Gordon y Rendsburg sugirieron que Yahweh fue honrado en Siria, no solo Israel, los corchetes [] son míos:
«Es interesante agregar aquí algunas palabras sobre los gobernantes sirios de este período [primer milenio a.e.c.] con nombres yahwistas. Los anales de Tiglathpileser III se refieren a un rey llamado Azriyau, y aunque no se puede determinar el lugar exacto de su gobierno está claro que él era un rey local en Siria. Del mismo modo, más tarde, durante el reinado de Sargón II, los registros asirios se refieren a un gobernante de Hamat llamado Yaubidi… Si nos remontamos más atrás en la historia, al segundo milenio antes de Cristo, se recordará que las formas yahwistas también aparecen entre los nombres personales amorreos de Siria. La imagen que emerge es que Yahwe fue adorado no solo en Israel, sino también, en cierta medida, en Siria. Probablemente, la versión siria del Yahwism difería de la versión israelita de una monolatría centrada en Yahwe, pero aún debe reconocerse que el culto a Yahwe persistió en áreas del Cercano Oriente fuera de Israel».
Fuente: pp. 250-251″. Del imperio más grande de Israel a la caída de Samaria «. Cyrus H. Gordon y Gary A. Rendsburg. La Biblia y el antiguo Cercano Oriente . Nueva York y Londres. WW Norton & Company. 1997. [4ª edición, 1965, 1958, 1953 ]
El II milenio antes de Cristo (alrededor del siglo XVIII a.C.) los archivos de Mari en el Éufrates dan nombres de amorreos que algunos estudiosos han sugerido que son nombres de Yahvé: Ya-wi-dim (Addu),Ya-wi-AN, Ya-wi-ii -la, [y] a-wi-u-um, ya-wi-dd [agan], y ya-wi-ya
Fuente: p. 39. «Lista de Nombres personales amorreos.» Herbert B. Huffmon. amorreo Nombres personales en los textos de Mari: un estudio estructural y léxico . Baltimore, Maryland: The Johns Hopkins Press. 1965
أشار كلّ من غوردون وريندسبرغ إلى تعظيم يهوه في سورية، لا في إسرائيل فقط، أختار من كلامهما الآتي:
"من المهم، هنا، إيراد بعض الكلمات حول الحُكّام السوريين بتلك الحقبة (الألفية الأولى قبل الميلاد) وهي أسماء يهوهية. تُشيرُ سجلات تغلات فلاسر الثالث إلى ملك إسمه أزرياو، رغم صعوبة تحديد مكان حكمه بالضبط، فالواضح أنه قد حَكَمَ كملك محلي في سورية. على ذات المنوال، بوقت مُتأخِّر، خلال حكم صارغون الثاني، تُشيرُ السجلات الآشورية إلى حاكم لحماة إسمه ياوبيدي. فيما لو نعد لتاريخ سابق، إلى الألفية الثانية قبل الميلاد، سيجري تذكُّر حضور الأشكال اليهوهية بين الأسماء الشخصية العمورية من سورية. تظهر صورة تقول بأنّ عبادة يهوه لم تقتصر على إسرائيل ، بل كذلك وإلى حدّ ملموس، جرت في سورية. في الغالب، تختلف النسخة اليهوهية السورية عن النسخة الإسرائيلية التوحيدية المرتكزة على يهوه، لكن، يجب الإعتراف بأنّ عبادة يهوه قد بقيت في شرق البحر الأبيض المتوسط وخارج إسرائيل".
المصدر: ص 250-251. من الإمبراطورية الأكبر لإسرائيل إلى سقوط السامرة. كريوس هـ. غوردون وغاري أ. ريندسبرغ. الكتاب المقدس وشرق المتوسط القديم. 1997
خلال الألفية الثانية قبل
الميلاد (بحدود القرن الثامن عشر قبل الميلاد)، تعطي وثائق مملكة ماري، الواقعة على
ضفاف الفرات، أسماء عمورية قد إعتبرها باحثون أسماء ليهوه:
يا- وي – ديم (أدو)، يا – وي – آن، يا – وي – يي – لا، (ي) ا – وي – أو – أوم، يا – وي – دد (أغان) ويا – وي – يا
المصدر: ص 39.
"قائمة أسماء شخصية عمورية". هربرت ب. هوفمان. أسماء شخصية عمورية في
وثائق ماري: دراسة بنيوية وقاموسية. بالتيمور، ماريلاند: منشورات جون هوبكنز. 1965
يقول هوفمان (1965) حول
إشتقاق يهوه ويا – وي:
"عناصر أخرى للإسم
هي أشكال فعلية سببية. حالة يا – أو – سي من ود (مشرقي شائع)، "يخرج"،
تُقارَن مع يا – أو – سي – ب -، جرى نقاشها سابقاً. الصيغة يا – اه – وي هي أصعب.
على الأرجح هي مشتقة من هوي، "يعيش" (أوغاريتي، فينيقي؛ عربي هيي؛ مصري
هيو؛ عبري وآرامي هيي (؟)، لدى الكثير من الأسماء الشخصية عناصر مثل هذا الجذر.
هذا الإعتبار، بالإضافة إلى قواعد الكتابة، يجعل من هوي (بتشكيل أسفل الهاء) مفضلة
على هوي (دون تشكيل تحت الهاء)، "ليتم تحويلها". مع ذلك، الصيغة الدقيقة
صعبة التحديد. ففي الغالب، الصيغة الفعلية هي سببية (صيغة الأمر؟)، ولهذا،
يُفضَّلُ الإسم يا – اهـ - وي.
كذلك، التفسير السببي
وارد جداً بمصطلحات دلالية، حيث أنّ "إعطاء الحياة" مناسبة جداً فيما لو
يُشِر الإسم إلى ولادة إبن.
يمكن أن يُشكِّل العنصر يا – وي تنوُّعاً قواعدياً كتابياً للإسم يا – اهـ - وي، الذي يجب تفسيره بالجذر هوي أيضاً. كذلك، يمكن تمييزه عن يا – اهـ - وي وتفسيره بشكل منفصل (بذات الوقت، يمكن تصوُّر وجود تداخل في كتابة الكلمتين وتعكسان جذرين مختلفين). كما أُشيرَ سابقاً، يتأسس التفسير البديل على هوي (بالعبرية هو / يه؛ بالآرامية هوه / ا؛ بالآكادية إيكو؛ بالعربية هوى أي "سقط")، "تحوُّل بالحرف (ا)". لا يُعرَفُ هذا الجذر ضمن دراسة أسماء الأعلام المشرقية الغربية الباكرة، بإستثناء إسم الألوهة الإسرائيلية، يهوه، وإسم مشتق من إسم مكان إدومي، يهو، ويوجد في قوائم أمنحوتب الثالث (موقع صوليب) ورمسيس الثاني (عمارة)".
المصدر: ص 71-72.
"قائمة أسماء شخصية عمورية". هربرت هـ. هوفمن. أسماء شخصية عمورية في
نصوص ماري: دراسة بنيوية ومعجمية. 1965
بخصوص معنى الإسم ياهوي
بين الأسماء العمورية، هناك عدد من المعاني:
"يتجلى (الواحد
ذاته)" أو "الحاضر"؛ المُستنير ويعني "الإله" كما
يُعبِّرُ إيلو، إعتبر البعض بأنّ ياهوي – إيلوم يعني "تجلي الإله".
يُشيرُ لاوا – إيلا، ملك تل حايوم بالشمال السوري، برسالة وجهها إلى زيمري ليم ملك ماري (1782 – 1759)، وغزا مدينة أولايا ولديه النية بالهجوم على مدينة زالماكوم. هل هي "صيغة" من العمورية ياوي – يي – لا (؟)، وتعني "الحاضر" أو "المُتجلي"؟
المصدر: أ. فينيت A. Finet. "لاوا – إيلا، ملك تل حايوم". مجلة سورية، العدد 41 (1964) ص 117-142 والصفحة 188 خاصة.
يقول هوفمن (1971) حول
يهوه، المرتبط مع إسم يا – وي خلال الألفية الثانية قبل الميلاد، وهو حاضر كعنصر
في أسماء عمورية بوثائق مدينة ماري الفراتية:
"عندما يظهر ذات
الشخص بعدد من المرّات، لأكثر من 15 مرّة، بحالة الإسم يا – وي – آن (لمرّة واحدة،
إسم يا – وي – إيلا)، ملك تل حايوم، يُكتَبُ العنصر الاولي بذات الطريقة دوماً.
ورغم إعتبار أن الإسمين يعكسان هوي (تشكيل تحت الهاء)، "الحيّ"، يتضح
إنتماء الإسمين ويعكسان هوي (دون تشكيل تحت الهاء)، "تحوُّل (ا)".
بالتالي، يجب الإعتراف
بوجود عنصر لفظي بالأسماء العمورية متوازي مع التفسير التقليدي ليهوه كفعل ناقص.
بخلاف فيرتز هومل وهاينريش تسيميرن (وغيرهما بوقت لاحق)، اللذان قد فسَّرا يا – وي – آن "الإله
موجود":
فقد برهن ديليتزش بأنه لم تُعرَف أسماء شخصية مُركَّبة من هوي / هيه في مشرقية الشمال، يجب فهم الإسم الذي يعني "يهوه هو الإله".
نال تفسير ديليتزش لهذا الإسم دعم أندريه فينيت ربطاً بإسم شخصية من ماري هو ا – وي – آن (لمرّة واحدة، يا – وي – إيلا).
بالنسبة لفينيت، الإسم الذي يعني "إيلا – أو الإله – هو" عبارة عن تجديف، لهذا، فالإسم يجب أن يصير "إيلا هو يهوه"، إيلا هو الصيغة العمُّورية للإله إيل، رأس آلهة المُجمّع الكنعاني.
أي الإسم المُكافيء لألوهتين، وبالنسبة لفينيت، يعني الإسم يا – وي – ديم "داجون هو ياوي".
يرى فينيت بأنّ "الإله ياوي هو حديث نسبياً، ألوهة سنسكريتية، يؤكد المؤمنون بها بأنها مماثلة للآلهة المحلية مثل إيلا / إيل أو آداد (أو داجون)".
"ياوي، كما هو مفترض، هو يهوه ذاته".
المصدر: ص 284. هربرت ب.
هوفمان. "يهوه وماري". ص 283 – 289. دراسات الشرق القريب تكريماً لويليم
فوكسويل أولبرايت. بالتيمور، ميرلاند. منشورات جونز هوبكينس. 1971.
"رغم إمكانية حضور
تفسير مماثل بالنسبة للإسم يا – وي – آن، بمعرفة أنّ "الإله / إيل
الثابت"، سيفُضِّلُ توازن الإحتمالات نوعاً من الأسماء الشائعة أكثر، إسم
مُشير للعون الإلهي للأمومة.
بالنسبة للأسماء العمورية
ذات البنية المماثلة، نجد أمثلة مع العناصر اللفظية التالية: يابني، ياوسي، ياهوي،
ياكين، يانتين، يا – وي – آن (ويا – وي – ديم) ...إلخ والتي تتوافق تماماً مع هذا
الصنف من الأسماء وتعني "جلب الإله (طفلاً") ليكون". لكن، مهما يكن
تفسير العنصر العموري المأخوذ، بسيط أو سببي، يتضح بأنه لدينا صيغة فعلية قابلة
للمُقارنة مع يهوه، إسم ليس واضحاً بذاته بالضرورة، علماً أنّ المعنى السببي،
كذلك، يبدو أكثر ترجيحاً بالنسبة للإسم الإلهي.
بعيداً عن الصيغ اللفظية
القابلة للمُقارَنَة، كذلك، تُوفِّرُ وثائق ماري بعض الملامح التي تطال كيف أمكن
ظهور إسم مثل ياهوي. الأسماء الإلهية، كما هو معروف، غالباً ما تُشتق من ألقاب
شائعة أو مترافقة مع الألوهة. بالإشارة إلى بلاد الرافدين، حيث يوجد آلاف الأسماء
الإلهية، إعتبر دبليو.ج. لامبرت بأنّه قد "تحولت الألقاب الأكثر إنتشاراً
والموجهة لألوهة ما، بمرور الزمن، إلى أسماء، والتي تعكس الصفات المعزوة إلى
الإله".
كذلك، يُلاحِظُ لامبرت، مع إهتمامه بالإبتهالات السومرية وقوائم آلهتها، بأنه "في بعض الحالات، تظهر الألقاب المُطبّقة على الألوهة الحاضرة بتلك الإبتهالات في قوائم آلهة كأسماء فرعية لتلك الألوهة" وما يجب أخذه بعين الإعتبار هو أنّ الأسماء الشخصية التي تشكر وتتوسل أو تصف ألوهة ما، هي دليل أساسيّ على الألقاب الإلهية أيضاً".
المصدر: ص 286. هربرت ب.
هوفمان. "يهوه وماري". ص 283 – 289. دراسات الشرق القريب تكريماً لويليم
فوكسويل أولبرايت. بالتيمور، ميرلاند. منشورات جونز هوبكينس. 1971.
"لا يمكن نفي أن الإسم يهوه قد ظهر بطريقة أخرى، لكن، يستحق الإهتمام بما تُشير الأسماء إليه، عنصر مثل يهوه معروف أكثر بالأسماء الشخصية العمورية وفيما يُشار له بين أوائل الكنعانيين، تتحدد الأمثلة بدراسة أسماء الأماكن بقوائم طبوغرافية مصرية وبنص معجمي عُلِّمَ في أوغاريت".
المصدر: ص 289. هربرت ب.
هوفمان. "يهوه وماري". ص 283 – 289. دراسات الشرق القريب تكريماً لويليم
فوكسويل أولبرايت. بالتيمور، ميرلاند. منشورات جونز هوبكينس. 1971.
بخصوص ملاحظات هوفمان
السابقة حول الإسم الشخصي العموري المُترجَم يا – وي – ي – إيلا، وُجِدَ تعريف
أبكر (قبل العام 1908) قد وضعه ديلزيتش، الأخصائي الألماني بالآشوريات، بحسب
بينتشس.
مع أخذ فهم بينتشيس لإسم
يهوه وضرورة تفسيره مثل يا وا بعين الإعتبار، وبالتالي، لديه تحفظات على إعتبار يا
– وي – إيلو هو ذاته يهوه الإسرائيليين:
"الأهم من كل شيء،
مع ذلك، إنطلاقاً من وجهة نظر تاريخ الدين اليهودي، هو ما يقوله ديلزيتش بصدد يهوه
(جيهوفا). في الصفحة 46 من محاضرته الأولى (نسخة ألمانية) حيث يعطي إصدارات بثلاث
إيقاعات واردة من ثلاثة رقيمات محفوظة في المتحف البريطاني، والتي بحسبه، تحتوي
على ثلاث صيغ لإسم "يهوه هو الإله" الشخصي: يا – وي – إيلو، ياوي – إيلو
وياوم – إيلو. أسماء يمكن إستبعادها مباشرة، فالصيغة ليست متوافقة مع يهوه، فما
يتوافق هو ياه أو هه المذكور في المزمور 35 بسفر المزامير.
الإسمان الآخران، مع ذلك،
لا يجري التعامل معهما بخفّة، رغم إعتراضات مستشرقين وأخصائيي آشوريّات آخرين:
صحيح أنّ يا – بي – إيلو ويابي – إيلو هي قراءات محتملة، لكن، لإعتراضات ديلزيتش
أساس قويّ، بحيث يصعب تجاهلها أو وضعها جانباً. الدليل الرئيسي المناهض لتحديد ياو
وي أو ياوي مع يهوه، أي هي أسماء تعود لحدود 2000 قبل الميلاد، وهي صيغة كلمة قد
جرى إستخدامها بوقت مُتأخِّر لاحق من قبل اليهود المسبيين إلى بابل بحدود العام
500 قبل الميلاد، حدث بدا لفظ كل شيء مثل يا (َ) اوا أو ياوا. مع ذلك، إن نتمكن من
قراءة إسم يا وا (يا اوا) أو ياوا، فليس هناك ما ينقض تعريف أو تحديد ديلزيتش.
مع هذا، نحتاج إلى المزيد من المعلومات من سجلات بابل القديمة قبل إطلاق التأكيدات حول إعتبارالمُكوِّن الأوّل لإسم يا وا – إيلو هو يهوه العبريين، رغم أننا مجبرين على قبول أنّ التحديد هو بأعلى درجاته من الإحتمالات. يتحدث ديلزيتش عن إمكانية إعتبار يا وي صيغة لفظية (موازية لأسماء مثل يابنيك – إيلو)، لرفضها فقط، كإسم معناه "الإله موجود".
المصدر: ص 535-536.
حواشي. ثيوفيلوس ج. بينتشيس. العهد القديم على ضوء السجلات التاريخية لآشورية
وبابل. لندن. جمعية لتشجيع المعرفة المسيحية. 1908. الطبعة الثالثة، (1903 الطبعة
الثانية).
يتبع
قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة
التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (1)
التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (2)
التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (3)
التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (4)
التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (5)
التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (6)
التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (7)
التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (8)
التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (9)
التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (10)
التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (11)
التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (12)
التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (13)
التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (14)
التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (15)
التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (16)
التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (17)
التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (18)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق