Una Lectura del libro: La Biblia desenterrada قراءة في كتاب "نبش الكتاب المقدّس" - الجزء الثالث عشر A Reading from the book: The Bible Unearthed - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Una Lectura del libro: La Biblia desenterrada قراءة في كتاب "نبش الكتاب المقدّس" - الجزء الثالث عشر A Reading from the book: The Bible Unearthed

2017-11-18

Una Lectura del libro: La Biblia desenterrada قراءة في كتاب "نبش الكتاب المقدّس" - الجزء الثالث عشر A Reading from the book: The Bible Unearthed

Se dice que el hijo José (uno de los hijos de Jacobo) había sido vendido a Egipto por un sueño El Antiguo Testamento afirma:
-- se dice que el hijo llamado José  había soñado que él va a gobernar sobre la familia más tarde, y que él había contado ese sueño a los otros hermanos, y por eso él fue odiado, y así se dice que los hermanos habrían vendido a José a un comerciante ismaelita a Egipto. Se dice que José había sido trasladado a Egipto con una caravana de camellos, y se dice que también resina, bálsamo y mirra fueron bienes de comercio en esa caravana (p.44)

-- se dice que los otros 11 hermanos habrían afirmado al padre Jacobo que un animal feroz habría comido José (p.44)

-- se dice que en Egipto José había hecho su carrera y había hecho profecías buenas, y después había sido ministro de economía en el gobierno del faraón, y fue introducido un sistema de prevención para 7 años malos (p.44)

-- cuando después de una sequía larga los otros 11 hijos de Jacobo vinieron a Egipto para comprar comida, se dice que el hermano José había presentado su identidad como ministro de economía a ellos, y se dice que todos los israelitas han cambiado al país de Gosén donde el patriarca Jacobo había bautizado a sus hijos y los hijos de José, y también los nietos Manasés y Efraim, y donde el hijo Judá había recibido el derecho hereditario real (p.45)

-- después de la muerte de Jacobo, se dice que Jacobo había sido enterrado en la cueva de Machpela cerca de Hebrón por sus hijos, pero se dice que los israelitas habrían quedado en Egipto (p.45).
http://www.hist-chron.com/judentum-aktenlage/AT/Fink-Silb-ESP/Finkelstein-Silberman06_Jacobo-jamas-vendio-hijo-Jose.html


6.  قصة ابن يعقوب، يوسف، الذي يُقال بأنه بِيعَ  في مصر وصار وزيراً للاقتصاد


باعوا الابن يوسف (أحد ابناء يعقوب) في مصر بسبب حلم

يؤكّد العهد القديم، على:

- رأى يوسف بمنامه بأنه سيحكم العائلة بوقت لاحق، وقصَّ منامه على إخوة آخرين، ولهذا كرهوه، فباعه إخوته لتاجر مصري، وقد نقلوه إلى مصر مع قافلة من الجمال، حملت تلك القافلة الراتنج والبلسم والمرّ، وهي سلع تجارية راجت وقتها (ص 44).

- أكّدَ إخوته للأب يعقوب التهام حيوانات ليوسف (ص 44).

- تابع يوسف طريقه في مصر، وتنبّأَ بأمور كثيرة، عيّنوه وزيراً للاقتصاد بحكومة الفرعون، وفرض نظام تقشف لمدة سبع سنوات عجاف (ص 44).

- إثر حدوث فترة جفاف طويلة، ذهب أبناء يعقوب الاحد عشر الى مصر لاجل شراء الطعام، قدّمَ الاخ يوسف نفسه لهم كوزير اقتصاد، ذهب كل الاسرائيليين إلى غوسين {منطقة بدلتا النيل ملاصقة لسيناء من الضفة الغربية}، حيث عمّد يعقوب أولاده وأولاد يوسف، وكذلك أحفاد منسّى وإفرايم، وتلقى الابن يهوذا الحقّ بوراثة الملك (ص 45).

- إثر موت يعقوب، دفنه أبناؤه في مغارة ماشبيلا بالقرب من الخليل، لكن بقي الاسرائيليون في مصر (ص 45).

التناقضات في رواية يوسف .. وانهم باعوه في مصر

بيع يوسف إلى مصر: مسألة الجِمَالْ

وضع الوثائق: في مصادر آشوريا بالقرن السابع قبل الميلاد. يوجد ذكر لقوافل جِمال وحمولة تجارية للمرة الأولى (ص 50).
 
تثبت معطيات علم الآثار بأن تدجين الجمال لم يحدث قبل نهاية الألف الثانية قبل الميلاد، وفقط، بعد العام 1000 قبل الميلاد بزمن طويل، قد استعملوا الجمال بمهام تجارية. في سفر التكوين {كتاب موسى الاول}: دوما، يتكلمون عن قوافل جمال، ويصف النص بيع يوسف الى مصر بالاشارة للجمال كحيوانات مستخدمة تجاريا ايضاً (تكوين 37، 25). لكن وفق الوثائق الأثرية المُكتشفة، هذا غير ممكن، حيث لم تظهر ثقافة قوافل الجِمال بأزمنة يعقوب وبأزمنة ابنه يوسف (ص 49).

منطقة تل جيم عبارة عن مكان هام بخط سير القافلة (ص 49-50). وتشير الطبقات الأثرية المدروسة لازدياد هائل بعظام الجمال في القرن السابع قبل الميلاد، وتعود كل تلك العظام لجمال بالغة وكذلك لقوافل؛ ولكن ليس لمزارع رعاية وتربية للجمال (ص 50).

ارسال يوسف الى مصر: بقافلة تجارة "الراتنج، البلسم والمرّ" والتي إلى وقتها آنذاك، لم تكن موجودة حمولات قوافل الجمال من "الراتنج، البلسم والمرّ"، والتي يقول الكتاب أنّ يوسف قد رافقها إلى مصر .. هي منتجات تجارية عربية تحت سلطة الامبراطورية الآشورية في القرنين الثامن والسابع قبل الميلاد. لهذا من المؤكد أن سفر التكوين، لم يُكتَبْ قبل القرن الثامن قبل الميلاد (ص 40).

مؤشّر على كذب كل الرواية: تختلف الأشجار العائلية، بعد  يعقوب، بشكل كليّ في الكتاب المقدس، ولا تتوافق مع بعضها البعض (ص 47).

مؤشر على كذب كل الرواية: أسماء قصة يوسف دارجة في القرنين السابع والسادس قبل الميلاد.

وفق القصة، أسماء الاشخاص في مصر:
 
- يوسف كوزير أكبر للفرعون والمسمى لاحقاً صَفْنَاتَ فَعْنيحَ Zaphnat-Paneah كبير وزراء الفرعون.

-  القائد الاول للحرس الملكي يسمى فوطيفار Potifar
-  كاهن يسمى فُوطي فَارَعَ  Potifera
-  أًسْنَاتَ Asnat .. بنت فُوطي فَارَعَ الكاهن (ص 80).

  هذه الاسماء محبوبة وشائعة في مصر خلال القرنين السابع والسادس قبل الميلاد، فيما كانت نادرة تماماً خلال الزمن الذي جرت فيه قصة يوسف (ومن المؤكد أنها ليست أسماء لاشخاص ممثلين بالادارة الحكومية، كما انها لم تستخدم في كتاب ديني رئيسي)  (ص 80-81).
(الخلاصة: كل الوقائع الحاضرة، كاشارات لقصة تصف يوسف المبعوث لمصر، ما هي إلا اختراع كامل، قد حدث بين القرنين الثامن والسابع قبل الميلاد).

ليست هناك تعليقات: