Oseas nos informa que a veces Yahweh se llamaba Baal

Leer más, aquí


نقطة هامة، هنا، حاول بعض الباحثين تحديد سبب الخروج من مصر بربطه مع طرد الهكسوس منها خلال الفترة الممتدة بين العامين 1540 / 1530 قبل الميلاد.

 

 إن يكن هذا صحيحاً، تجدر الإشارة إلى أن إله الهكسوس قد كان هو بعل حدد، الذي هزم شقيقه يام ("البحر")، والذي أمَّنَ طريق العبور ضمن البحر للمؤمنين به (يُفهَمُ بأنّ بعض الهكسوس هم تُجّار مع موانيء كنعان وفينيقيا وشمال سورية).

 

تُشيرُ ملحمة جلجامش إلى أنّ بعل حدد (آداد أو أدد، كبديل) هو إله يسكن في ظلمة غيمة، يُمثِّلُ رعدها صوته وتُسبِّبُ أمطارها الطوفان المُدمِّر للبشرية جمعاء.

 

 أشتبهُ بكون التمثيل القداسي ليهوه كإله يسكن ظلمة سحابة خلال عاصفة (سفر التثنية 4:11؛ 5:22، 23) منسوخ عن صور بعل حدد، الذي يسكن، أيضاً، في سحابة خلال عاصفة مظلمة وصوته هو الرعد.

 

كذلك، يعتبر الكتاب المقدس، فعلياً، بأنّ يهوه قد سُميَّ بعلاً من قبل بعض الإسرائيليين.

  

سفر هوشع 2:16 

" وَيَكُونُ فِي ذلِكَ الْيَوْمِ، يَقُولُ الرَّبُّ، أَنَّكِ تَدْعِينَنِي: رَجُلِي، وَلاَ تَدْعِينَنِي بَعْدُ بَعْلِي".

 

هل يمكن إعتبار يهار – بعل، ملك جبيل، مجرد صدى قديم لحقبة قد دُعيَ ياه، خلالها، بعل ("ياه – بعل"، "السيّد ياه"؟)؟

 

يتحدث كلاي حول آداد ساكن السحابة خلال العاصفة السوداء، الذي يغمر (الفاعل آداد لا السحابة) الأرض، يُدمِّر كامل البشريّة:

 

"تظهر من قاعدة السماوات سحابة سوداء. يرعد آداد وسطها".

المصدر: ص 153، "ملحمة جلجامش". ألبرت كلاي. أصل تعاليم الكتاب المقدس: أساطير عبرية في بابل واسرائيل 1923

 

سفر التثنية 4:11 

فَتَقَدَّمْتُمْ وَوَقَفْتُمْ فِي أَسْفَلِ الْجَبَلِ، وَالْجَبَلُ يَضْطَرِمُ بِالنَّارِ إِلَى كَبِدِ السَّمَاءِ، بِظَلاَمٍ وَسَحَابٍ وَضَبَابٍ.


سفر التثنية 5:22،23 

" هذِهِ الْكَلِمَاتُ كَلَّمَ بِهَا الرَّبُّ كُلَّ جَمَاعَتِكُمْ فِي الْجَبَلِ مِنْ وَسَطِ النَّارِ وَالسَّحَابِ وَالضَّبَابِ، وَصَوْتٍ عَظِيمٍ وَلَمْ يَزِدْ. وَكَتَبَهَا عَلَى لَوْحَيْنِ مِنْ حَجَرٍ وَأَعْطَانِي إِيَّاهَا.

فَلَمَّا سَمِعْتُمُ الصَّوْتَ مِنْ وَسَطِ الظَّلاَمِ، وَالْجَبَلُ يَشْتَعِلُ بِالنَّارِ، تَقَدَّمْتُمْ إِلَيَّ، جَمِيعُ رُؤَسَاءِ أَسْبَاطِكُمْ وَشُيُوخُكُمْ".

 

تعود هذه الأساطير الأوغاريتية إلى الفترة الممتدة بين 1500 – 1200 قبل الميلاد.

 

بحدود العام 1200 قبل الميلاد، يبدأ عصر الحديد الأول، عندما تستوطن إسرائيل الأرض بمئات المستوطنات الزراعية المنتشرة من الجليل إلى النقب، كما يصف سفر يشوع.

 

يُخبرنا بأنّ إسرائيل تحت حكم القضاة، قد عاشت حياة قروية بسيطة خلال حقبة عصر الحديد الأول، حيث عبدوا بعل ويهوه.

 

حمل بعض الإسرائيليين أسماء لبعل؛ فشاؤول ملك إسرائيل الأول، حظي بأولاد مع أسماء مرتبطة ببعل؛ بل يُخبرنا هوشع بأنّ يهوه قد سُميَّ بعل في بعض الأحيان.

 

أشتبهُ بظهور العداء بين بعل ويهوه، والعداء بين بعل (بعل – حدد) وشقيقه يام / نهر ("بحر / نهر") أو ياون، ليُرى مَنْ سيتحول إلى "سيِّدٍ للأرض":

 

  مباشرة من الأساطير الأوغاريتية خلال الفترة الممتدة بين 1500 إلى 1200 ق.م.

  

وصل العبريون (العابيرو) في حقب لاحقة لتوحيد وصهر الأبطال الأسطوريين السابقين (1500 – 1200 ق.م).

 

في النهاية، وصل الأمر بيهوه – إلوهيم لتبني أسماء وألقاب ومآثر منافسيه وآلهة أخرى.

 

يُفهَمُ من هذا بأنّ يهوه – إلوهيم عبارة عن صُهارة وتوحيد لإله البحر وإله النهر:

 

ياو (بحر هو يام بالعبرية) وبعل – حدد (يرتبط البعل بالغيوم والعواصف ويظهر يهوه – إلوهيم كغيمة ضمن عاصفة على جبل سيناء)، كما هو الأمر مع شخصية إيل (بُل – إيل)، أبُ بعل ويام، والبشرية (أب – أدم الأوغاريتي).

 

فالأدم الأوغاريتي، يعني "بشرية"؛ قد حوَّلهُ العبريون، بوقت لاحق، إلى آدم بوصفه أوّل إنسان وأصل البشرية.

 

في الأساطير الأوغاريتية، يُهاجم بعل تنين البحر، وهو ما يقوم يهوه بفعله كذلك.

 

أشار كوهن إلى أنّ بعل – حدد، إله العاصفة، هو إله رئيسي لدى الآراميين، وحريّ بالذكر تأكيد إسرائيل على أن أسلافها من الآراميين، وأن يهوه يتصف بمزايا وإنجازات بعل – حدد، قد ظهر على جبل سيناء على شكل غيمة ضمن عاصفة.

  

يقول كوهن:

  

"مع إقرار النظام الملكي، تحول يهوه إلى الإله الراعي للمملكة، وعندما إنقسمت المملكة إلى مملكتين، ظلَّ الراعي لكل مملكة منهما، هكذا، بدا كموش الإله الراعي للمؤابيين وملكوم الإله الراعي للعمونيين وحدد الإله الراعي للآراميين وملقارت الإله الراعي للصوريين". 

المصدر: ص 132. نورمان كوهن. الكون، الفوضى، والعالم الآتي، الجذور القديمة للإيمان بنهاية العالم 1993

  

"لكن في حال كان يهوه تابعاً، بالأصل، للإله إيل، فهل اعتبره الإسرائيليون، في البدء، كإله شبيه بالإله الكنعاني بعل؟ يظهر يهوه كإله للعاصفة. أقرَّ بعل، للمرة الأولى، ملكه على العالم عبر إخضاع المياه الكونية المتمردة، ورُمِزَ لها بأفعى أو تنين. تُبيّن بعض المزامير بأن يهوه يُخضِعُ المياه إلى جانب التنين ليفياتان وراحاب. بدا يهوه إلهاً، مثل بعل، وجب عليه أن يصارع المياه حتى تخضع لمشيئته. كبعل تماماً، دَعَمَ يهوه فكرة عالم منظم بثبات". 

ذات المصدر: ص 132 – 133. كوهن.

  

"لم يبقَ يهوه تابعاً للإله الأعلى، أكثر بكثير من بعل أو مردوك (مردوخ، في مصادر أخرى). كان من الطبيعي أن يدفعَ شعبٌ إلهه الراعي إلى مرتبة سامية حصرية، فيوضَعُ فوق باقي الآلهة. حدث هذا مع يهوه، كذلك: فقد وصل ليعرِّف نفسه مثل الإله إيل. أحد أشهر ألقاب الإله إيل هو إيليون، والذي يعني "الأعلى". في تلك المزامير، يُنادَى يهوه "بالأعلى" أيضاً، وسلطانه مُطلق حاله حال إيل". 

ذات المصدر: ص 135. كوهن.

  

مُلاحظة: تحوَلَ مردوك إلى إله بابل الأعلى. في الأصل، آنو هو  إله منطقة الرافدين السفلى الأعلى؛ بوقت لاحق، في أنشودة وطنية أو ملحمة إسمها الإينوما إيليش، يتحول مردوك إلى "الإله الأعلى" وذو المكانة الأسمى فوق باقي الآلهة بإعتباره محارب عظيم، قد هزم تعامة إلاهة المحيط المُهدِّدة بتدمير كل الآلهة. يُعلَنُ مردوك "لكي يصبح" الخمسين إله الباقين، أي، يتحولوا إلى ملامح بشخصيته، ويذوبون فيه. في الغالب، حدث مع يهوه ذات الأمر الذي حدث مع مردوك ومع آلهة كنعانية مثل إيل وبعل، كما حدث مع غيرهم.

  

يُشير الأستاذ كوهن (أستاذ فخري في جامعة ساسكس، إنكلترا)، بالمناسبة، لتبني يهوه أهم صفات الآلهة الكنعانية الوثنية:

"بالعموم، للرؤية الكونية الإسرائيلية، أيام الملكية، عناصر مشتركة كثيرة مع الرؤية الكونية الكنعانية والرافدية، بل ومع المصرية حتى. 

اعتبر الإسرائيليون أنهم عاشوا ضمن نظام إلهي خاص، قد جرى إقراره لمنفعتهم وأنه لن يتغيَّر أبداً.

وما عناه ذاك النظام، بالنسبة لهم، تُشير ثلاث كلمات عبرية له: 

ميشبات، تصيديق، شالوم. 

بالنسبة للكنعانيين، تصيديق عبارة عن الجانب المفيد من الإله الشمس، تلك الألوهة القوية في كنعان، كما هو الحال في كثير من المجتمعات، قد راقبت العالم كالقضاة، أظهرت الجرائم المخفية وصوبت الأخطاء المرتكبة بحق الأبرياء. 

عندما انصهرت الآلهة الكنعانية في يهوه، تحوَّلَ تصيديق إلى صفة له، وسُميَ المظهر المرئي في نشاطه تصيديقاه". 

ذات المصدر: ص 139. كوهن.

  

جدير بالتنويه، هنا، بأنّ إمتلاك يهوه لمزايا ومآثر آلهة أخرى ليس حصرياً بالعبريين.

 

فبحسب النشيد البابلي "الإينوما إيليش"، فللإله مردوك صفات خمسين إله آخر قد انصهرت به.

 

عندما تحولت بابل إلى قسم من الإمبراطورية الآشورية، "سطا" الآشوريُّون على الإينوما إيليش وانصهر الخمسون إله، بالإضافة للإله مردوك، في إلههم الأعظم آشور!


يتبع

 

قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة


التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (1)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (2)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (3) 

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (4)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (5)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (6)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (7)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (8)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (9)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (10)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (12)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (13)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (14)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (15)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (16)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (17)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (18)

ليست هناك تعليقات: