Aunque hoy parece bastante compartida la idea de que sólo los seres humanos somos moral y jurídicamente responsables de nuestros actos, hace algunos siglos la cosa no estaba clara.
De hecho, era normal llevar a los tribunales a animales que hubieran cometido algún “delito”, entendiéndolos responsables de sus actos.
“Entre los años 824 y 1845, en Europa, los animales no salían bien librados cuando violaban las leyes de los hombres o cuando, simplemente, los incomodaban. Al igual que los criminales comunes, podían ser detenidos y encarcelados (en las mismas prisiones que los delincuentes humanos), acusados de cometer las fechorías que motivaban su juicio. La justicia les procuraba un abogado, que les representaba y defendía. Algunos abogados se hicieron famosos” por su excelencia en la defensa de animales imputados. Si el animal era declarado culpable, se le castigaba. “El castigo solía ser de tipo retributivo, de modo que se le hacía al animal lo mismo que él había hecho.”(1)
Así, un cerdo que había atacado a un niño pequeño, mordiéndole la cara y arrancándole los brazos, fue castigado a mutilarle la cara, cortarle las patas delanteras y ser finalmente ahorcado.
Pese a que somos únicos en muchos sentidos, en general relacionados con nuestra inteligencia abstracta, capacidad de comunicación y libre albedrío, compartimos casi toda nuestra anatomía con el chimpancé, tenemos exactamente las mismas estructuras y componentes cerebrales, y nuestra dotación genética es muy similar. No hay duda de que muchos animales son inteligentes, y la especie viva que posee un tipo de inteligencia más próximo al nuestro es el chimpancé (seguido de cerca por el gorila). No en vano es nuestro pariente vivo más cercano (con el que compartimos un antecesor común hace unos seis millones de años y un 98,6% de nuestro ADN).
Empathy and Morality: Integrating Social and Neuroscience Approaches
Reconstructing a Hopeful Theology in the Context of Evolutionary Ethics
أيضاً، تتوافق المشاعر الأساسيّة لدى الشمبانزي – بما فيها غير الواعية منها – مع مشاعرنا بشكل جيد. وكذلك، السلوك العنفي والعناصر العصبية المسؤولة عنه. يموت من الشمبانزي في الطبيعة 30% جرّاء حدوث مشاكل إجتماعية وعنف مسلكي. تشبه تلك النسبة من موتى الشمبانزي بسبب العنف نسبة موتى الذكور البشر في جماعة اليانومامي (تعيش في البرازيل من سكان أميركا الأصليين) لذات السبب. ولذات الأسباب، تسود الصراعات بين الذكور لأجل الإقتران بالإناث.
لسنا بعيدين عن فهم أنّه لدى الشمبانزي ما هو أبعد من سلوك أخلاقي، الذي افترضناه قبل دراسة سلوكه بعمق. وفي الواقع، لا يمتلك إعتبار أن الجماعات البشرية قادرة على التحكم بغرائزها، بفضل قدرتها على تفعيل تحكم عقلاني بها، كل المصداقية.
كما أثبت داماسيو، فمشاعرنا في قاعدة قراراتنا (ولا علاقة للذكاء، الوعي الاجتماعي والمعنى الأخلاقي المناسب):
تدفعنا المشاعر إلى إختيار سلوك ما وتقودنا إلى إتخاذ قرار ما.
الشعور الدافع إلى العنف، لدى الشمبانزي كما البشر، هو الغطرسة أوالعجرفة.
وتتوجه القرارات الأساسية لصالح إشباع الغرائز وتقدير إجتماعي أكبر أو سطوة على أفراد آخرين، سواء لدى البشر أو لدى الشمبانزي (الهدف هو إمتلاك دور الذكر ألفا).
رغم تميز نوعنا الحيّ لناحية إستخدام اللغة بشكل حصريّ (استخلص باحثون بأننا نقضي 80% من وقتنا برفقة آخرين، ونخصص من 80 – 90% من ذاك الوقت للحديث معهم، وهو ما نسميه عادة "الثرثرة")، نخصص قسماً هاماً من سلوكنا للتبادل المعلوماتي والتلاعب والخداع. يحضر ذات الشيء لدى الشمبانزي. كي يعمل التبادل التعاوني، الأساسي في كل مجتمع، "يجب تحديد هوية المخادعين". في حال معاكس، سيستغل أولئك الآخرين ويعرقلوا كل تبادل تعاوني بشكل لا يحتمل.
صممت ليدا كوسميدس إختباراً (كإصدار شبيه بما يسمى "إختبار واطسن") لأجل التحقق من إمكانية إمتلاك العقل البشري لنموذج خاص مصمم (تطورياً) يكشف المخادعين في حالات التبادل الإجتماعي. جرى قبول إثباتها للأمر، وتوصلت إلى خلاصة مفادها أنه "عندما يقوم مضمون المشكلة على إكتشاف المخادعين في حالة تبادل إجتماعي، تجد الناس الأمر سهل الحل (يقوم بهذا الأمر من 65 إلى 80%)، بينما حينما يتم طرح المشكلة على صيغة مشكلة منطقية، سيكون الحلّ أصعب (يقوم بهذا الأمر من 5 إلى 30%).
جرى تحقيق الإختبار مع أفراد من جماعات متنوعة جداً وتنتمي لأيّة ثقافة (قبائل الامازون بينها) وأيّ عمر(بينهم أطفال بعمر ثلاث سنوات) وأيّ مكان من العالم.
نُطوِّرُ قدرة كشف المخادعين بعمر باكر جداً، ويحدث هذا بشكل مستقل عن خبرتنا وعن الوضع العائلي أو معرفتنا بالشخص المخادع. تكشف هذه الأهلية الخداع بصورة إنتقائية، "لكن، لا نتحدث هنا عن إعتداءات غير مقصودة".
هو "عنصر كوني في الطبيعة البشرية"، قد جرى "تصميمه بواسطة الإنتقاء الطبيعي لأجل إنتاج إستراتيجية مستقرة تطورياً، تقدم العون الشرطيّ".
لسنا كبشر الوحيدين القادرين على إكتشاف المخادعين في التبادلات الإجتماعية.
يوجد اختبارات، كالتي صممها كلّ من ساره بروسنان وفرانس دي وول، والتي "أثبتت بأن تلك القدرة تحضر، بدرجة محدودة، لدى قرود الكابوتشينو البُنيّة". كذلك، يوجد أدلة تشريحية عصبية حول هذه الجهوزية، وتمثل دون شكّ "إحدى أفضل أدوات التعاون القائمة في عالم الحيوان".
تعمل الذاكرة مع المخادعين بصورة أفضل. بل يتعدى الأمر هذه الناحية، حيث تصرّ الجماعة على معاقبتهم، ومن يتولى هذه المهمة، بالإضافة إلى توليد الثقة، يتلقى الإحترام وإعتراف الجماعة. يشكل هذا طريق واضح نحو إكتساب "مكانة مرموقة".
يجب التنويه إلى أن المهارة ليست من خلال إكتشاف من يأخذ الأفضل له، ولا من ينتهز الفرص بشكل قانوني، بل من خلال كشف من يقوم "بالخداع المقصود".
نخدع أنفسنا في حالات عديدة يومياً، نبدأ بصورتنا عن أنفسنا؛ حيث لا يليق التبختر بنا (باستثناء الصيادين وملتقطي الثمار)، ولا شراء شكل جديد، ولا تجميل الوجه أو توليد الإهتمام. ما يتوجب على الجماعة كشفه، بشكل إنتقائي، هو الخداع المقصود، الذي ينفذه مستغلون لجهود الآخرين. هو أمر مناهض للخير العام.
حسناً، لدى الشمبانزي قدرة كقدرتنا في التعرُّف على تعابير الوجوه وفي إكتشاف التعابير التي توحيها مشاعر محددة مرتبطة بالخداع المقصود.
لماذا الخداع المقصود فقط؟
إحدى الخلاصات، الأكثر لفتاً للإنتباه، من الإختبارات المتنوعة الخاصة بقدرتنا على الخداع:
هي قدرتنا على خداع أنفسنا بشكل ممتاز (الصيغة الأفضل للخداع: الإعتقاد بأكاذيبنا بعمق شديد - أكبر دليل هو الإعتقاد بالمعجزات الدينية الحديثة أو خلق معجزات حديثة .. فينيق ترجمة).
تثبت الإختبارات بأننا نصنع، في الغالب، الأفخاخ، لكن، لا نعترف بها لأننا نكذب (خداع ذاتي) على أنفسنا.
ما يُثير الإنتباه هو توصل تلك الإستراتيجية التطورية المتعلقة بكشف المخادعين عن قصد إلى تجاهل الخداع غير المقصود، الذي يصعب تمييزه عن الخداع المقصود في كثير من الأحيان. يزودنا التماهي مع الخداع الذاتي بفائدة ما، تستحق أن نحافظ عليها.
يرتبط كشف المخادعين، الذين يفضلون السلوك "غير السوي" في العلاقات الإجتماعية التبادلية سالفة الذكر، كثيراً بالسلوك الأخلاقي، ولهذا يربط غازانيغا هذه النقطة مع ما رأيناه حول الأخلاق الفطرية، عندما نتحدث عن اختبارات هوزر. حيث يتحدث، بالتحديد، عن "البرمجة الأخلاقية الفطرية" التي تأتينا "جاهزة"، مثل تحريم سفاح القربى ذاته.
تترافق العاطفة والشعور غير الواعي، دوماً، مع قناعتنا الخاصة بالخيارات المسلكية، أيها سويّ وأيها لا؛ وكذلك، مع إتخاذنا للقرارات. في البداية، نشعر به بصيغة ما، ثمّ نعقلن كي نبرره؛ ونقوم بهذا بصعوبة، سيما حين يطلبون منا تقديم تفسيرات واضحة تطال الأسباب، التي لا تحمل الكثير من المنطق، المؤدية لإتخاذ قرار حول سلوك ما، إن يكن سويّ أو لا (على سبيل المثال، أية علاقات تُعتبر صحيحة وأيّ أوضاع تُشعِرْ بالرفض الإجتماعي مثل سفاح القربى).
الأشخاص الذين يعيشون مع حيوانات مثل الكلاب، يندهشون من قدرتهم على الفهم والتوقُّع والتعلُّم. لا نعترف بوجود نظرية عقل لديهم فقط، بل نعترف بإمتلاكهم لأهلية كشف نوايا وسلوكيات يُعاقَبْ عليها بشدّة. يعرفون كيف يُظهرون على وجوههم علائم الحسرة والندم، ويميزون متى يستحقون العقاب (بسبب تصرف طائش ما، أو استخدام "الإرادة الحرة" فيما يخالف قواعدنا) ومتى لا (بسبب التغوط على الأرض جراء إصابته بإسهال، فيتحول الفعل غير المرغوب إلى عملية غير قابلة للضبط، وبالتالي، لا تستحق أية عقوبة). لكن، تذهب الشمبانزي إلى ما هو أبعد من هذا بكثير. لا تغضب منا إن فهمت بأننا لا نهبها فاكهة، لكنها تفهم بأننا نستطيع، ولكن، لا نريد. تميز الحالتين بدقة. بالإضافة إلى هذا، لديها مشاعر شبيهة بمشاعرنا.
السؤال وثيق الصلة بموضوعنا، هو: هل تملك الحيوانات وعي أخلاقي؟
نستجيب، نحن كما الحيوانات، لمحفزات، فنحس بمشاعر، بينها القبول، الذي يقود إلى التقارب، والرفض، الذي يقود للإنسحاب أو الإبتعاد. يقود الوضع العاطفي الناتج من أيّ تفاعل إلى تبني سلوك، لكن، يسبقه حدس من نوع أخلاقي دوماً.
كذلك، لدى الحيوانات، مثلنا، نطاق أرضي خاص، ولديها إستراتيجيات سيطرة وتحالفات للحصول على الغذاء، المكان والجنس. والحيوانات الإجتماعية بالتحديد، التي تنتظم بعلاقات جماعية وتراتبيات وتضم أخلاق بديهية شبيهة بالمُكتشفة لدى نوعنا وتتدخل في عملية تكوين روابط الإتحاد أو الرفض.
لدى هذه الحيوانات، الإحساس بالخجل، بالإرتباك، بالذنب، بالقرف، بالإحتقار، بالتشاعر أو بالشفقة ليس غريباً. في الواقع، يترافق الشعور بالخجل والإرتباك بسلوكيات الخضوع.
من جانب آخر، يصنعون هدايا، يتبادلون المداعبة ويقومون بأعمال إيثارية، ظاهراً، تساهم بتقوية وحدتهم وتماسكهم. النتيجة تبادلية وتُقوّي التشاعر ("يمكن أن أشعر بألمك"، وضع غازانيغا هذه العبارة كعنوان للفصل الموافق).
تعتبر هذه الصيغة جزءاً من الإرث البيولوجي، الذي نتقاسمه مع أقربائنا الراهنين (ومع أسلافنا بخطّ مباشر).
يحضر سلوك التماهي أو التقليد الطوعي عند بعض الطيور والحيتان والقرود الكبيرة.
يثير التكيف البيئي المشاعر أيضاً.
فليس عبثاً موضوع إنتقال الأحاسيس بالعدوى بين الأشخاص (أو الحيوانات) الأقارب.
عندما يترافق الوعي بكيفية شعور الآخر مع الوعي الذاتي والإحساس الأخلاقي الفطري، فمن الصعب تجاهل وجوب إمتلاك الحيوانات العليا لإحساس أخلاقي، وإن يكن بصيغة بدائية مقارنة بما يحضر عندنا. يتطرق غازانيغا في بحثه، الذي أشرنا إليه سابقاً، إلى الإختبارات المتنوعة المستخدمة، كالتحفيز الكهربائي والأعصاب المنعكسة والعمليات الجراحية المؤثرة على مناطق دماغية محددة أو على بنى متنوعة وكبح المحفزات ودراسة التغيرات الوراثية البارزة ودراسة الأمراض العصبية ..الخ.
ترتبط مؤهلاتنا من خلال الوعي، مؤهل مقابل مؤهل، وتُقارَن بدراسات شبيهة محققة على الحيوانات العليا. يظهر أن الشمبانزي يمكنها تبني وجهة نظر فرد آخر والقيام بالخداع المقصود والتلاعب بمجريات يعتقد فرد آخر أنها تحدث. بالمقابل، يرى غازانيغا بأن الاختبارات تبين أن الشمبانزي، وبخلاف أطفال البشر بعمر أربع سنوات، لا تستطيع حل إختبارات كشف الإعتقادات الباطلة، في حين تؤكد دراسات حديثة العكس2.
في جميع الأحوال، هناك مؤشرات كافية على أن الشمبانزي، وإلى درجة ملموسة، يتبنى موقف فرد آخر؛ أي لديه وعي حسّي. وكذلك، يمكنه الكذب والخداع، سيما لأفراد يشعرون بنوع من النفور.
نجد المزيد من المعلومات في موضوع حول قدرات الشمبانزي واشو Washoe (انظر هنا) ؛ أو حول الغوريللا كوكو Koko.
تعلمت تلك الرئيسيات أكثر من مئة إشارة وتمكنت من التواصل بأفكار ومشاعر، منها:
"أنا حزين" و"أطلب الصفح منك".
إمتلكت وعياً ذاتياً ومارست الكذب، سواء كان بغرض الحصول على مكافأة أو تفادي وضع محرج أو غير مرغوب.
(أنتهز الفرصة، هنا، كي أدعو إلى التفكير ملياً بتعليم لغة رمزية حول كلمات "بشرية" تتحول إلى إشارات خاصة بلغة علامات مبتكرة لأجل الخرسان والطرشان. فيما لو يتخيل أحد ما بأن هذه المهمة سهلة على إنسان، يجب أن ينتبه إلى أنه دون معرفة بالقراءة ولا الكتابة ولا شيء يتعلق بالعادات ولا بقضايا ثقافية بشرية، سيتوجب عليه تعلمها من شخص ينتمي إلى لغة مجهولة؛ على سبيل المثال، شخص تايلندي. ولو أن التشبيه سيصبح أفضل إن يتم تخيل نقل ذاك الشخص إلى مختبر فضائي، تعلمه كائنات فضائية الإشارات فيه).
عندما نقلوا واشو إلى مختبر في أوكلاهوما، برفقة بعض أفراد شمبانزي من أقرانه، ظهرت مشكلة بتحديد الهوية. اعتقدوا أنها من البشر وجرى إبعادها عن تلك "الحيوانات السوداء" الأخرى.
تعلمت "عائلتها" منها لغة الإشارات. كذلك، تعلمت الصغيرة المتبناة لوليس Loulis الإشارات دون تدخل بشريّ.
وإستخدموا هذه اللغة لأجل التواصل فيما بينهم. على سبيل المثال، لأجل التعليق على صور مجلة (شراب، طعام، بوظة، أحذية، ...الخ). كذلك، امتلكوا نقاشاً حاداً يسم نقاشات أطفال البشر، وقد تدخلوا لتهدئة الخواطر. "عندما انتزعت لوليس المجلة من واشو، وبَّختْها واشو وقالت لها: "أنتي قذرة"، بحسب ديبوره Deborah، التي اعتبر بأن الرئيسيات تعرف إستخدام الإشارات لأجل الكذب أيضاً. ويمكن مشاهدة هذا في تسجيل يُظهر توصل واشو للاعتقاد بأن لوليس قد ضربتها، فرمت نفسها على الأرض وطلبت بإستخدام الإشارات من أمها "عناقها". ينتهي هذا بمعاقبة المعتدي المفترض، إنها طفولة شقية تقليدية عند بارت سيمبسون أو عند متقدم في نطاق ضيق3".
أرى بأنّه فيما أوجزته من مؤشرات، طالت فهم قاعدتنا الأخلاقية الغريزية أو الفطرية، الواردة في مقدمة الدراسة:
تاريخ تطوريّ جليّ.
انتهى
هوامش
"في مشهد درامي، شكّل قاعدة لإختبار، سرق شخص متنكر بزي قرد حجراً من شخص وأخفاه في صندوق، ثم خرج الشخص من المشهد ووضع القرد المزيف الحجر بصندوق آخر، وبالنهاية، حمله معه. بعد ذلك، عاد الشخص إلى المشهد للبحث عن الحجر. أثبتت نتائج الإختبار، وبمعرفة عدم وجود الحجر بأي صندوق، أن القرود قد ركزت نظرها على الصندوق الأول، واعية لأن الشخص قد اعتقد بأن الحجر يوجد فيه. يبين هذا التوقع بما يحدث لدى هذا الشخص إشتراك معرفة تعمل كصيغة "إعتقاد خاطيء".
3. http://www.elmundo.es/elmundo/2011/05/05/ciencia/1304588917.html
قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة
الأخلاق بحسب المدرستين الأبيقورية والرواقية
الرئيسيّات والفلاسفة: تطوُّر الأخلاق من القرد إلى الإنسان
هل تكون المباديء الأخلاقيّة: نتاج للإنتقاء الطبيعيّ ؟
تأتي أخلاقيّات الإنسان من القرود
يكون الوضع الاقتصادي، أحياناً، ثمرة للفقر الأخلاقي - ماريو ألونسو بيج
بحثاً عن نظام اخلاقيّ عند الأطفال الرُضّع
الوظيفة الأخلاقية للدين بقلم بول كورتز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق