De dónde salieron los griegos من أين أتى الإغريق (اليونانيُون)؟ (5) Where did the Greeks come from - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : De dónde salieron los griegos من أين أتى الإغريق (اليونانيُون)؟ (5) Where did the Greeks come from

2025-09-22

De dónde salieron los griegos من أين أتى الإغريق (اليونانيُون)؟ (5) Where did the Greeks come from

Disipar las dudas resulta sencillamente imposible. Todo lo más que se puede hacer son especulaciones derivadas de los mitos y leyendas y de la arqueología. La “Edad Oscura” duró entre 300 y 400 años, y las evidencias que tenemos de quiénes eran los griegos que ocupaban el Peloponeso, el Ática y el resto de las regiones e islas del Egeo y la costa anatolia en esa época son escasísimas. No dan para construir hipótesis consistentes

Leer más, aquí

Translated to English by DeepL

It is simply impossible to dispel the doubts. All we can do is speculate based on myths and legends and archaeology. The “Dark Ages” lasted between 300 and 400 years, and the evidence we have about who the Greeks were who occupied the Peloponnese, Attica and the rest of the regions and islands of the Aegean and the Anatolian coast at that time is extremely scarce. It is not enough to construct consistent hypotheses

 

 الفصل الثاني: (إختراع أرستقراطية بطولية)

ببساطة، إن تبديد الشكوك هو أمر مستحيل. كل ما يمكن فعله هو إطلاق التكهنات المستمدة من الخرافات والأساطير وعلم الآثار.

 استمر "العصر المظلم" ما بين 300 إلى 400 سنة، والأدلة التي لدينا عن الإغريق الذين احتلوا البيلوبونيز وأتيكا أو عتيقة والمناطق والجزر الأخرى في بحر إيجة وساحل الأناضول في ذلك الوقت:

 ضئيلة للغاية ولا تسمح لنا ببناء فرضيات متسقة.

يقترح هول أنه بعد استبعاد نظرية الدوريين، هناك شهادة حول شيوع إستخدام  تعبير شعوب البحر،  فقد تحدث المصريون عنهم. في السنة الخامسة من حكم الفرعون مرنبتاح (1208 ق.م.) نُقش على معبد الكرنك نقش هيروغليفي يخلد ذكرى الانتصار على الغزاة الليبيين في الجزء الغربي من دلتا النيل. رافق الليبيون حلفاء لهم، أحدهم هو إيكوش الذي إنتمى إلى الآخيين. ويتضح من النقوش أن الغزاة ليسوا قراصنة، بل رافقتهم العائلات والمواشي.

بمرور ثلاثين عاماً، يُقيمُ رمسيس الثاني نصباً تذكارياً لإحياء ذكرى انتصار آخر على الغزاة، وفي هذه الحالة، من الشرقيين، كما ذكر شعوباً، يربطها بعض المؤرخين بالحثيين وآخرين معاصرين لهم بشكل أو بآخر. يشكك هول في إمكانية قبول هذا الطرح. بين أشياء أخرى، لأننا إذا نسبنا الآخيين إلى شعوب البحر الأعداء لمصر، فعلينا أن نقبل أن بناة القصور الموكيانية، قد كانوا من المغيرين عليهم أيضاً.

بالنسبة لي، لا يبدو هذا تناقضاً؛ فالحروب الأهلية قديمة قدم البشرية.

تناهض حجة أخرى ما سبق، هي أن الفرعون رمسيس الثاني ربما كان مُخرِّفاً. فقد هزم الغزاة الصغار وعظَّمَهم.

أشار هول إلى نقطة أخرى، تتمثل بالإبتكارات الحربية:

 "لقد تم اقتراح أن إدخال تكتيكات المشاة الجماعية مكن المغيرين والقراصنة - الشعوب الجبلية البربرية - من التغلب على العربات التي استخدمتها ممالك العصر البرونزي المتأخر".

 ويحذر هول من أن هذه الفرضية تفترض أن الأمم المختلفة كان لديها تكتيكات حربية مختلفة، وهو شيء يجب إثباته.

وكما سنرى لاحقاً في طروحات موراي، فإن النخبة المحاربة في الإلياذة قد حاربت وهي واقفة على الأقدام، واستخدمت العربات كـ”عربات إنتقال“ فقط، لأجل للانتقال من مكان إلى آخر، وليس كأسلحة حرب. 

وربما كان انحطاط هذه النخبة هو سبب ظهور ملحمة هوميروس، التي روجت لها الطبقة الأرستقراطية ”البرجوازية“ الجديدة لتثبيت سلالتها.

أما الفرضيات الأخرى حول تدمير القصور الموكيانية فهي داخلية المنشأ، أي انتفاضة. وقد وضعها المؤرخ غوردون تشايلد، قائلاً بأنه عندما لم يعد الحديد مستخدماً بشكل حصريّ من قبل الطبقة الأرستقراطية وأصبح شائعاً، سمح ذلك بتسليح الجماهير الشعبية.

 لنتذكر أن غوردون تشايلد كان ماركسياً. 

يشير هول إلى أن الحديد لم يصبح شائعاً إلا بعد تاريخ تدمير القصور، مصححاً بذلك ما طرحه تشايلد، ومضيفاً أنه كان باهظ الثمن بالنسبة للطبقة الفقيرة.

تتحدث فرضيات جديدة عن الجفاف ومشاكل بيئية أخرى، أو عن الزلازل والبراكين مثل تلك التي فجرت جزيرة تيرا. 

بالنسبة لهول، فإن خراب الثقافة الموكيانية قد تكشّف على مدار عقود، وكان له أسباب متنوعة. 

وهذا تفسير حصيف ومقبول للغاية.

منذ حوالي عقد من الزمان، اشتريت كتاباً مستعملاً باللغة الإسبانية إسمه "تاريخ غريثيا أي اليونان" من تأليف هاينريش سوبودا، وهو طبعة عمالية طبعت في برشلونة عام 1942، رغم أن الطبعة الإسبانية الأولى تعود إلى عام 1930. وقد اطلعت عليه لأقارن بين الكتب الثلاثة التي أحاول تبسيطها ودمجها. ومن الغريب أنه لا توجد تطورات مذهلة في السبعين سنة، التي تفصل توليفة سوبودا عن توليفات مؤلفينا الثلاثة المعاصرين، باستثناء أن سوبودا يعطي مصداقية للأساطير حول الدوريين.

التفسير هو عدم وجود مصادر جديدة. 

ففي الغالب الأعمّ من الحالات، كشف علم الآثار عن المزيد من الآثار والقطع الأثرية، التي تسمح لنا بتأريخها، ولكن ليس بربطها بأي شيء معروف من مصادر مختلفة. 

والخطوة الأخرى، إلى الأمام، هي فكّ رموز نص الألواح أو الرقيمات الموكيانية وجرى تنقيح فقه اللغة بشكل أكبر قليلاً. ولم يتبق سوى القليل. وتبقى المشكلة في المزاوجة بين المصادر المكتوبة المعاصرة وبين ما كشفه علم الآثار. لا يوجد تزاوج. والشيء الأكثر إثارة للصدمة، كما تبين الرقيمات هو أن الكتابة أو الكتابة الأولية القديمة قد وجدت بالفعل، كما تظهر هذه الألواح، لماذا وكيف ضاعت؟

ليس لدينا أيّ فكرة.

يتبع بعون الطبيعة

قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة

من أين أتى الإغريق (اليونانيُون)؟ (1)

من أين أتى الإغريق (اليونانيُون)؟ (2)

من أين أتى الإغريق (اليونانيُون)؟ (3)

من أين أتى الإغريق (اليونانيُون)؟ (4)

فينيقيُّون في اليونان (1)

فينيقيُّون في اليونان (2)

فينيقيُّون في اليونان (3)

فينيقيُّون في اليونان (4)

فينيقيُّون في اليونان (5)

فينيقيُّون في اليونان (6)

فينيقيُّون في اليونان (7) 

فينيقيُّون في اليونان (8)  

فينيقيُّون في اليونان (9 والأخير)

ليست هناك تعليقات: