La evolución histórica (prebíblica) de Yahweh-Elohim التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (20 والأخير) The (prebiblical) historical evolution of Yahweh-Elohim - <center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation </center> Fénix Traducción فينيق ترجمة Phoenix Translation : La evolución histórica (prebíblica) de Yahweh-Elohim التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (20 والأخير) The (prebiblical) historical evolution of Yahweh-Elohim

2024-03-18

La evolución histórica (prebíblica) de Yahweh-Elohim التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (20 والأخير) The (prebiblical) historical evolution of Yahweh-Elohim

En los últimos textos babilónicos antiguos (ca. 1800-1600 a. C.) de Kish aparece un rey llamado Yawium,  ia-wi-u2-um lugal (http://cdli.ucla.edu/tools/yearnames/HTML/T16K3.htm). Kish (Sumerio KIŠKI, moderno Tall al-Uhaymir) era una antigua ciudad de Sumeria, situada a unos 12 km al este de Babilonia, ahora ca. 80 km al sur de Bagdad (cf. Wikipedia). 

Algunos estudiosos han sugerido que Abraham nació alrededor del 1800 a.e.c. (cf.  http://www.jewfaq.org/origins.htm), la Biblia lo hace morir a la edad de 175 años (Génesis 25:7), colocando su muerte sobre 1625 a.e.c. A pesar de la improbabilidad de que realmente vivió tanto tiempo, sin embargo, si vivió en algún momento entre 1800 y 1600 a.e.c., habría sido casi contemporáneo de Yawium de Kish, así como de Zimri-lim, el rey de Mari, que reinó ca. 1778-1758 a.e.c.. Los registros de Mari de este período mencionan nombres personales amorreos que poseen un elemento yawi que algunos estudiosos (cf. arriba) han sugerido «podría ser» lo que está detrás del hebreo yahweh. Si tienen suposiciones correctas, entonces Abraham vivió aproximadamente en el mismo período de tiempo y en la misma ubicación general donde los nombres yawi  estaban de moda entre algunos amorreos del norte de Mesopotamia (se había establecido en Harán por un tiempo).

Leer más, aquí

Image: bibleorigins.net/EnkiEaCylinderSeals.html

في أواخر النصوص البابلية القديمة (1800 – 1600 ق.م)، يظهر ملك في كيش (هي تل الأحيمر في العراق) إسمه ياويوم، يا – وي – ي – يوم لوغال.

كيش مدينة سومرية قديمة على بعد 12 كيلومتر من بابل وحوالي 80 كلومتر عن بغداد الراهنة.

 إقترح باحثون بأنّ إبراهيم قد وُلِدَ بحدود العام 1800 ق.م، يُحدّد الكتاب المقدس تاريخ وفاته بعد عيشه 175 عام (سفر التكوين 25/7) العام 1625 ق.م.

رغم صعوبة إحتمال عيشه لكل هذه المُدّة، مع هذا، إن عاش بلحظة ما خلال الفترة الممتدة بين 1800 و1600ق.م فقد عاصر ملك كيش ياويوم، كذلك، ملك ماري زيمري – ليم الذي حكم خلال الفترة 1778 – 1758 ق.م.

تُشيرُ سجِّلات ماري، التي تعود إلى تلك الحقبة، إلى أسماء شخصية عمورية فيها العنصر أو المقطع ياوي، قد إقترح باحثون بأنه "ربما" هو أصل الإسم العبري يهوه. إن تصحّ الإفتراضات، بالتالي، فقد عاش إبراهيم بذات الحقبة (وذات المكان)، التي عاش ياويوم خلالها تقريباً، حيث إنتشر هذا المقطع ياوي لدى بعض العموريين شمال الرافدين (استقرّ في حرّان لفترة).

جدير بالأهمية تواجد إبراهيم، بوقت لاحق، في أعلى الرافدين أو في شماله (حرّان) وتقع ماري بذات المنطقة العامة.

 ماري عبارة عن مملكة – مدينة عمُّورية.

إشتهرت حرّان بعبادة إله القمر سين، وعاش إبراهيم في أور الكلدان (بحسب بعض الباحثين، تل المغير) التي عظَّمت إله القمر تحت إسم نانا أو نانار. تظهر نانا في مسلة سومرية وهي جالسة وملتحية ويقدم رجل عاري (كاهن؟) الشراب لها.

 للإله إنكي، المسمى الإله يا بحدود العام 2500 ق.م، هيكل أو معبد بمدينة أور. في أساطير أور، يُلفَظُ إسمه يا على شكل أيا أو أيَّا، يُعزى له الإشراف على خلق الإنسان ليعمل في حديقته بزراعة الأشجار المثمرة والعناية بها في إريدو وفي حديقة إنليل بنيبور.

في أساطير لاحقة، يُشوِّش الإله يا (أيا) على اللغة الوحيدة في العالم في بابل اللغات لكي يُعكِّرَ صفو الإله إنليل.

في أسطورة أخرى، يبصق الإله يا / أيا على إنليل مُجدداً، لدى تحذيره نوح الرافديّ أو أوتنابشتيم (كذلك، إسمه أتراحاسيس أو زيوسودرا)، لكي يبني مركباً وينقذ نفسه وعائلته والحيوانات من طوفان غايته تدمير البشرية بتحريض من الإله إنليل.

فهل جرى تطوير لفظ الإله يا بآرامية حرّان لتصبح إهيه أو هايا (يهوه)؟ يهوه، كالإله يا / أيا، يُعزى له خلق الإنسان ليعمل في حديقته وقد حذَّرَ إنساناً من حدوث طوفان غايته تدمير البشرية.

هل الرجل العاري الذي يُقدِّم الشراب إلى نانا من مدينة أور؟

بتذكُّر الأسطورة الرافدية (المسماة "أسطورة تكوين إريدو") فهل بدا الإنسان، في البدء، بريّاً ولم يعرف شيئاً عن فنون الحضارة، فتجوَّلَ في السهوب مع الحيوانات البريّة وهو بحالة عري؟

بوقت لاحق، حضَّرَت أو مَدَّنَت الآلهة الإنسان، فأخذته للعمل في حدائقها وقدمت الطعام وبنت المدن له. علَّمُوا الإنسان بأنّ العُري أمر سيء، لأنّ الآلهة ترتدي اللباس ويهينها العُري.

هكذا، تجوَّلَ الإنسان البدائي أو البرّي عارياً مع الحيوانات، في البدء، بحثاُ عن زملاء في حالة عري لأنّه لم يعرف الخير والشرّ بسبب منعها عنه من قبل الآلهة (التي تعتبر العُري خطأً جسيماً)، لكن، بعدما إكتسب الإنسان هذه المعرفة وتحوَّلَ إلى "ما يُشبه الإله"، فيعرف الخير والشرّ (لتغطية عُريه).

 يُشيرُ حكيم يهودي يكتب حول حقبة حكم السلالة الحشمونية (القرن الثاني قبل الميلاد) إلى أنّ تارح وإبراهيم قد فرّا من الكلدانيين بعد رفضهم لطروحاتهما "التوحيدية" لأنهم عبدوا الكثير من الآلهة.

لاحظ بأنّ هذا الحكيم يفهم بأنّ أسلافه من أصل كلداني، بالتالي، لا آرامي، وقد عاشوا في بلاد الكلدان لا في بلاد الآراميين (سورية وحرّان، هنا، قد تحولت إلى "بلاد الرافدين". كذلك، يُفهَمُ بإعتبارهما كلدانيين، قد عبدا آلهة كثيرة، لكن، خلال تواجدهما هناك قد إنتبها لمسألة وجود إله واحد فقط، فجرى طردهما من كلدان (بابل) لرفضهما عبادة الآلهة العديدة. بكلمات أخرى، بحسب فهم هذا الحكيم اليهودي الحشموني المجهول، بدأ "التوحيد" بوحي من يهوه إلى تارح وإبراهيم في بلاد الكلدان (سفر التكوين 11/31-32) بدلاً من حرّان في آرام / سورية (سفر التكوين 12/1-4).

لاحظتُ، مما سبق، بأنّ مغامرات ومآثر إنكي / يا في إريدو، فيما يُحدَّد لاحقاً كبلاد الكلدان بزمن الحشمونيين، قد حُفِظَت في رُقيمات مسمارية بمدينة أور الكلدانيين (عثروا على هيكل أو معبد لإنكي أو يا في أور). يخلق الإله يا الإنسان ليعمل في حديقته بزراعة ورعاية الأشجار المثمرة بمدينة إريدو، فيخدمه الإنسان وهو بحالة عُري، فيحرمه من معرفة أنّ العُري شرّ، يهبه معرفة مُحرمة، لكن، يحرمه من الخلود، يحول اللغة الوحيدة للبشرية إلى الكثير من اللغات ليزعج الإله إنليل ويُحذّر زيوسودرا من طوفان مُدمِّر للبشرية. وفي اليوم السابع، يوم السبت، أخيراً، يتمكن الإله يا برفقة زملائه من "الراحة" بإختفاء البشر وضجيجهم. أنا مُتأكِّد بأنّ ذاك الحكيم اليهودي الحشموني لم يمتلك معرفة حول الإله إنكي / يا من إريدو الكلدانية وأنه عبارة عن نموذج أولي سابق للإله إهيه أو ياه أو يهوه – إلوهيم، وفي الغالب، لم يعرف شيئاً عن هيكل / معبد الإله إنكي / يا بمدينة أور الكلدانية (مُكتشف بالتنقيب الأثري). هل عبد كلّ من تارح وإبراهيم الإله إنكي / يا في أور الكلدانية وفي ذاك المعبد؟

سفر يهوديت الإصحاح الخامس، 5-9:

"فاجابه احيور قائد جميع بني عمون قائلا ان تنازلت فسمعت لي يا سيدي اقول الحق بين يديك في امر اولئك الشعب المقيمين بالجبال ولا تخرج لفظة كاذبة من فمي

ان اولئك الشعب هم من نسل الكلدانيين

و كان اول مقامهم فيما بين النهرين لانهم ابوا اتباع الهة ابائهم المقيمين بارض الكلدانيين

فتركوا سنن ابائهم التي كانت لالهة كثيرة

و سجدوا لاله السماء الواحد وهو امرهم ان يخرجوا من هناك ويسكنوا في حاران فلما عم الجوع الارض كلها هبطوا الى مصر وتكاثروا هناك مدة اربع مئة سنة حتى كان جيشهم لا يحصى".

إعتبر باحثون بأنّ صيغة ياوي الظاهرة بأسماء شخصية متوفرة بوثائق ماري الفراتية المكتوبة خلال الفترة الممتدة بين 1800 و1600 ق.م:

 ربما تؤشِّر إلى الحقبة البابلية المُتأخرة الأخيرة لأنَّ أصل إسم يهوه هو رافديّ.

 فإبراهيم، بحسب بعض الباحثين، قد عاش بذات الحقبة خلال الفترة الممتدة بين 1800 إلى 1600 ق.م، حيث إنتشرت أسماء ياوي التي تظهر في سجِّلات الرافدين الأعلى والأسفل (كيش وماري)، ويُحكى عن عيش إبراهيم في المكانين (أور الكلدانيين في الرافدين الأسفل وحرّان في الرافدين الأعلى).

يوحي الكتاب المقدس "بمعرفة" إبراهيم لإله إسمه يهوه وأنّ أسماء ياوي موجودة بمعيار ظرفي في محيط إبراهيم بتلك المنطقة. أي يبدو أن الكتاب المقدس قد إحتفظ، على نحو واضح، بالصلة بين يهوه وبين صيغة الإسم ياوي الرافدي الأعلى والأسفل (أور الكلدانيين بالقرب من كيش وحرّان بالقرب من ماري).

يقول الأستاذ كريمر حول ولادة إبراهيم الممكنة بحدود العام 1700 ق.م والذي يتوافق مع حقبة إنتشار الأسماء ياوي في كيش وماري، الآتي:

"مع ذلك، هناك مصدر  ممكن آخر للتأثير السومري في الكتاب المقدس، هو الأب إبراهيم ذاته. تتفق غالبية الباحثين على أنّ قصّة إبراهيم ورغم إحتوائها عل الكثير من المبالغات والخرافات، ففيها نواة صلبة هامة واقعية وتتضمن ولادة إبراهيم بمدينة أور الكلدانيين، ربما بحدود العام 1700 ق.م، حيث عاش طفولته الباكرة مع عائلته".

المصدر: س 292. "إرث سومر". صموئيل نوح كريمر. السومريون، تاريخهم وثقافتهم وشخصيتهم. منشورات جامعة شيكاغو 1963، 1972.

أشار الأستاذ ديلزيتش في محاضرات أجراها في برلين (ألمانيا) خلال العامين 1902 و1903 إلى أنّ يهوه قد ظهر في الآكادية المسمارية على رقيمات تعود إلى عالم حمورابي ووالده.

 فَهِمَ هو بأنّ يهوه – إيل قد عنى "يهوه (هو) الإله".

إلى درجة ربط بعض الباحثين بين أمرافل (سفر التكوين 14/9) وبين حمورابي، يبدو أن إسم يهوه قد توثَّقَ بحقبة إبراهيم فيما لو توثَّقَت شخصية إبراهيم، بشكل صحيح، في عالم حمورابي (القرن الثامن عشر قبل الميلاد).

                                            يقول الأستاذ ديلتزيش:          

"بفضل لطف مسؤول مكتب الآثار الآشورية والمصرية بالمتحف البريطاني، يمكنني تقديم ثلاثة رقيمات وتعود إلى حقبة حمورابي، أحدها خلال حكم والده سين – موبالت، وتحتوي الرقيمات على ثلاثة أسماء هامة جداً إنطلاقاً من وجهة نظر تاريخية دينية، هي "يهوه هو الإله".

المصدر: ص 70-71. "قراءة أوى، بابل والكتاب المقدس". فريدريش ديلتزيش. منشور العام 2007 كإعادة طباعة لنسخة العام 1903. كيمبردج، إنكلترا.

يوحي كلام ديلتزيش بأنّ أسماء يهوه، ربما قد ظهرت خلال الفترة 2500 – 2300 قبل الميلاد.

لاحظ أنّ بعض الباحثين يضعون تاريخ وجود إبراهيم بين العامين 2166 و1991 قبل الميلاد.

يقول ديلتزيش:

"تلفت كثرة الأسماء المستخدمة في شرق المتوسط بحدود العام 2500 ق.م لأشخاص رعاة متجولين بتلك المنطقة وصولاً إلى بابل ويُفاجيء بعض تلك الأسماء".

إيل، أي، "الإله القابض على السلطة"، "إن لم يكن الإله هو إلهي"، "أيها الإله! أعرني إنتباهك!"، "الإله هو الإله"، "ياهو (أي، ياهوي) هو الإله".

تعود أسماء متحدري أولئك المشرقيين الشماليين لحدود 2300 ق.م وتُعتبر كمنارة في ديجور الليل، راسخة وثابتة:

 "الإله هو الإله"، "ياهو هو الإله".

المصدر: ص 193-194. "بابل والكتاب المقدس". فريدريش ديلتزيش. منشور العام 2007 كإعادة طباعة لنسخة ألمانية ظهرت العام 1903.

يُفهَمُ من إسم النبي العبري يوئيل معنى "يهوه هو الإله"، يو هو إختصار يهوه، وهو ما يُذكِّر بالنقش الأكادي "يهوه هو الإله" في عالم حمورابي المُشار له أعلاه من قبل ديلتزيش.

 

قد يهمكم الإطلاع على مواضيع ذات صلة


التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (1)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (2)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (3) 

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (4)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (5)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (6)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (7)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (8)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (9)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (10)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (11)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (12)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (13)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (14)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (15)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (16)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (17)

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (18) 

التطور التاريخي (فترة ما قبل الكتاب المقدس) ليهوه – إلوهيم (19)

ليست هناك تعليقات: