Una Lectura del libro: La Biblia desenterrada قراءة في كتاب "نبش الكتاب المقدّس" - الجزء الثاني A Reading from the book: The Bible Unearthed - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : Una Lectura del libro: La Biblia desenterrada قراءة في كتاب "نبش الكتاب المقدّس" - الجزء الثاني A Reading from the book: The Bible Unearthed

2017-09-25

Una Lectura del libro: La Biblia desenterrada قراءة في كتاب "نبش الكتاب المقدّس" - الجزء الثاني A Reading from the book: The Bible Unearthed

1. Informaciones generales respecto a la ciencia de la biblia, documentos y arqueológia

Esquema de desarrollo para documentos escritos

Documentos escritos de poder grande siempre son documentados en imperios grandes. Características de un imperio grande son:
-- edificios monumentales
-- la especialización de la economía
-- una red fuerte de comunidades con ciudades grandes, medias y pueblos pequeños (p.34).

En una región donde solo hay pueblos o nomadismo, no va a ser literatura grande, no va a ser una economía o una administración del estado, y faltan edificios monumentales. Cuando no hay descubrimientos para encontrar, así eso es una indicación que la población a vivido en un nomadismo y no hubo ningún ejército (p.34).


La ciencia de la biblia

La ciencia de la biblia está ejecutada
-- por un análisis lingüístico y por un análisis del carácter de los textos con la ciencia del origen de los diversos textos
-- la arqueología está soportando la historia con descubrimientos o está probando que las leyendas son falsas
-- de esa manera se puede controlar la historia como fue en Israel Palestina de 1000 hasta 400 A.C.

Por todo eso los textos de la biblia pueden ser clasificados de nueva manera. Poesía e historia van a ser distinguidas (p.15).


Los documentos de Egipto corrigen el Antiguo Testamento: cartas de los faraones, las cartas de Amarna

Sobre todo las cartas de Tell el-Amarna contienen la correspondencia de los faraones. Son casi 400 tablillas de Amarna que hoy están distribuidas en los museos de todo el mundo
-- con cartas de reyes de hititas (hoy es la región de Anatolia en el este de Turquía) al faraón
-- con cartas del imperio de Babilonia (hoy es la región de Iraq) al faraón
-- pero sobre todo con cartas de las ciudades estados cananeas cuando fueron estados de vasallaje, de Jerusalén, de Sichém, Megido, Hazor y Laquis (p.90).


La arqueología en Israel Palestina corrige el AT

-- la arqueología puede constatar con excavaciones p.e. cual fue la manera de agricultura durante tiempos diversos, cuales fueron las tradiciones de comidas, cuales fueron las estructuras estatales (p.15), cuales fueron los socios comerciales etc. (p.16)

-- la arqueología puede detectar lugares antiguos que son mencionados en la biblia y puede confirmar datos básicas o puede refutarlos

-- la arqueología puede distinguir con pruebas en laboratorios las civilizaciones de los israelitas, filisteos, fenicios, arameos, amonitas, moabitas y edomitas

-- la arqueología puede constatar inscripciones y sellos y puede atribuirlos a personas de la biblia directamente (p.16)

-- la palabra "el-tell" es árabe y dice "la ruina", y la palabra "ai" es hebraica y dice también "la ruina" (p.96).


A partir de los años 1940s la arqueología desarrolla nuevos métodos científicos para reconocer nuevos sistemas y nuevas redes de pueblos. Así hay nuevas posibilidades para derivar desarrollos demográficos (p.122).

A partir del año 1967 hay grupos completos de arqueología (de estudiantes) haciendo ciencias históricas en los territorios nuevamente ocupados que supuestamente se dicen haber sido territorios de las tribus de Judá, Benjamín, Efraím y Manasés, y están investigando una superficie de 2.6 km2 por día. Hay excavaciones en ciertos lugares (p.122).

Por excavaciones en Egipto con el desciframiento de los jeroglíficos (p.28) y por descubrimientos de documentos en escritura cuneiforme en Mesopotamia (p.28,30) la historia en Israel Palestina es bien constatable, y la biblia hebraica ya no importa más. Se constata muchas mentiras en el Antiguo Testamento (p.30).


[Por ejemplo: Cambios políticos en los imperios grandes no son mencionados, y así muchos eventos son presentados como "milagros de Dios"].

http://www.hist-chron.com/judentum-aktenlage/AT/Fink-Silb-ESP/Finkelstein-Silberman01_informaciones-generales.html




  معلومات عامة حول علم الكتاب المقدس، الوثائق ومعطيات علم الآثار

جدول يطال الوثائق المكتوبة
تصدر الوثائق المكتوبة من قبل سلطات عليا في امبراطوريات كبرى. 
 
أهمّ ملامح الامبراطوريات الكبرى، هي:


- حضور مباني كبيرة
- ظهور تخصص في الاقتصاد
- وجود شبكة تواصل اجتماعي قويّة مكونة من مدن كبرى، بلدات متوسطة وصغيرة الحجم  (ص 34).

فالمنطقة التي يوجد فيها بلدات صغيرة وقبائل رُحّل:

لن تشهد نهضة أدبية كبيرة، ولن يظهر اقتصاد أو إدارة حاكمة، كذلك ينعدم وجود المباني الكبيرة الهامّة. فعندما لا يُعثّرْ على شيء كهذا، إذاً يشكّل هذا مؤشّر على أنّ من عاشوا بتلك المنطقة، قد كانوا رُحل وأنّه لم يكن هناك أيّ جيش (ص 34).

علم الكتاب المقدس*

يهتم علم الكتاب المقدس:


- بتحقيق تحليل لغوي وتحليل طبيعة النصوص عبر علم أصول النصوص المختلفة
 
- وانتظار دعم علم الآثار باكتشافاته إنْ يُثبت أو يكشف زيف الروايات
 
- بهذه الطريقة، يمكن ضبط القصّة كما كانت في اسرائيل** / فلسطين من العام 1000 إلى 400 قبل الميلاد.
 
بناء على هذا، يمكن تصنيف نصوص الكتاب المقدس بطريقة جديدة. بحيث سيبرز الشعر والقصّة هنا. (ص 15).

تُساهم وثائق مصر بتصحيح العهد القديم: رسائل الفراعنة ورسائل تل العمارنة

خصوصاً رسائل تل العمارنة، التي تتوافق مع تاريخ الفراعنة. كُتِبَتْ تلك الرسائل على حوالي 400 لوح، تتوزّع اليوم على متاحف عديدة في العالم:

- رسائل من الملوك الحثيين (كانوا بمنطقة الاناضول بشرق تركيا الحالية)  الى الفرعون.
 
- رسائل الامبراطورية البابلية  (بمنطقة العراق الحالي)  الى الفرعون.
 
- لكن، وعلى وجه الخصوص، رسائل من دول المدن الكنعانية، عندما كانت خاضعة: 
 
من القدس، من شكيم، من مجيدو، من حاصور وخيش  (ص 90)..


تُساهم معطيات علم الآثار في اسرائيل / فلسطين بتصحيح العهد القديم

تُساهم معطيات علم الآثار عبر بعثات التنقيب والحفريات، بتوضيح: كيف كانت طرق الزراعة بأزمنة مختلفة، ماذا تناول الناس من أطعمة، وكيف كانت اشكال بُنى الدولة {ص 15}، ومَنْ هم الشركاء التجاريين .. الخ  (ص 16).

يمكن لمعطيات علم الآثار الكشف عن أمكنة قديمة مذكورة بالعهد القديم، حيث يمكن تأكيد تلك التفاصيل أو دحضها.

يمكن لعلم الآثار التفريق، وبتجارب مخبرية، بين مختلف الثقافات الاسرائيلية، الفلسطينية، الفينيقية، الآرامية، العمونيّة، المؤابيّة والأدوميّة.


يمكن لمعطيات علم الآثار الكشف عن نقوش وأختام، قد تُعزى لاشخاص مذكورين بالكتاب المقدس مباشرة  (ص 16).

تكون كلمة التلّ "el-tell" عربيّة وتعني  (الخربة)، وتكون كلمة "ai" عبرية وتعني ايضاً (الخربة) (ص 96).

اعتباراً من العام 1940، يطور علم الآثار مناهج جديدة للتعرُّف على انظمة جديدة وشبكات شعوب جديدة.


وبهذا نمتلك امكانات جديدة لاستخلاص حدوث تطورات ديموغرافية  (ص 122).


اعتباراً من العام 1967، يوجد مجموعات بحث متكوِّنة من علماء الآثار  (ومن الطلاب) في الاراضي التي من المُفترض أنها كانت اراضي قبائل يهوذا، بنيامين، إفرايم ومنسّى. يبحثون بمساحة قدرها 2.6 كيلومتر مربع كل يوم، ويوجد حفريات بأماكن عديدة  (ص 122).


تُوفِّر حفريات مصر وفكّ الرموز الهيروغليفية  (ص 28)، واكتشافات وثائق الكتابات المسمارية ببلاد الرافدين  (ص 28، 30):


معلومات جيدة حول تاريخ اسرائيل / فلسطين، وهنا لا يحظى الكتاب المقدس العبريّ بكل تلك الاهميّة. حيث نجد الكثير من الاكاذيب في العهد القديم  (ص 30).


(كمثال: لا يوجد اشارة لتغيرات سياسية بالامبراطوريات الكبرى، وتحضر كثير من الحوادث بوصفها "معجزات من الله").


هوامش


* الكتاب المقدس، ويعرف أيضًا بعدة أسماء أخرى أقل شهرة منها كتاب العهود. يتكون من مجموعة كتب تسمى في العربية أسفارًا، ويعتقد اليهود والمسيحيون أنها كتبت بوحي وإلهام. الكتب الستة والأربعين الأولى مشتركة بين اليهود والمسيحيين، يطلق عليها اليهود اسم التناخ أما المسيحيون فيسمونها العهد القديم، ليضيفوا إليها سبعاً وعشرين كتابًا آخر يشكلون العهد الجديد. إلى جانب هذا التقسيم العام، هناك التقسيم التخصصي، فالتناخ أو العهد القديم، يتكون من مجموعة أقسام وفروع أولها التوراة التي تؤلف أسفار موسى الخمسة، ثم الأسفار التاريخية وكتب الأنبياء والحكمة، في حين أن العهد الجديد يقسم بدوره إلى الأناجيل القانونية الأربعة والرسائل وسفر الأعمال والرؤيا. ومواضيع الأسفار مختلفة، فإن اعتبر سفر التكوين قصصيًا بالأولى، فإن سفر اللاويين تشريعيًا بالأحرى، أما المزامير فسفرٌ تسبيحي، ودانيال رؤيوي.

المصدر: موسوعة المعرفة المسيحية، أسفار الشريعة أو التوراة، مجموعة من المؤلفين بموافقة بولس باسيم النائب البابوي في لبنان، دار المشرق، طبعة أولى، بيروت 1990، ص 5-7


** كما يُشيرا، استخدم المؤلفان مُصطلح أو اسم "اسرائيل" كتعبير عن معنيين مختلفين، يُعبّر المعنى الأول عن اسم المملكة الشمالية، فيما يعبّر الثاني عن تسمية جماعية لكل الاسرائيليين، بحيث يُشيرا إلى المملكة الشمالية بوصفها "مملكة اسرائيل" وإلى الجماعة كاملة بوصفها "إسرائيل القديمة أو شعب اسرائيل".
يُنوِّه المؤلفان لأنّ بعض قوائم النسب الواردة بسفر التكوين، مثل سلسلة النسب الخاصة بأبناء اسماعيل، ترجع إلى المصدر الكهنوتيّ، الذي يعود تاريخه إلى فترة ما بعد حدوث النفي أو السبي. ويعتبرا بأنّ محاولات ذكر تلك الأشجار العائلية، لا تعدو كونها محاولة دمج منظّم في تاريخ مُختلَقْ لاسرائيل.

المصدر: كتاب "نبش الكتاب المقدس"، موضوع الدراسة في هذا الكتاب

يتبع

ليست هناك تعليقات: